طريف :
اولا : بياع الفلافل على راسى و عينى , بس رايه خاص به و لا يمثل طائفة او قومية او حزب او جماعة .
راى الطائفة و مواقفها ناخذه من ممثليها و زعمائها .
ثانيا: صمود الناصرية و البصرة و الجنوب الشيعى حتى لو كان المقاتل هناك هو صدام و اولاده و اخوانه فقط , الا ان صمود هذه المناطق اطول فترة ممكنة فى العراق يدل ان سكانها لم يخونوا و لم يطعنوا بالظهر على اقل تقدير .
ثالثا :
بالنسبة للرابط الذى احضرته لم ار فيه دليلا واحدا على تورط الشيعة فى جرائم ضد السنة , و اقوال الناس تناقض اقوال الصحفية فى بعض المقاطع , فشيخ العشيرة الذى تم قتله مع خمسة من ابنائه , ادعت الصحفية انها جريمة قتل , بينما خطيب المسجد السنى فى تابينه للقتلى اعترف بان الشرطة قدمت لاعتقاله فقاوموهم فقتلوا , يعنى فى امريكا اذا جاءت الشرطة لتعتقل مشبوه فقاومها هو و اولاده فهل سيبقوا احياء فى رايك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كما ان الشريط وضح ان الشيعة تصرفهم كان نتيجة ردة فعل , ففى احدى اللقطات تذكر ان عشرات السنة تم اعتقالهم و قتلوا , و لكنها ذكرت ان ذلك بعد تفجير فى حى شيعى كامل .
الرابط ليس فيه اى دليل و لا شهود الا الخصم فالبرلمانى السنى يحمل صور لاشخاص معذبين و علينا ان نصدقه بان هؤلاء سنة و انهم غير مذنبين و انهم فى العراق .
اما زيارته فى السجن فهو يحاول ان يبين انه كشف سرا , و الواقع ان الشرطة فتحوا له الباب و سمحوا له بلقاء المعتقلين الذين بالفعل تعرضوا لمعاملة لا انسانية و لكننا لا ندرى شيئا عن ظروف اعتقالهم و لاى سبب اعتقلوا فكل متهم يدعى البراءة و لا استبعد وجود مظلومين بينهم و لكن ايضا لا استبعد وجود مجرمين ارتكبوا مجازر .
التحرك كان شعبيا و ليس بامر من القيادات الشيعية التى اكدت على تحريم الاعتداء على السنى , بينما قيادات وهابية و ليس سنية كانت تشجع على قتل الشيعة و تكفيرهم و هنا الفارق .
لا يستطيع مرجع و لا قيادة لجم رجل انحرق اولاده فى انفجار ملعب او مدرسة او سوق او حسينية .
و هنا اعود و اكرر
الشيعة لم يقاتلوا السنة او يدعوا للثار من السنة بسبب صدام بل بسبب ايواء المناطق السنية للوهابيين من القاعدة و الصداميين الذين يقتلون الشيعة و هذا هو محور الحوار و الخلاف بينى و بينك
فانت ادعيت ان العديد من الشيعة مباشرة بعد سقوط صدام دعوا الى الثار من اهل السنة و هذا كذب و تلفيق