(03-01-2011, 07:58 PM)على نور الله كتب:  فودكا

اما موضوع دفع المال لمقابلة الرسول الاعظم
فالتلفيق و التزوير ماركة مسجلة للملحدين و الوهابية بينما بعض المسيحيين تلحدوا او توهبوا فى التلفيق و التزوير و قلب الحقائق

شو حكايتك يا علي
تشتم وتتهم وبعد ذلك تؤكد على صحة ما اقوله
ركز يا علي
الاية تقول

اقتباس:قال تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ.

فقدموا بين يدي نجواكم صدقة لمن يقدمونها للرسول
لم نقرأ ان الفقراء والمحتاجين كانوا مصطفين بالطابور بانتظار الصدقة
ثم تاتي بعدها وتقول

اقتباس:الصدقة لا تجوز على الرسول الاعظم و لا اهل بيته.

كيف هذا وهي مصرح بها له باية واضحة

اقتباس:الصحابة كانوا يتسابقون لمقابلة الرسول الاعظم و التقرب من مجلسه فمنهم الصادق فى محبته و منهم كانت غايته فقط الظهور بمظهر القريب من الرسول الاعظم .
و ابتلاء من الله ليمحص الصادقين امر من يريد مجالسة الرسول الاعظم ان يدفع صدقة للفقراء و بعد ذلك يقابل الرسول الاعظم
فتردد بعض الصحابة و امتنعوا من الدخول بينما جاء الامام على عليه السلام و بمجرد علمه بالامر الجديد دفع صدقة للفقراء و دخل على مجلس رسول الله الاعظم .
.

يبدوا ان كافة الصحابة استكثروا ان يدفعوا له هذا فلم يحصل منهم فنزلت الاية التى تليها :
أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
لم تعلق على النقاط الاخرى ويبدو انك توافقني عليها

اقتباس:بس بالمناسبة يا فودكا
ما اخبار الفاتيكان مع الازمة الاقتصادية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل مازال معلنا افلاسه كى يتهرب من دفع التعويضات لضحايا التحرش و الاغتصاب فى كنائس الفاتيكان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هالوليا

والله يا علي يا خويا معنديش فكرة عن الفاتيكان
بس حسب علمي التعويض الذي يهمك هو من الملالي فهل قصروا معك كعادتهم
رأيي حيث انك من رعايا دول اوربا الشرقية والتي تتبع المذهب الارذوذكسي
ان تكلم الكبير تبعهم في موسكو حيث ان له سلطة على الملالي لحاجة ايران لروسيا
وهو يضغط عليهم لتعويضك
يا اخي الملالي ليس لديهم رحمة استغلوا براءة طفولتك وتركوك تهيم في اوروبا الشرقية
وترتاد نوادي الانترنيت تدافع عنهم رغم كل ما فعلوه معك
يبدو انك كالقط يحب خناقه
مع تحياتي[/quote]

---

(03-01-2011, 11:02 PM)(ذي يزن) كتب:  اذا كان عندك ابن طفل فاذكرك هنا من باب قوله تعالى {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } ان تراقبه جيدا قبل ان يدخل الخنائس فقد يتحرش به احد اسيادك القسيسين الاخيار لو لربما رفع الـ و كبس الزر


:p

نصيحة نابعة من تجربة مريرة لا زالت محفورة في الذاكرة منذ الطفولة
جيد انك غلفتها باية من الذكر الحكيم للذكرى حتى تنفع المؤمنين
وكما تعلم فان المؤمن دائما مصاب