فضائح سيّدة الأعمال السورية سمر النايف تتوالى.. زوجها يضربها ويسرق أموالها
(دي برس- خاص )

العديد من الفضائح "الشخصية" التي تمس سيدة الأعمال السورية سمر النايف أمينة سر سابقة لجمعية بركة التعاونية للسكن، ظهرت مؤخراً إلى العلن كان أبرزها صدامها مع زوجها الحالي فراس شعبو، وذلك حسب الضبط رقم 138/ص الصادر عن قسم شرطة عرنوس، فإنّ النايف وبعد أنّ تزوجت وكما أكدت في الضبط المذكور من فراس شعبو "عرفياً" قام الأخير وبعد حوالي الشهر من زواجهما بالقدوم إلى منزلها ليلاً وتوجيه عدّة اتهامات لها بشرفها، وأنه رأى رجلاً "غريباً" معها، ليقوم وكما ادّعت لدى القسم المذكور بضربها بحزام وإشعال السجائر وإطفائها بجسدها ووجهها وقص شعرها، وتؤكد النايف في إدّعائها أن شعبو قام بإجبارها على إعطائه عقد الزواج "العرفي" وتمزيقه.

وأضافت النايف في إدّعائها إن زوجها قام بعد ذلك بالخروج من المنزل وإحضار لتر "ويسكي" من سيارته وصب قليلاً منه في كأس أخذه من الخادمة ووضع فيه "حبوباً" جَهِلَتْ نوعها، وطلب منها أن تشربه كي تهدأ أعصابها، لتستجيب له النايف، غير أنّ وقبل أن تأخذ الحبوب مفعولها؛ أخبرتها الخادمة بما جرى من وضع للحبوب في الكأس، وأثناء الجدال بين الزوجين أشهر شعبو مسدس حربي يعود للنايف بالإضافة لسكين لتنهار بعدها النايف وتدخل في سبات حتى الصباح.

وفي الصباح أفاقت النايف على حدوث سرقة كبيرة جرت في منزلها من قبل شعبو الذي اتهمته فيها، حيث فقدت ثلاثة أجهزة خليوي، بالإضافة لسرقة كافة المجوهرات الموجودة في الخزنة والتي هي عبارة عن "طقم ألماس عدد 2، حلق ألماس، طقم ألماس روزي عبارة عن حلق وخاتم عدد 2، ست ساعات ماركة شوبارد ألماس، دلالية صدر ألماس على شكل حرف، خواتم، طقم لولو من الماس"، وبالإضافة لتلك المجوهرات فقد سرق شعبو كما اتهمته النايف "عشرة آلاف يورو وأربعة وعشرون ألف درهم إماراتي وثمانية آلاف دولار، وأخيراً جواز السفر الخاص بها".


http://dp-news.com/pages/detail.aspx?l=1&articleid=78672

---

بالفيديو.. ساركوزي يستقبل هيلاري كلينتون بالقبلات والضرب على المؤخرة
(دي برس)

سعادة لا توصف تلك التي غمرت السيدة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية عقب إعلان الأمم المتحدة قرار فرض الحظر الجوي فوق ليبيا، الأمر الذي جعلها تطير فرحاً غير مصدقة أن طائرات بلادها حصلت على الفرصة لدك الأراضي الليبية.

وقد بدت هيلاري في قمة سعادتها عند وصولها إلى الأراضي الفرنسية حيث كان في استقبالها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي رحب بها على طريقته الخاصة.
وبدأ المشهد بهبوط كلينتون من السيارة متقدمة بلهفة تجاه ساركوزي الذي بادر هو الآخر بإظهار الحب والمودة بقبلات ثم بدأت وزيرة الخارجية الأمريكية في الاقتراب منه أثناء السلام حتى كاد جسدها أن يلتصق به ويدها على كتفه ثم صعدا السلالم وقام بضرب مؤخرتها بخفة دون أن تبدي أي رد فعل.
http://dp-news.com/pages/detail.aspx?l=1&articleid=78565


ودفعت حرارة الترحيب وسعادة هيلاري صحيفة " دايلي ميل" البريطانية للتعليق على الأمر إذ سلطت الضوء على المشهد خلال فقرة ضمن تقرير عن الوضع في ليبيا وذلك تحت عنوان "الحليفان السعيدان" إذ بدت هيلاري في الصورة متجهه نحو الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وهي منتشية فاتحة ذراعيها وثغرها مبتسم يكاد ينشق من فرط السعادة وذلك قبيل إلقاء رئيس فرنسا كلمته بشأن الوضع في ليبيا.