مبالغات بعض المعارضين لا تنفي جرائم النظام، هلمّ فلنعدها من الكبرى مبتدئين:

اغتصاب السلطة
قانون الطوارئ
مجازر حماة وسجن تدمر، لا يقال هنا أنه كان يرد على عصابات الإخوان المسلحة، فالرد على عصابة بأسلوب عصابة لا يليق بنظام يدعي أنه ينصر الناس
تضييق معيشة الناس
كمّ أفواه الناس وسوقهم زرافات ووحدانا إلى السجون والمعتقلات الخفية دون تهمة
التعذيب
توريث السلطة
تشويه الدستور المشوه أصلا
أحداث درعا واللاذقية
الطعن في عرض طل الملوحي وأخواتها

ما رح جيب سيرة الاسكندرون والجولان وما شابه، خلي الطابق مستور هنيك..
ما رح أجيب سيرة شؤون خارجية...


تحويل الناس إلى عبيد ومسحين جوخ، يركعون ليبوسوا محل ما الأسود بتدوسوا..

ايه، ريته ينذل صاحب هالشعار، على يد الجميع

باختصار، حتى يصير أهل سوريا بشر ويتوقفوا عن كونهم عبيدا، لا بد من إزالة الاستبداد، ولن يستطيع السوريين المقاومة ولا تحرير أرضهم وأرض غيرهم وهم مستعبدين.

السوريون قوم رائعون، عشت بينهم ردحا من الزمن، أدعو الله تعالى أن يخلصهم من الظلم والظالمين والطغاة والطواغيت..

حبذا لو أن الزميل عليا يطلع على جرائم النظام السوري بحق شعبه، منذ لحظة اغتصاب السلطة حين قفز البعث على السلطة عام 1963 حتى يومنا هذا..