الزميل ياسر:
..............
ونحن ايضا في مصر ندعو الشعب الايراني للثوره علي نظام الملالي المستبد الفاشي الي عمره 32 عام ...
............
الجواب:
شكرا لتمنياتك الطيبة
بس الشعب الايرانى من زمان اعلن خياره و اختار النظام الاسلامى
شوف الفرق يا ياسر
ايران تتمنى للشعب المصرى ان يحقق ارادته , لا ان يحقق نظاما مطابقا لنظام ايران بثورة مطابقة للثورة الايرانية
بينما انتم تتمنون لايران نظاما مطابقا لنظامكم و ثورة مطابقة لثورتكم
و لو على حساب ارادة الشعب الايرانى
ارادة الشعب الايرانى واضحة
عندما تجتمع الملايين فى صلاة الجمعة تاييدا و التفافا حول الامام القائد
بينما فى مصر اجتمع مليونان لطرد الرئيس و هى علامة على رفضهم لهذا النظام
احداث مصر و تونس
اثبتت ان الحكومة لا تستطيع الوقوف فى وجه الارادة الشعبية المليونية
فى ايران لم تتعد ثورة المعارضة عدة الاف ضخمتها الوسائل الاعلامية
بينما الملايين فى صف النظام
و ازيدك من الشعر بيتا
فان المعارضة الايرانية كانت ثائرة لادعائها تزوير الانتخابات و لم تكن ثورتها ضد نظام الجمهورية الاسلامية و عندما تبين للمعارضة ان هناك جماعات اجرامية قليلة تستغل خروجهم للثورة على النظام الاسلامى انسحبت المعارضة و تركت المعارضين للنظام لوحدهم فتبين انهم عشرات فقط و انتهت الحكاية .
نسمة:
.................
ستصدر الثورة المصرية الشبابية الناصعة والخالية من الهوس الديني
الى كل بقاع المعمورة
وستنتهي وتزول الخرافات بلا رجعة
ومن يسير على قدمية بالرجوع الى الخلف فلا بد أن يقع وتنكسر رقبته
.............
الجواب:
صح النوم
تم تصدير الثورة الايرانية الى مصر و تونس
ثم ان ايران عندها اكتفاء ذاتى لا تستورد و خصوصا بوجود العقوبات
و كل الذين راهنوا و تمنوا سقوط النظام الايرانى وقعوا و انكسرت رقبتهم و ها نحن نرى مبارك و هو من اشد اعداء الجمهورية الاسلامية يقع و تنكسر رقبته
و الدور عالباقى
سبحان الله
قال الامام الصادق (ع): ان قم وأهله محفوظ من الله وما لمسه جبار بسوء الا قصمه قاصم الجبارين.