(03-05-2011, 03:13 AM)K a M a L كتب:  

(03-05-2011, 01:50 AM)بهاء كتب:  

اقتباس:أه صعبان عليا أمن الدولة لأنه كان محجم ولاد المتناكة الإخوان والسلفيين وكل المعرصين ومخبيهم في جحورهم
و صعبان عليا الفوضى و البلطجة اللي بتدير البلد اليومين دول لصالح تيار أبن متناكة واحد هو وحده المستفيد من الفوضى و يريد إستمرارها و كس أم البلد

يا عزيزى جهاز امن الدولة هو اللى جند " جميع شيوخ السلفية الحالية : محمد حسان , يعقوب , برهامى , ..... الخ " لسحب الأرضية من تحت السلفية الجهادية , وزيادة الكتلة الحرجة للسلفية الاجتماعية والتى لا تدعو للخروج عن الحاكم. أمن الدولة هو اللى حول اسكندرية ومهد الأرض لنشر الأفيون الدينى الفظيع التى تعانى منه مصر الان , تحت وطئة التعذيب والقهر. أما عن خوفك الغريب والشكل , فلا يرد عليه الا تصريح ياسر برهامى - واحد من اكبر شيوخ السلفية فى الاسكندرية : بأن الناس مش عايزة حكم اسلامى ولا تحكيم لشرع الله ..

وأليك جزء كبير من الخطبة :

http://www.youtube.com/watch?v=IuvJZj6xkAk

لا أتفق معك
أمن الدولة كان له دور كبير في تحجيم هذه التيارات
حتى لو كان جند تيارات معينة جندها لتحجيم تيارات أخرى أكثر خطورة
و حاول بقدر الإمكان منع الأصوات الأكثر تطرفاً من الإنتشار و منعهم بشكل كبير من ممارسة العمل السياسي
أنا ضد القهر و التعذيب بكل أشكاله .. لكني مؤمن أن هذه التيارات الإقصائية يجب أن تقصى من الحياة السياسية قبل أن تنتشر بطريقة سرطانية في المجتمع
أما بالنسبة لخوفي الذي وصفته بالغريب من هذه الجماعات فأنا لست خائف منها في الوقت " الحالي " و ذكرت في مداخلة في النادي هنا من قبل أن هذه التيارات أضعف بكثير جداً مما يحاول الكثيرون تصويره
لكن في الحقيقة أنا دمي محروق لدرجة الغليان من حالة التعريص التي تحدث في المجتمع من جانب أولئك الذين يسمون أنفسهم مثقفين .. ففي الوقت الذين يسخرون الكثير من الجهد لمهاجمة الحزب الوطني المنحل ليضفوا على أنفسهم مسحة من البطولة أجدهم مسالمين بل و متعاونين مع جماعات مثل الإخوان المسلمين و غيرها من التيارات الدينية
الخوف من هذه التيارات ليس في قوتها الحالية لكن في الـ Potentials التي تمتلكها في نفوس الكثير من فئات الشعب المصري
الفترة القصيرة القادمة لن تشهد محاولات من هذه القوى للقفز على الحكم لكنها ستشهد زيادة قاعدتها الشعبية عن طريق إستخدام المساجد و القنوات التليفزيونية و الصحف و المؤتمرات و النقابات و التجمعات مستفيدة من حالة تعريص المثقفين التي ذكرتها سالفاً و عدم وجود جهة تكبح جماحهم و ركوبهم لموجة التظاهرات عن طريق تكوين بؤر ينقاد وراؤها جموع المسيرين من المتظاهرين " الخارجين بدون هدف سوى التظاهر " و إرهاب القوى السياسية الأخرى و القضاء على أي جهة قد تشكل بؤرة مناؤة لهم مثل حرق مقرات أمن الدولة و التشهير وعدم السماح بتلميع شخصيات لن تنساق خلفهم مثل أحمد شفيق و غيره و فرض أسماء أخرى على الساحه غير تابعه لهم لكنها خاضعه لهم مثل عصام شرف و تفريغ الساحة أمامهم عن طريق الدعوة لتفكيك الحزب الوطني و حل المجالس المحلية و السيطرة على النقابات المهنية و إتحادات الطلاب بالجامعات و السيطرة على كل تلك التجمعات التي يقال عنها أنها تتحدث بإسم حركة الإحتجاجات و ممارسة الإرهاب الفكري على المجتمع و فرض مطالبهم على المجلس الأعلى للقوات المشلحة

---

(03-05-2011, 02:55 AM)handy كتب:  الموضوع أن الثورة المضادة الآن يقودها جهاز أمن الدولة وبعض ضباط الشرطة
معظم الأحداث الخطيرة التى تحدث مثل سرقة الآثار والهجوم على المدارس من تدبيرهم
يحاولون تعطيل أنهيار دولتهم وبدء محاسبتهم عن الجرائم التى أرتكبوها
وضباط الشرطة يريدون العودة بشروطهم وهى الأستمرار فى أذلال الناس
يجب تدخل حاسم من الجيش لضبط الأمور فى مصر .

الثورة المضادة هذه هي نظرية طرحها بعض المصابين بالبرانويا
أحسبك منهم و لا أذكيك على الله

نفى وجود الثورة المضادة نظرية يطرحها بعض المصابين بالجهل وقصر النظر
لاتوجد ثورة قامت فى العالم ألا وصاحبتها ثورة مضادة من النظام السابق
أما بخصوص تيار الأخوان فأنهم يخططون بدهاء شديد للوصول الى الحكم فى خلال عدة سنوات
فهم الآن غير متعجلون فى الوصول للسلطة
وللأسف الشديد أتوقع نجاحهم فى هدفهم لأسباب كثيرة ليس هنا مجال ذكرها .