(01-09-2011, 07:43 AM)أحاه كتب:  أنا نسيت اقولك كل سنة وانت طيب , وان شاء رب المجد تكون 2011 سنة سعيد عليك , ومارى كريسماس يا حاج وربنا يطول فى عمرك.

وانت طيب وندعو ان تكون سنة خير وليس كبدايتها وان تكون خالية من التفجيرات والقتل

اقتباس:شوف هى أنك تمسك فى السادات وتقول اصله هو اللى فتح الباب لشوية الخولات بتوع الجماعات الاسلامية ودفع بالعمالة المصرية الى السعودية وغيرها , دى نص الحكاية. لو عايز تجيب الحكاية من اولها , هاتها من اول بداية الثورة. وقارن بين العشرين سنة اللى حكم فيهم عبد الناصر والعشرين سنة اللى مسك فيهم السادات من ناحية العاطفة الدينية. ( أنت تعرف ان عبد الناصر لما حب يساعد فى بناء كنيسة , عملها فى الخفاء ... ممكن تقولى ياترى ليه عملها فى الخفاء ؟ )

انا لو عارف انك حاتشارك في الموضوع ماكنتش جبت سيرة السادات
بالنسبة لعبد الناصر وعلاقته بالاقباط فكما ذكر محمد فايق في مقابلة في جريدة المصري اليوم بانه كلف سامي شرف بعقد اجتماع اسبوعي في مكتبه مع احد مسؤلي الكنيسة لحل اي مشكلة وتنفيذ اي طلبات واستمر هذا النظام طيلة فترة عبد الناصر لذا لم تجد اي مشكلة تعكر صفو العلاقة ولا وجود لاي احتقان طائفي فترتها
بالنسبة للتبرع لبناء الكنيسة فاعتقد بانه كان بصورة علنية وغير مخفية

اقتباس:خلينا فى المهم , مشكلة مسيحين مصر انهم عايزين يمشوها " تخلف بتخلف ". لا عايزين دولة علمانية ولا زواج مدنى ولا حرية أعتقاد ولا ان يتم فتح الاديرة للتفتيش من قبل الأمن , وعمك الحج شنودة ممشيها مع الدولة بلطجة. وكل لما يعوز يقرص على الدولة فى شوية مطالب وترفض , يروح يزعل ويقعد فى الدير معتكف.

يبقى المسلم تتطلع مسرحية زى " كنت أعمى والأن ابصرت " يروح يعمل مظاهرات وكانوا هيولعوا الكتدرائية , لولا الأمن وقفلهم. والمسيحى يتعرض فيلم " شفرة دافنشى " او " السيد المسيح " وهيكون أول واحد يطالب بحرق الفيلم ومنعه ومصادرة نسخه ...

ليس هناك اختلاف بين ما تطرحه وما اومن به ,علمانية الدولة لا تعني الغاء الدين فهي تسمح لكل من يمارس عقائده ان يمارسها بحرية بعيدا عن تدخل الدولة او تدخل الدولة بالدين ما المانع ان يكون الشخص علماني ومسلم في نفس الوقت او علماني مسيحي اوعلماني ملحد
الفكرة ان البعض قد ربط العلمانية بالالحاد وهو مقدمة للتهجم على العلمانية

اقتباس:يا عزيزى , ان المسلم المصرى والمسيحى المصرى هما نصفى بطيخة واحدة , يكمل بعضها البعض. واذا أشتكى عضواً , تتداعت له بقية الأعضاء بالسهر والفرح. ( شوف موقف بعض المسيحين من قتل الشاب السلفى فى الاسكندرية , على غرار مسألة التفجيرات. فى ناس الصراحة متعاطفة , لكن فى ناس متشككة ورافضة ويقولك مش مشكلة يتعذب لو كان هو الجانى ... نفس موقف المسلمين من التفجيرات بالضبط )

ربنا يخليكم لبعض

يا عمي الشعب المصري شعب طيب وبدو يعيش المشكلة في نوعية بعض الناس زي صاحبنا صاحب الرايات