(02-11-2011, 06:36 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(02-11-2011, 05:18 AM)مجدي نصر كتب:  

(02-11-2011, 05:01 AM)neutral كتب:  

اقتباس:الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام،

الكل متخوف من الأخوان لكن هناك خطر حقيقى أخر وهم اليساريين وأذنابهم من الغوغاء والمحرضين وهم لايقلون خطورة عن الأخوان.

أحب أن أطمئنك أنه لا مستقبل لمصر إلا بين أحد طريقين، هما الإشتراكية أو الفاشية

فإما الإخوان وإما الشيوعيون

أما الديموقراطية الليبرالية فلا مستقبل لها في العالم الثالث أساساً

فلتبقوا في أوهامكم وأحلامكم الليبرالية التى لا أمل لها في الاستمرار لأكثر من ثلاثين عاماً، إن نجحت أساساً في التكون

فلا يلام إذا أحمد نظيف عندمايقول أن الشعب المصرى قاصر سياسيا وتتخذ حكومته من إجراءات القمع والاستبداد ما أوصلنا الى تلك الحاله ،ولا يلام أيضا عمر سليمان عندما يقول أن الشعب المصرى غير مئهل للديمقراطيه !

عزيزي عاشق

أنا لم أخرج بهذا الاستنتاج بناءاً على تحليلات ثقافية، بل اقتصادية
لهذا قلت العالم الثالث كله، وليس مصر فقط أو الدول العربية أو حتى الاسلامية

ثانياً، هل رفضك لطريق بعينه لا يعطيك الحق في ممارسة القمع لمنعه، وتصوير المقتنعين به كقصر سياسياً
دول عظمى عزيزي قامت على المذهب الاشتراكي، وهو مذهب تبناه - ولا زال - فلاسفة وعلماء من أرقى الخلفيات العلمية
كذا التصور السياسي الإسلامي - رغم تحفظى على معظم مكوناته - فأنا لا أرفضه إذا كان هو البديل لهذا النظام العميل التابع، إذا قد يوفر النظام الإسلامي شيئاً من الاستقلال، فها هى إيران تتخذ طريقاً مستقلاً صنع منها قوة إقليمية عظمى

قولك عزيزي بقول نظيف وسليمان يخرجك من زمرة الديموقراطيين، ويضعك مع المتغطرسين المستبدين محتقرى الشعوب