(01-20-2011, 02:19 AM)alexlloyd54 كتب: أبو نواس
إنت بتقتبس كلامي وتحرف فيه كمان؟
مين اللي جاب بسيرة تجارة السكس يا زميلي؟
يبدو، يا زميل، أن البعض يصاب، أحيانا، بداء النسيان !!...
وإلا فما معنى قولك التالي:
(01-18-2011, 02:27 AM)alexlloyd54 كتب: للاسف الشديد لبنان (كدولة) عاملة زي الشر**طة
.....
يعني الواحد بيسأل الشر**طة سؤال: ليه زباينك كلياتهن من بره؟ شو بو المحلي؟
بترد عليك الشر**طة (وبكل فخر): بدنا نعيش
إي تضربي إنتي وهالعيشة الوسخة
ألا يؤكد قولك أعلاه أن "تجارة الجنس" هي إحدى التجارات "الأساسية" في لبنان؟.
وهذا ما يعرفه الكل ولا يحتاج إلا لسؤال أي عابر طريق في بيروت عن كيفية صرف 500 دولار في هذا المساء؟
أرجو أن تلاحظ أن هذا هو ما فهمه هذا الـ "أبو خليل" أيضا ، ولهذا عقب على قولك بـ"فشخرة متعالية" تعلمها من ملاليه ( وكأنه يلقنك درسا في العلاقات بين البلدان والأحزاب) :
(01-19-2011, 09:39 AM)أبو خليل كتب: علاقات البلدان و الاحزاب لا تقارن بالشرمطة يا عزيزي alexlloyd54...
.....
لكن، وبحكم كونه حاصل على مرتبة النفاق بامتياز، حين قرأ تعقيبك أعلاه ركبته موجة "الردح" المعتادة ، فلحس بصاقه واستغل تعقيبك ليشتمني.
(01-20-2011, 09:19 AM)أبو خليل كتب: عند ابو نواس كله تجارة و اموال و بيزنس... لا مكان عنده للعقيدة و الالتزام و الوطنية و المواقف و المبادئ...
صدق من قال فيهم قديما (دينهم دنانيرهم)
يتجاهل هذا المنافق، بصفاقة لا يحسد عليها، أن "التجارة والأموال والبزنس" إنما هي من طبيعة الزعماء والملالي اللبنانيين، مسيحيين وسنة وشيعة ودروز (ويساريين سابقين كابراهيم الأمين الشيوعي السابق أو ابراهيم أمين السيد وسواه من العائلة الكريمة التي "شرّفها" ابن عمه جميل السيد بالملايين التي دخلت حساباته حين كان شريكا لخدام وكنعان ..
)
وهل كنا سنرى أمثال هذا المنافق "يتفشخر" بالعقيدة والالتزام والوطنية والمواقف والمبادئ (وكل هذا القيء الأصفر من الكذب والتجارة يالمبادئ) لولا الدولارات "الحلال" السعودية والإيرانية والليبية والعراقية التي تهاطلت، ولا تزال، على "الرفاق والمجاهدين"!!؟؟
هذا المنافق عندما يكتب"صدق من قال فيهم قديما (دينهم دنانيرهم)" وهو يضحك إنما يصف "ربعه" الذين يستمتعون بالملايين الإيرانية والسعودية ... (هذه الضحكة تذكر بضحكة أخرى .. ربما كانت ضحكة "الشر..طة" لتنفي أنها قبضت من الزبون؟..)
وحقا، وبالعودة إلى كلام المنافق إياه، فقد صدق من قال فيهم، قديما وحديثا: ( دينكم دولاراتكم . وهي "مال حرام" لأنها مقتطعة من لقمة الفقراء الايرانيين.)