(01-09-2011, 12:24 PM)observer كتب: (01-09-2011, 01:36 AM)عاشق الكلمه كتب: خايف على نفسك أوى يبقى تبحث عن الأسباب الحقيقيه لهذا الوضع الجديد وتسيبك مما يردده العامه والغوغاء , هناك شرخ حدث فى العلاقه بين المسلمين والمسيحين فى مصر وانعدام للثقه , من وجهه النظر المسيحيه هناك تمييز من المسلمين ضدهم , ومن وجهه النظر الاسلاميه المسيحيين يستقوون بالخارج ويهددون به والدوله تخشاهم .
هذا ما نفعله هنا بالفعل، فها نحن نتناقش هنا مع المفكر الكبير الأستاذ ''أحاه'' و مع محب الانسانية ''سنايبر بلس'' ومع المحلل السياسي الكبير ''طيف'' للوقوف على اساس المشكلة
أساس المشكله هو انعدام الثقه بين الطرفين ونظر كل طرف للأخر نظره شك وريبه , هذا الى جانب الاستفزازات الدينيه من كل طرف للأخر, فالمسيحيين يحجزون النساء المسلمات داخل الأديره و يخزنون الأسلحه بالكنائس انتظارا ليوم ما يستطيعون فيه الانقاض على المسلمين والدوله تخشاهم , هذا من وجهه النظر الاسلاميه , ومن وجهه النظر المسيحيه فان المسلمين ضيوف غرباء ودينهم دين شيطانى وقرأنهم ملعوب فيه وهناك تمييز من الدوله ضدهم لصالح المسلمين والدوله تخشى الاسلاميين , واذا لم تعمل الدوله على مد جسور الثقه بين الطرفين باصلاحات جذريه فسيبقى الحال على ماهو عليه ولن تفيد فى شىء كل هذه التحليلات الفارغه .
هناك أرض خصبه نمت فيها بذور الارهاب والتطرف وأصبحت أشجار صغيره , واذا لم تقم الدوله الأن بحرث تلك الأرض وزراعتها من جديد ببذور المواطنه فستمتد فى الأرض جذور التطرف وسيصعب بعد ذلك اقتلاعها , وكلما تم قطع أشجار التطرف فستنبت تلك الجذور أشجار جديده .
(01-09-2011, 12:24 PM)observer كتب: (01-09-2011, 01:36 AM)عاشق الكلمه كتب: وبعدين أنتوا هتمسكوها لنا زله الحكايه دى ولا ايه؟ يعنى معنا كلامك نطاطى راسنا ونسيبكم تهبلوا فى الكلام وتولعوا الدنيا ونقول معلش ,,, الناس مجروحه ؟ لا ,,, كل شىء له حد لازم يقف عنده .
هل نحن حقا في نادي الفكر العربي ام في قهوة بعرة؟؟!!
صدقنى قهوه بعره فيها ناس بتفهم عنكم , فالعبره ليست بالمكان .
(01-09-2011, 12:24 PM)observer كتب: (01-09-2011, 01:36 AM)عاشق الكلمه كتب: والبنت اللى قتلت راجيف غاندى بحزام ناسف وهى تقدم له باقه ورد كانت تنتظر الثواب والجنه بعد الموت ؟ 168 عمليه انتحاريه فى سيريلانكا نفذها أعضاء نمور التاميل كان ينتظر أصحابها الجنه بعد الموت ؟ هل كان هؤلاء المنتحرون من أساتذه الجامعات فى سيريلانكا ؟
اقتباس:سبب انتشاره أنها منظمه واحده تتبع فكر واحد هى التى تنفذ تلك الهجمات من المغرب الى تخوم الصين , وما دعا الشاب العراقى هو نفس ما دعا أعضاء منظمه نمور التاميل أو الجيش الأحمراليابانى الذين نفذوا عمليه مطار اللد فى اسرائيل وفجروا أنفسهم , وكان هم ملهمى الفلسطينيين فى العمليات الاستشهاديه
كل ما تحدثت عنه من امثلة يبقى ''اسمى'' بكثير مما تفعله الحركات الارهابية الاسلامية بالعالم. اذ ان الاغتيال و القتل و العمليات في الامثلة التي تحدثت عنها (على الرغم من تحفظي الشديد عليها) فهي موجهة الى شخصيات سياسية و اهداف عسكرية و شبه عسكرية محددة، بعكس الحركات الارهابية الاسلامية التي تقتل اناس مدنيين ابرياء لمجرد انتمائهم الديني و الذي يبررونه من اجل هدف سياسي ساذج، ناجم عن قراءة حمقاء للواقع.
قول ورايا ....
أحا ,,, أحا ,,, أحا .
اذا كنت جاهل بتاريخ تلك المنظمات الارهابيه فيمكنك تدارك جهلك هذا بالبحث قليلا على الانترنت وربنا يخلى الحاج جوجل اللى بمجرد ما أن تكتب اسم أيه منظمه منهم يأتيك بتاريخها مفصلا , لكن محاولات اظهار الجهل بالتاريخ القريب وعدم الفهم لاستفزاز محاورك فتلك لا يقابلها سوى القول ,,,, أحا .
تحفظك من عدمه لن يغير من الواقع الفعلى الذى حدث , وهذا مقطع من وكيبيديا ....
((مواجهات الكاثوليك والبروتستانت
ضعف الجيش الايرلندي كثيرا خلال الخمسينات وفي عام 1962 أعلن شجبه للعنف، لكن في نهاية الستينيات اندلعت أحداث عنف في إيرلندا الشمالية التي كانت ما زالت تابعة للحكم البريطاني
وكانت الأحداث نتيجة مطالبة طائفة الرومان الكاثوليك وهم الأقلية بحقوقهم المدنية وبالانفصال عن بريطانيا والوحدة مع جمهورية ايرلندا وبالمقابل هاجمهم الايرلنيين البروتستانت المواليين لبريطانيا وقوات الشرطة التابعة لايرلندا الشمالية وانقسم الجيش الجمهوري الايرلندي في دبلن (عاصمة جمهورية ايرلندا المستقلة) حول التدخل في الأحداث خوفا من حمام الدم لكن الرأي المؤيد للتدخل وخصوصا بتأثير قسم الجيش الموجود في ايرلندا الشمالية شق طريقه للأمام وانقسم الجيش إلى الرسميين في دبلن والى جيش الجمهوري في المقاطعة الذي بدأ حملة عسكرية اضطرت بريطانيا إلى التدخل بقواتها
وفصل المناطق البروتستانتية عن الكاثوليكية مما أدى إلى شن حرب شاملة من قبل الجيش الجمهوري ضد الجيش البريطاني وحدثت مواجهات عنيفة جدا مثل "أحد الدم"
حيث قتل الجنود البريطانيين 13 شخص كانوا في مظاهرة جمعة الدم حيث وضع الجيش الجمهوري 22 قنبلة في بلفاست ادت إلى قتل 9 مدنيين هذه المواجهات أدت إلى تدمير بلفاست وجزأ كبير من المدن الأخرى هجمات في منتصف السبعينات وخصوصا تفجير الاهداف التجارية والمطاعم والفنادق في لندن ومع بداية الثمانينات وبعد اضراب المعتقلين من الجيش الجمهوري في السجون البريطانية عن الطعام "اضراب الجوع " وموت عددد منهم قوي الجناح السياسي للجيش الجمهوري الشين فين بشكل كبير وأصبح أكثر حيوية بقيادة جيري آدمز الذي أثار أولا الحوار الداخلي خصوصا حول سقوط المدنيين في العمليات وحول كفاية القوة العسكرية فقط لتوحيد ايرلندا!))