إيه اللى اتغير يعنى ، سواء كان التصويت بنعم أو لا ، فالإخوان والتيارات الدينية الأخرى هيمسكوا الحكم فى حالة وجود نزاهة حقيقية فى التصويت - ايه الجديد؟
المجتمع المصرى مجتمع متدين وقلنا سيبكوا من شوية الفرافير بتوع 6 أبريل وكفاية والبقية الباقية من الشلة إياها ، مصر 80 مليون.
خلينا نشوف انتخابات رئاسة الجمهورية بعد ماعرفنا انتخابات مجلس الشعب والدستور رايح لفين.
30 ألف توقيع للترشح للرئاسة - يابلاش ، أتوقع ترشخ شيوخ لمنصب رئيس الجمهورية وفوزهم بالمنصب ليس ببعيد.
المشكلة ليست فى تطبيق الشريعة أو غيرها ، المشكلة فى تعامل المجتمع الدولى مع تيارات دينية تمسك بزمام الأمور فى دولة محورية فى الشرق الأوسط المشتعل.
مصر دولة اقتصادها منهار وعليها ديون متلتلة وبدون المساعدات فى هذه الفترة فسنصبح لا حول لنا ولا قوة ، وأظن أن كل دول العالم تنتظر تشكيل النظام السياسى القادم لمعرفة كيفية التعامل معه إما بتعاون مشترك أو بفتور ودخول إلى المعترك.