{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
إعادة إنتاج الخراء
fares غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,103
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #1
إعادة إنتاج الخراء
مايكل نبيل

تخيل أن فية حد جابلك حته خرا على ورقة جرنان ، و قالك أتفضل كل ... فأنت قلتله " أية القرف دة ؟ أزاى آكل خرا ؟ " ... فراح هو حط نفس حتة الخرا فى طبق صينى ، و حطلك جمبها شوية خضار سوتيه ، و عليها شوية توابل و صوص ، و جابلك شوكة و سكينة ، قالك أتفضل كل ... هو دة أعادة أنتاج الخراء ... يعنى نفس حتة الخرا هيا هيا ، لكن جايبهالك فى شكل جديد مختلف شيك ( خرا نيو لوك ) ... فيه ناس أذكياء قليلين بياخدوا بالهم أن اللى فى الطبق دة نفس الخرا القديمة . لكن أغلبية الناس بيتضحك عليهم بالشكل الجديد و بالأشتغالات ، و بياكلوا الخرا و هما مش واخدين بالهم
المثال دة بيحصل فعليا على مستوى الأفكار و الأيديولوجيات ... يعنى تبقى فكرة قتلت بحثا ، و البشرية أدركت عيوبها و سلبياتها ، و أقتنعت أنها مبقيتش تنفع ... ييجى واحد يعيد أنتاج نفس الفكرة الفاشلة فى شكل جديد ، و للأسف المهابيل كتير مبياخدوش بالهم و بيقبلوا نفس الفكرة تانى ، و يستمر الخراء الفكرى فى أعادة تدوير فى دوائر مفرغة بلا نهاية ... و نفضل أحنا مضطرين أننا نناقش نفس الأفكار السخيفة اللى البشرية كانت بتناقشها من 25 قرن ، لكن كل يوم نفس الأفكار الخرائية بتبقى بنيو لوك جديد
النهاردة بحاول أطرح شوية أمثلة لنظرية " أعادة أنتاج الخراء " ، و أشيل الأقنعة المزيفة اللى بتستخبى تحتها قطع الخراء القديمة ... و أتمنى أنة ييجى اليوم اللى منناقشش فيه نفس الخراء الفكرى دة تانى تحت أقنعة جديدة


1- النظام السياسى فى مصر

النظام السياسى فى مصر من أفضل الأمثلة العملية اللى توضح فكرة اعادة أنتاج الخراء ... يعنى العصابة الحاكمة خرجت من ثكناتها العسكرية فى 52 ، عملوا حركة الضباط ... بعدها تخلصوا من الملك فعملوا مجلس قيادة الثورة ... بعد كدة بقيت جمهورية و طلعلهم بيزنس مع الروس ، فقلبوا يسارجية و عملوا الأتحاد الأشتراكى علشان يحكموا من خلالة .... بعد كدة طلعلهم بيزنس مع أمريكا و مبقاش ينفع يبقى فية حزب واحد ، فعملوا المنابر و بعدها الأحزاب ، و حكموا من خلال حزب مصر العربى الأشتراكى ... و لما حزب مصر الهبل الأشتراكى أفتكر أنه حزب بجد و أبتدى يصوت بحرية ، سابوة و عملوا الحزب الوطنى الديموخراطى
هما هما نفس الناس ، نفس الوشوش و الأسماء ، و نفس الدستور و القوانين و السياسات و الأستراتيجيات و العلاقات الدولية ، مفيش أى حاجة بتتغير فى النظام ... هما بس بيبعتوا عامل يطلع على الباب ، يشيل يافطة الأتحاد الأشتراكى ، و يحط مكانها يافطة الحزب الوطنى ... لكن الناس اللى جوا هما هما فى نفس مناصبهم ... دة بالظبط أعادة أنتاج للخراء ، يعنى نظام فاسد و فاشل و مبقاش نافع و المفروض نتخلص منه ، لكن النظام بيغير جلده و يرجع بشكل جديد ، و عادى الشعب أهبل و مبياخدش باله
هو يعنى أية الفرق بين السادات رئيس حزب مصر العربى الأشتراكى ، و بين السادات رئيس الحزب الوطنى الديموخراطى ؟ ولا حاجة ... أية الفرق بين موافى بتاع المخابرات ، و صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى ؟ ولا حاجة ... و هكذا كل وجوه النظام الموجودة مهما أختلفت الأيديولوجيات و الأحزاب و الرئاسات و المناصب ، نفس الخراء القديم بيعاد أنتاجة و تدويرة للمستهلك المصرى
و المصيبة أن العملية دى مالهاش نهاية ... يعنى أول ما الناس بقيت تقتنع أن الحزب الوطنى حزب فاشل و المفروض ينتهى ، عملوا أعادة أنتاج و طلعوا بال " فكر الجديد " و جيل المستقبل ... يعنى جبنالك نفس الحزب القديم ، بنفس الوجوة و الشخصيات و المناصب ، لكن خلى بالك دلوقتى بقى فيه فكر جديد ... طيب هو اية الفرق الجوهرى بين الفكر الجديد و الفكر القديم ؟ متعرفش ... و هو أية الفرق بين المحتكر اللى هو ظابط جيش ، و المحتكر اللى هو رجل أعمال ؟ برضة متعرفش ... طيب أية الفرق بين الشاذلى و أبنة ، او بين مبارك و أبنة ؟ برضة متعرفش ... طيب هو لما انتوا بقيتوا فكر جديد و رأسماليين و معسكر غربى ، مطلعتوش لية من المنظمة الأشتراكية الدولية ؟ برضة متعرفش ... ثم مين اللى قال أن الخصخصة و السوق الحرة فكر جديد ؟ أمال السادات كان بيعمل اية سنة 77 ؟ ماهى الأفكار دى هيا اللى أتبنى بيها الحزب الوطنى من 30 سنة ؟ فين الجديد بقى ؟ برضة متعرفش ... اللى بيحصل هو أعادة أنتاج للخراء القديم فى ثوب جديد ، و على البهائم أكل الخراء بسكات !!!


2- كانط و هراءه المثالى

اللى قرا منكم كتاب " عدو المسيح " لفريدريك نيتشة ، أكيد شاف العداء و الكراهية اللى كان بيكنها نيتشة لكانط ... لية بقى ؟ ... كانط كان لاهوتى مسيحى ، يقعد يكلم الناس بالأنجيل و الآيات و قال الله و قال الرسول ... المهم لقى الناس أتعلمنت و مبقيتش مهتمة بالدين ، فراح عمل نيو لوك ، و بقى فيلسوف ... و نفس الكلام اللى كان بيقوله فى الكنيسة ، بقى يقوله هو هو ، بس من غير الآيات و الشكل الدينى ... يعنى بدل ميقولك متعملش كذا علشان حرام ، بقى يقولك متعملهوش علشان دة مش أخلاقى ... و كأن الأخلاق ليها معيار قيمى ثابت يمكن القياس علية
كانط أعاد أحياء المدرسة المثالية بتاعت أفلاطون ... الفكرة أن عصر النهضة و حتى الأصلاح الدينى فى أوربا ، اتبنى على رفض الأفكار الأفلاطونية و المثالية و الروحانية ، و الأتجاه ناحية قيم المنطق و التفكير العلمى و العقلانية و الجدل ... و كانط جه أجهض جزء كبير من دة كله ، و أنقذ جوهر السلوكيات الدينية من الأنقراض ... أو بمعنى أدق ، أعاد أنتاج الأخلاقيات الدينية المثالية ( الخراء ) فى شكل جديد ... و من بعد كانط أبتدى تلاميذة يمشوا فى سكته ، و عملوا كل التيارات المحافظة ( بصوا على الأحزاب المحافظة فى أوربا Conservatives ) اللى عندهم نفس السلوكيات الدينية ، بس بيعملوا بأسم الأخلاق المحافظة مش بأسم الدين ( رغم أننا فاهمين أن الدافع الحقيقى جواهم هوا الدين ، و أن الأطروحات الفلسفية اللى بيقولوها دة غطاء علشان يضحكوا بيه على الناس )
و النتيجة أننا بدل ما كان مطلوب مننا نناقش أهمية الصلاة بأعتبارها فرض دينى ، بقينا بنناقش أهمية الصلاة بأعتبارها وسيلة سيكلوجية للهدوء و أعادة الأستقرار النفسى ... و بدل ما كنا بنناقش الكبت الجنسى بتاع الأديان بسبب نصوص جامدة تحض على ما يسمى " العفة " ، بقينا بنناقش نفس العته تحت مسميات " الحفظ على كيان و أستقرار الأسرة " و " أن الأسرة هى الوحدة البنائية للمجتمع " و " الحب " و " الرومانسية " إلى آخر الهطل ... و بدل ما كانوا بيضطهدوا المثليين لأن الأنجيل أمرهم بكده ، دلوقتى بيضطهدوهم لأنهم بيهدموا نظام الأسرة ، أو ( فى نظرهم ) مرضى المفروض يتعالجوا ... و بدل ما كانوا بيضطهدوا الأجانب ( اليهود ) لأنهم الأشرار الملاعين اللى صلبوا المسيح ، بقيوا بيضطهدوا الأجانب ( المسلمين ) تحت مسمى الحفاظ على هوية أوربا ، و محاربة الأرهاب ، بلا بلا بلا ... نفس الخراء القديم ، لكن بشكل جديد

3- الشيوعية

طبعا مينفعش نبقى بنتكلم عن كانط و تلميذة ، و عن المثالية بتاعت أفلاطون ، و عن أعادة أنتاج الأخلاقيات الدينية بتاعت المسيحية و أخواتها من أديان العبيد ( أو أيديولوجيات العبيد حسب توصيف فرانسيس فوكوياما ) ، إلا و ضرورى نعدى على الشيوعية كآخر أفراز مخاطى للفلسفة المثالية
الأديان فيها عيوب قاتلة دمرت البشرية زى
- التابوهات : بمعنى أن فيها حاجات غصب عنك ضرورى تقبلها و تقتنع بيها و تعملها من غير مناقشة ، و لو ناقشتها أو أختلفت معاها يتعمل فيك اللى كان بيتعمل فى الهراطقة فى محاكم التفتيش فى أوربا فى العصور الوسطى ، و زى ما الكنيسة القبطية عملت فى هيباتيا ، مش مسموحلك تقرب من التابوهات
- فكرة الجنة : المكان اللى مافيهوش ألم و لا جوع و لا أحتياج ، و لأن أفلاطون مكنش مؤمن ، فأفلاطون أعاد انتاج الخراء فى صورة المدينة الفاضلة ، جنة بس على الأرض . الأعتقاد بأمكانية وجود مكان مافيهوش أى ألم أو أحتياج أكبر عيوب الأديان و الفلسفة المثالية ( اليهودية أستثناء من النقطة دى لأنها أتكونت قبل ما أفلاطون يتولد ، و لأنها أتأثرت بالنزعة الواقعية بتاعت أخناتون – راجع موسى و التوحيد ، لسيجموند فرويد ) ... و طبعا الكمال اللى موجود فى الجنة دى أغراء كافى لأى حد أنة يرتكب أكبر الجرائم علشان يتمتع بالجنة دى ، و اكبر مثال على دة الأنتحارى اللى بيموت نفسة و يموت مئات البشر معاه ، علشان يتمتع بال 72 شرموطة اللى هيديهومله إلهه الوهمى
- أقصاء الآخر : تقريبا كل الأديان عنصرية ... تقريبا الكل بيقسم البشر لفسطانين ، فسطاط المؤمنين و فسطاط الكفار ... و مهما كانت أعمالك حسنة و جيدة و رحيمة ، فمصيرك الخازوق الإلهى فى جهنم الحمراء ، تتشوى فيها إلى أبد الآبدين ... ياريت لو حد سمع عن ديانة بتعتقد أن غير المؤمنين ممكن يروحوا الجنة لأعمالهم الصالحة ، يبقى يقولى عليها ، بس تكون ديانة حقيقية مش ديانة من اللى معمولين تحت بير السلم و مؤمن بيها 13 نفر
- الكتاب المقدس : فى كل دين فية كتاب واحد عظيم ، ضرورى الناس تتعلم منه بأستمرار ، و حوالين الكتاب المقدس دة فيه كتب أقل قدسية مهمه جدا فى الديانة ... يعنى القرآن و السنة و المذاهب الأربعة ... يعنى التوراة و التلمود و الحاخامين ... يعنى الأنجيل و الدسقولية و كتب كداسة البابا
- الشخصية الرئيسية : فى كل ديانة فى شخصية رئيسية بتحتل صدارة الدين ( غالبا بيكون المعبود أو سكرتيره الخاص ) ، و طبعا الشخصية دى مقدسة و فوق النقد ، و فى أحيان كتيرة كان بيتم السجود ليها ... موسى مثلا فى اليهودية ، اللى الله أخفى جثته علشان شعب أسرائيل ميعبدش جثته ... و يسوع و مريم العذاراء فى المسيحية ... و محمد فى الإسلام ، و على أبن أبى طالب فى الإسلام الشيعى ... و رع فى الديانة المصرية القديمة ... و كريشنا فى الهندوسية ... و بوذا فى البوذية ( مع مراعاة الأختلاف الجذرى بين البوذية و أى دين تانى ) ... و زرادشت و كونفوشيوس ، و حتى كنيسة الأميرة ديانا و عبده ميكى ماوس ... ضرورى يكون فية شخصية واحدة رئيسية فى الديانة ( خلوا بالكم من كلمة واحدة )
كارل ماركس كان ملحد ، فمكنش مؤمن بالأديان دى كلها ... راجل بتاع أقتصاد و دارس و محترم و على راسنا من فوق ... لكنه ببساطة لما أسس للشيوعية ، أعاد أنتاج الخراء بتاع الأديان كله من جديد ... نفس الخراء القديم اللى البشرية مفشوخة منه من ساعة ما أفلاطون أبتدى يهرتل ، بس بنيو لوك جديد ... الشيوعية نموذج واضح على أنتاج دين جديد ، فية عيوب نفس الديانات القديمة ، لكن من غير ما حد ياخد باله من أنها نفس جوهر الأديان القديمة
- يعنى بدل الكتاب المقدس ، بقى عندك " رأس المال " بتاع كارل ماركس ، هو دة الكتاب اللى نعمله مجموعات قراءة و نتعلم منه ... و بدل محمد ( الشخصية الرئيسية ) بقى عندك كارل ماركس ... و بدل الأنبياء و الرسل ، بقى عندك هيجل و كانط و ستالين و لينين و ماو و جيفارا
- و الشيوعية فيها جنة برضة ... الجنة الشيوعية اللى أتكلم عنها كارل ماركس ... الجنة اللى العمال و الفلاحين الغلابة يفرضوا دكتاتوريتهم على الأقطاعيين الأشرار ... و اللى العامل يشتغل فيها بس 4 ساعات فى اليوم ، و ال 4 ساعات دول يوفروله دخل يكفل رفاهيته ، و باقى اليوم يستمتع بصيد السمك و كتابه الشعر ... الجنة اللى كل البشر فيها متساويين بدون طبقات و لا عنصريات دينية ولا قومية ... و طبعا علشان الجنة دى تتحقق ، مفيش مشكلة من أننا نرتكب أى جريمة ... يعنى مفيش مشكلة من دولة عسكرية يسيطر عليها حزب واحد ( كله يهون علشان الجنه الأرضية ) ... و مفيش مشكلة نحتل أوربا الشرقية و أفغانستان و نعمل مشاكل فى فيتنام و كوبا و مصر و سوريا و كوريا الشماليه و بلاد الواق واق ... و مفيش مشكلة نطلع تروتسكى هرطوقى و مرتد عن الشيوعية و نقتله هو و أولادة ( ماهو مفهمش الشيوعية صح ، كان ضرورى يتتلمذ على يد البابا ستالين الأول )
- و الشيوعية برضة فيها التابوهات بتاعتها اللى مش بتتغير مع الزمن ( العمال و الفلاحين و تمثيلهم فى المجلس - القطاع العام - الحد الادنى للأجور - عدد ساعات العمل - @#$%^&* ) ... أقرا أى كتاب شيوعى فى الدنيا ، هتلاقية بيقول نفس الكلام دة
الفكرة اللى بحاول أوضحها أن الشيوعية هيا أعادة أنتاج للأديان ... هو أية الفرق بين طهران اللى بتحارب الخمور و الحريات الجنسية بأسم الإسلام ، و بين موسكو اللى عملت نفس الشئ بأسم كفاءة الأنتاج ؟ ... هو أية الفرق بين عمرو بن العاص اللى جة يحتل مصر بأسم الفتح الإسلامى و بين الأتحاد السوفيتى لما أحتل شرق أوربا بأسم نشر مبادئ الثورة ؟ ... أية الفرق بين أضطهاد المسيحيبن ( كجماعة دينية ) فى الأتحاد السوفيتى و فى السعودية ؟ ... أية الفرق بين الحزب الشيوعى اللى بيرمى الناس فى المعتقلات و بين محاكم التفتيش بتاعت الكنيسة ؟ ... أية الفرق بين جيفارا و بن لادن ؟ ... هو هو ، نفس الخراء القديم ، بس معاد أنتاجة فى شكل جديد
03-29-2011, 04:30 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
إعادة إنتاج الخراء - بواسطة fares - 03-29-2011, 04:30 PM
RE: إعادة إنتاج الخراء - بواسطة أبو نواس - 03-29-2011, 07:58 PM,
RE: إعادة إنتاج الخراء - بواسطة fares - 03-29-2011, 08:40 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مشروع إعادة تقسيم المنطقة ودماء سالت في المنطقة الشرقية السعودية مؤمن مصلح 5 1,386 03-12-2012, 06:10 PM
آخر رد: مؤمن مصلح
  دور العقلانية الإسلامية في إعادة صياغة الوعي الثوري فارس اللواء 3 1,172 03-02-2012, 09:09 PM
آخر رد: فارس اللواء
  الشعب يريد عجلة إنتاج أخرى الحوت الأبيض 1 1,263 04-28-2011, 06:29 AM
آخر رد: عاشق الكلمه
  العثمانيون غزاة أم فاتحين ?? إعادة كتابة تاريخ الأتراك يثير خلافا في مصر بسام الخوري 5 3,926 10-04-2010, 10:41 AM
آخر رد: tornado
  اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية ابن نجد 10 3,035 03-26-2010, 12:35 PM
آخر رد: السلام الروحي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS