في مصر في عهد عبد الناصر حسب معلوماتي كان هناك تمييز ضد المسيحيين فلم يكن يسمح لهم بتقلد مناصب عليا. أما في بقية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,

لا يا عزيزتي يا هالوووو
ابان عبد الناصر كان هناك وزراء أقباط أذكر منهم رمزي ستينو وقيادات هامة بالجيش
ولم تكن النعرة الطائفية التي أشاهدها الآن اطلاااااااااااااااااااااااااااااااقا
كل صديقاتي بالجامعة كانوا أقباط لدرجة أن الجميع كان يعتقد بأني قبطية
وأعز صديقة لنا بلندن هي قبطية حاولت أكلمها عدة مرات الا أنها ربما بالكنيسة تتعبد
ودائما مأ أمازحها بأن سيبك من الأديان ووجع القلب والحقيقة المجهولة
وهي وزوجها أطباء وقومية حتى العضم وهجت من مصر منذ قدوم المؤمن السادات
وبناتها دائمات النشاط السياسي ويتظاهرن باستمرار لكل حدث يخص فلسطين
لدرجة ابنتها الكبيرة ذهبت بمفردها للتضامن مع ابناء غزة
وكانوا يبكون العراق وكأنها مصرهم ...
الناس ونوعية العقلية اختلفت كثيرا أنا نفسي لا أشعر بأني حينما أزور مصر هذه هي مصر التي ترعرعت بها ,,,حتى عقلية بعض أفراد عائلتي التي بقيت هناك صدمت من تحولهم الفكري وتشاجرت معهم
كيف اصبحوا بهذا التخلف المعدي ... ما هو التخلف الفكري زيه زي انفولنزا الخنازير ...
أجد بأن الأخلاق والحزازات التي بالصعيد انتقلت الى العاصمة والمدن الكبيرة
والتي كان الجيران دائما ما يتشاجرون على الطين والري ...هذا غير التار ولا العار