اقتباس:سائل الرب :
ــأهلا

فيما خص الإرث فإنك لم تجيبيني عن شىء البتة
قلت لك أنك لو حدث وفاة الزوج وعندك أطفال إناث ترثين 1 من 8 يعني الثمن ، الثمن فقط أما إدا كان عندك أطفال دكور فسيعود كل شىء للدكور ، تخيلي حال المسكينية التي ليس لها أطفال دكور ؟؟؟
أما المرأة فإن تعمل وتكدح فهدا لها ولبيتها ول سعادتها ولمستقبلها وهدا شرف لها ويرفع من قيمتها كإنسانة اجتماعية ، خاصة في حالة طلاق أو وفاة يبقى مستقبلها في عملها و كدحها فقط ـ رايت مطلقات تركن الوظفيفة لما تزوجن ثم حدث أن طلقهن ازواجهم فوجدن أنفسهن في فقر مقدع ، أين هو الرجل الآن ؟ الرجل والمرأة ينفقان كليهما على البيت أقول كليهما وإلا فإن المرأة قد باعت مستقبلها للرجل وهي بهدا تتغابى و الزمن غدار يا وردة الزمن غدار ، وقد رأت عيني الكثير
، أما الإرث فنسبة الثمن لا تغني ولا تسمن من جوع أتعلمين مع معنى الثمن ههههههههه بالنبة للوصية فأنت تعلمين أنه لا وصية على وارث وليس بالإمكان ابدا أن يوصي كل ماله لامرأته كما تدعين ، مستحيل شرعا !!!!!!!
أما من جهة الآب فترثين ظلما النصف (هدا يبقى ظلم لم تجيبيني عنه ) ومادا عن النساء الغير متزوجات اللاتي مات والديهم ؟ نصف الإرث ؟؟؟؟
أما فيما يخص تعدد الزوجات ، فهل الرجل وحده من يخون يعني ؟ الدراسات أثبتت أن النساء كدالك تخون بنفس المقدار ، فلمادا لا نسمح لها بالتعدد علما أن الحمض النووي اليوم أزال مشكلة اختلاط الأنساب كلية وأبدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل تبررين التعدد بخيانة رجل مدل وغير شريف معتوه ؟ هل الندالة والحقارة هي من تسن القوانين أم الشرف ؟ المعيار سيدتي هو الشرف والقانون يسن عليه وليس العكس
أربع زوجات ، إدا مات الرجل يعود الإرث للأربع زوجات ههههههه مالك توزوجك تقتسمه الأخريات عبث والله ، هل لأن الرجل لا يصبر أم لأنه خائن بطبعه ، كدبة دكورية قديمة
لما دا لا يسمح بتعدد الأزواج للنساء كدالك ؟ علما أن الحمض النووي أزاح مشكلة اختلاط الأنساب ؟
أما مسألة الضرب الحلال فهده يا سيدتي أقولها ولا أخشى في الحق لومة لائم والله بربرية
اضربوهن !!!! لا يوجد اي سبب يسمح بضرب امرأة ولا واحد ، فقط الدكورية تسمح بدالك
في الإسلام ، الرجل ينفق عليك لكن يعدد عليك ولا يعطيك حق الطلاق بل فقط الخلع ومن حقه ضربك
أما مسألة زواج القاصر فتلك مشكلة أكبر و أخطر و أمر
المرأة كائن لا يحتاج لنفقة أحد ن الوحيد الدي يحتاج للنفقة هو الطفل والمريض والمكفوف والمعاق دهنيا أو جسميا والناقص أما الكامل فيحرص على مستقبله كإنسان مصيره بيده وليس بيد آخر ، داك هو الدلال الحقيقي ، الحرية وحدها الدلال ، اسالي السعوديات هل هن مدللات كأنهن قصر
أما مسألة الجنس خارج العرف ، فلا أفهم أين الفرق مع ملكات اليمين التي لا يجب العدل بينهم بنص الىية الصريححححححححححححح
الجنس خارج العرف قد تم حله تماما بوجود مانعات الحمل ( حبوب الأستروبرويستورن ) لكن هدا موضوع آخر قد أناقشه بالتفصيل في يوم آخر لانه شائك (أنا لا اصد جنس إنسان متزوج تلك خيانة )
شكرا لك سيدة وردة

يا سيدي الكريم ماذكرت من تفصيل الإرث أنا أعلمه نظرياً وعملياً وقد أجبتك بكلا الطريقتين وضعت لك رابطين طويلين عريضين حتى لا يزدحم المكان بما نعلمه جميعاً ..هذا نظرياً وعملياً , أخبرتك أن ما ينقص من إرث المرأة تأخذه بالنفقة وهذا ماليس للرجل لاعتباره المكلف شرعاً بالنفقة وبناء البيت إلى جانب حريتها في عملها و تكوين ثروتها الخاصة بدون تدخله أو الإنفاق عليه وتعيش في بيته مع أحقيتها في بيت خاص لها تبنيه بمالها ..هااا وكمان حاجة ثانية نسيتها وهي أحقيتها في بيت أبيها فأي ظلم تقصده هنا ؟ المرأة شرعاً لها فائض من الأملاك وليس انتقاصاً من حقها .. ثم إن كان لديه أكثر من زوجة فهو مقسم بينهم وهو حي يرزق فإن مات فليقتسمنه حلالا بلالا ... هذه نقطة

نقطة أخرى ..تسأل أنت عن مسألة التعدد بالنسبة للنساء وهذا الاقتراح مرفوض بالنسبة للمرأة لإن مسألة التعدد بالنسبة للمرأة تتعارض مع التركيب البيولوجي لأحادية العاطفة لديها إذ أنها حينما تخون فأسباب خيانتها تختلف تماماً عن أسبابها بالنسبة للرجل والحديث في هذا يطول ..وأيضاً لإنه أمر مقرف أن يمتلئ رحمها بأبناء من عشرين أب بخلاف الرجل وهذه لم يأت بها أي دين أوعرف.. ولكن إن استطعت أنت تطبيقه مع زوجتك فهذه سابقة تحسب لك دوناً عن كل العالم

وأما مسألة الضرب فالرجل الحر لايضرب أنثى والمرأة الشريفة لا تضرب هذه الأعراف وأما الأمر بالضرب
فهو وارد في القرآن بصيغة الضرب لا السلخ والسادية التي نراها في دول كثيرة غير مسلمة كما أنه يكون في حالات ودرجات محددة ربما لن يتيسر لك تقديرها مادمت لاتنتمي للإسلام وللشخص الحرية في تطبيقه حسب العرف ... ثم يا سيدي الكريم إن كان يمكنه ضربها فهي يمكنها مقاضاته وأخذ حقوقها بالكامل وهي غير مجبرة على البقاء معه فلماذا تهين المرأة نفسها ثم تتشدق بالتشكي هؤلاء غبيات !

أتفق معك في مسألة الحرية وأنها هي الدلال الحقيقي ولكن بشرط أن تنبع
من داخل المرأة نفسها من دون أن تملى عليها من أفواه وأبواق تردد كلماتها وتعيد وتزيد فيها

وتبقى لي عندك أسئلة واقتراحات لم ترد عليها
اقترحت عليك أن تجرب تحديك للقرآن بآية من تأليفك ولم ترد
سألتني عن ايماني بالجن ووووو وأجبتك بأني مؤمنة وسألتك عن رأي العلم في القصص
المذكورة في القرآن وحققتها الحفريات بالتصديق على أرض الواقع فلم تجبني

راجع الجواب اعلاه