(04-14-2011, 08:44 AM)* وردة * كتب:  

اقتباس:سائل الرب :
ــأهلا

فيما خص الإرث فإنك لم تجيبيني عن شىء البتة
قلت لك أنك لو حدث وفاة الزوج وعندك أطفال إناث ترثين 1 من 8 يعني الثمن ، الثمن فقط أما إدا كان عندك أطفال دكور فسيعود كل شىء للدكور ، تخيلي حال المسكينية التي ليس لها أطفال دكور ؟؟؟
أما المرأة فإن تعمل وتكدح فهدا لها ولبيتها ول سعادتها ولمستقبلها وهدا شرف لها ويرفع من قيمتها كإنسانة اجتماعية ، خاصة في حالة طلاق أو وفاة يبقى مستقبلها في عملها و كدحها فقط ـ رايت مطلقات تركن الوظفيفة لما تزوجن ثم حدث أن طلقهن ازواجهم فوجدن أنفسهن في فقر مقدع ، أين هو الرجل الآن ؟ الرجل والمرأة ينفقان كليهما على البيت أقول كليهما وإلا فإن المرأة قد باعت مستقبلها للرجل وهي بهدا تتغابى و الزمن غدار يا وردة الزمن غدار ، وقد رأت عيني الكثير
، أما الإرث فنسبة الثمن لا تغني ولا تسمن من جوع أتعلمين مع معنى الثمن ههههههههه بالنبة للوصية فأنت تعلمين أنه لا وصية على وارث وليس بالإمكان ابدا أن يوصي كل ماله لامرأته كما تدعين ، مستحيل شرعا !!!!!!!
أما من جهة الآب فترثين ظلما النصف (هدا يبقى ظلم لم تجيبيني عنه ) ومادا عن النساء الغير متزوجات اللاتي مات والديهم ؟ نصف الإرث ؟؟؟؟
أما فيما يخص تعدد الزوجات ، فهل الرجل وحده من يخون يعني ؟ الدراسات أثبتت أن النساء كدالك تخون بنفس المقدار ، فلمادا لا نسمح لها بالتعدد علما أن الحمض النووي اليوم أزال مشكلة اختلاط الأنساب كلية وأبدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل تبررين التعدد بخيانة رجل مدل وغير شريف معتوه ؟ هل الندالة والحقارة هي من تسن القوانين أم الشرف ؟ المعيار سيدتي هو الشرف والقانون يسن عليه وليس العكس
أربع زوجات ، إدا مات الرجل يعود الإرث للأربع زوجات ههههههه مالك توزوجك تقتسمه الأخريات عبث والله ، هل لأن الرجل لا يصبر أم لأنه خائن بطبعه ، كدبة دكورية قديمة
لما دا لا يسمح بتعدد الأزواج للنساء كدالك ؟ علما أن الحمض النووي أزاح مشكلة اختلاط الأنساب ؟
أما مسألة الضرب الحلال فهده يا سيدتي أقولها ولا أخشى في الحق لومة لائم والله بربرية
اضربوهن !!!! لا يوجد اي سبب يسمح بضرب امرأة ولا واحد ، فقط الدكورية تسمح بدالك
في الإسلام ، الرجل ينفق عليك لكن يعدد عليك ولا يعطيك حق الطلاق بل فقط الخلع ومن حقه ضربك
أما مسألة زواج القاصر فتلك مشكلة أكبر و أخطر و أمر
المرأة كائن لا يحتاج لنفقة أحد ن الوحيد الدي يحتاج للنفقة هو الطفل والمريض والمكفوف والمعاق دهنيا أو جسميا والناقص أما الكامل فيحرص على مستقبله كإنسان مصيره بيده وليس بيد آخر ، داك هو الدلال الحقيقي ، الحرية وحدها الدلال ، اسالي السعوديات هل هن مدللات كأنهن قصر
أما مسألة الجنس خارج العرف ، فلا أفهم أين الفرق مع ملكات اليمين التي لا يجب العدل بينهم بنص الىية الصريححححححححححححح
الجنس خارج العرف قد تم حله تماما بوجود مانعات الحمل ( حبوب الأستروبرويستورن ) لكن هدا موضوع آخر قد أناقشه بالتفصيل في يوم آخر لانه شائك (أنا لا اصد جنس إنسان متزوج تلك خيانة )
شكرا لك سيدة وردة

يا سيدي الكريم ماذكرت من تفصيل الإرث أنا أعلمه نظرياً وعملياً وقد أجبتك بكلا الطريقتين وضعت لك رابطين طويلين عريضين حتى لا يزدحم المكان بما نعلمه جميعاً ..هذا نظرياً وعملياً , أخبرتك أن ما ينقص من إرث المرأة تأخذه بالنفقة وهذا ماليس للرجل لاعتباره المكلف شرعاً بالنفقة وبناء البيت إلى جانب حريتها في عملها و تكوين ثروتها الخاصة بدون تدخله أو الإنفاق عليه وتعيش في بيته مع أحقيتها في بيت خاص لها تبنيه بمالها ..هااا وكمان حاجة ثانية نسيتها وهي أحقيتها في بيت أبيها فأي ظلم تقصده هنا ؟ المرأة شرعاً لها فائض من الأملاك وليس انتقاصاً من حقها .. ثم إن كان لديه أكثر من زوجة فهو مقسم بينهم وهو حي يرزق فإن مات فليقتسمنه حلالا بلالا ... هذه نقطة

نقطة أخرى ..تسأل أنت عن مسألة التعدد بالنسبة للنساء وهذا الاقتراح مرفوض بالنسبة للمرأة لإن مسألة التعدد بالنسبة للمرأة تتعارض مع التركيب البيولوجي لأحادية العاطفة لديها إذ أنها حينما تخون فأسباب خيانتها تختلف تماماً عن أسبابها بالنسبة للرجل والحديث في هذا يطول ..وأيضاً لإنه أمر مقرف أن يمتلئ رحمها بأبناء من عشرين أب بخلاف الرجل وهذه لم يأت بها أي دين أوعرف.. ولكن إن استطعت أنت تطبيقه مع زوجتك فهذه سابقة تحسب لك دوناً عن كل العالم

وأما مسألة الضرب فالرجل الحر لايضرب أنثى والمرأة الشريفة لا تضرب هذه الأعراف وأما الأمر بالضرب
فهو وارد في القرآن بصيغة الضرب لا السلخ والسادية التي نراها في دول كثيرة غير مسلمة كما أنه يكون في حالات ودرجات محددة ربما لن يتيسر لك تقديرها مادمت لاتنتمي للإسلام وللشخص الحرية في تطبيقه حسب العرف ... ثم يا سيدي الكريم إن كان يمكنه ضربها فهي يمكنها مقاضاته وأخذ حقوقها بالكامل وهي غير مجبرة على البقاء معه فلماذا تهين المرأة نفسها ثم تتشدق بالتشكي هؤلاء غبيات !

أتفق معك في مسألة الحرية وأنها هي الدلال الحقيقي ولكن بشرط أن تنبع
من داخل المرأة نفسها من دون أن تملى عليها من أفواه وأبواق تردد كلماتها وتعيد وتزيد فيها

وتبقى لي عندك أسئلة واقتراحات لم ترد عليها
اقترحت عليك أن تجرب تحديك للقرآن بآية من تأليفك ولم ترد
سألتني عن ايماني بالجن ووووو وأجبتك بأني مؤمنة وسألتك عن رأي العلم في القصص
المذكورة في القرآن وحققتها الحفريات بالتصديق على أرض الواقع فلم تجبني

راجع الجواب اعلاه

فيما يخص النفقة والإرث ، اعلمي أن النفقة في عصرنا هذا ، لو كانت المرأة تعمل فإنها تساعد اتلزوج لا محال ، وذالك لتحسين ظروف حياة أطفالها ، اللهم إلا إذا كانت معتوهة أو أنانية !!!
فيما يخص الإرث ، سأكتفي بإيراد قصص من واقعي المعاش ، لأني أصبحت غير قادجر على تدمير حججك الذكورية إلا بالواقع الملموس ، لو استعطت أن تحلي هذه القصص الأربعة سأتوقف عن محاججتك وأعترف بأن شرع رب الصحراء شرع عادل .
القصة الأولى
كانت العائلة تتكون من أب وأم وأربعة إخوة ، تزوجت الأخت برجل فقير ورحلت مع زوجها لبلاد أخرى ، و تزوج الإخوة ، ومات الأب والأم بمرور السنين ، وقرر الإخوة بيع البيت فاتصلو بالأخت هاتفيا فواقت ظنا منها أنها في مأمن مع زوجها ولا حاجة لها بذاك البيت ، علما أ إخوتها هم من يسكنون هناك وبحاجة للمال ، لم تكن المرأة تعمل حيث أن زوجها طلب منها التوقف عن العمل فاستجابت وفقا لمبدأ " لو أن السجود لغير الله حلال لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها " لكن حدث أن تطلقت المرأة بعد أن اكتشفت أن زوجها يخونها ، وبدأ يعنفها ويضربها ، ولم يكن لديها أبناء ، فعادت للبلد خائبة مطلقة بدون أي نفقة علما أنها ليست لها أطفال وبدون أي وظيفة ، فوجدت أن الإخوة أغلبهم سافر ولم يتبقى هناك إلا أخ واحد ، فطلبت منه حقها في مال بيت الآب ، فأعطاها النصف !!!!!! يعني فتات ههه !! إضحك يا زمان على إخوة آخر الزمان ، بينما الأخ لا بأس به ومتزوج من امرأة تعمل والحمد لله وتساعده ، فبحثت المرأة عن وظيفة لطيلة أشهر ، حتى وجدت وظيفة بخيسة لا قيمة لها بشهرية رديئة !!!! من يا ترى أحوج للمال هنا ؟ الأخ أم الأخت ؟؟ وأين الزوج البطل المغوار الذي علقت أمالها فيه وحياتها بين يديه وتوقفت عن العمل من أجله !!! واطمأنت لنفقته كما يطمأن المتسول للقمة عيش يتصدق بها الناس عليه !!! ثم عادت لترث نصف ما يرث الأخ !!!! عادت بدون نفقة ولا وظيفة !!!! يا رب الصحراء ارحم !
نتيجة : من سلم مصيره وحياته لإنسان آخر فلا يلومن إلا نفسه




المقصة الثانية ( من واقعي المعاش )
" امرأة متزوجة ، كانت تعمل هي وزوجها ويتعاونان على الحياة الصعبة حيث أن مدخول الزوج الشهري ضئيل جدا ، وحاجات بنتيهما من معدات مدرسية وألبسة وما إلى ذالك يتطلب المال ، كانت المرأة تعمل داخل البيت وخارجه ، شاركت زوجها حتى في بناء بيت صغير علما أنه بدون عونها لما تمكن أبدا الزوج من بناء بيت ( وهذا هو الواقع المعاش وليس العكس ، ليس الواقع أن تجلس المرأة خاملة تشاهد فيلم مهند على" الأمبيسي " وتعشق عينيه الزرقاوتين بينما الزوج له راتب لا يكاد أن يطعم به أولاده ) !!! خمول وكسل و أنانية و عدم مسؤولية !!!
وحدث أن توفى الزوج في حادث سيارة بغتة ، فأتى الحمو وكل عائلة الرجل وورثوا منه تقريبا كل شىء وفقا للشرع الإسلامي الذي لا يعطي إلا 1/8 للمرأة و فتات للبنتين ( عنصرية جنسية بغيضة ، لأنه في حالة لو كان للمرأة أطفال ذكور لورث الذكور كل شىء !!) ، علما أن هذا الحمو كان يعادي أخوه ويؤذيه لما كان حيا يرزق ولم يساعده ولو بمليم واحد !!! ، فلجأت المرأة وبنتيها إلى بيت أبيها ، فتضايق إخوة المرأة منها بتحريش من زوجاتهم بحجة خروجها للعمل وعدم لبسها الحجاب الأرعن !!!، فطلب منها الإخوة أن تأخذ نصيبها من الإرث ، أعطوها نصف ما أخذوا من مال !!!! وفقا لشرع رب الصحراء !! ، فلجأت المرأة للعمل و هي محتاجة للمال أكثر مما يحتاج الإخوة للمال طبعا . "
النتيجة : لو كان للمرأة أطفال ذكور لورث كل شىء ولما تقدم الحمو وغيره لورث أخيه ، هذا شرع ذكوري بحت ، كذالك ميراثها من الآب ، لماذا أخذت النصف رغم أنها أكثر حاجة للمال من أخويها ، أليست وحدها من ينفق على بنتيها ؟

القصة الثالثة
تتكون العائلة من آب وأم وبنت وأخوين ، تزوج الأخ الأكبر من فتاة غنية بنت جنرال (كبير البطن) ، فذهب للعيش معها ، وتزوج الأخ الآخر كذالك ، و بقت الأخت لم تتزوج ، ماتت الأم ومات الآب ، وعاد الأخوين لطلب الإرث ، فضايقاها حتى باعا البيت و اقتسموا المال ، و أعطوها نصف ما أخذوا ، علما أن مدخولها الشهري ردىء و تعيش لوحدها ، وبيت أبوها انباع ، وعليها الآن أن تدفع الإيجار ، لكن رب الصحاراء قرر أنها ترث بعدالته نصف ما يرث الآخ المرتاح المتزوج من بيت جنرال !!!!
نتيجة : قانون الإرث قانون ذكوري خاص بالعشيرة الذكورية البدوية القديمة التي كانت فيها المرأة قاصر و حياتها كلها في يد الرجالة ، الآب ثم الأخ ثم الزوج ثم شيخ القبيلة !!!!

القصة الرابعة

كان هناك أخ لا يحب زوج أخته ويعاديه ، فحدث أن أصيب زوج الأخت بحادث سيارة ، فصار معاق ، فاحتاجت المرأة لمدخول أكبر ، إذ النفقة تعود لها وحدها الآن ، فطالبت الأخ بحصة ميراثها من بيت الآب الذي كان يحتجزه له وحده ، وطلبت منه أن يبيع البيت ويتقاسموا المال ، فوافق لكنه أعطاها نصف ما أخذ ، رغم أنه إيطار ومهندس في شركة كبيرة ولا بأس بها ، بينما الأخت المسكينة أصبحت وحدها ربة البيت تنفق على أبناءها وزوجها المشلول الذي لا يستطيع لا أن ينفق ولا حتى أن يقول لها أحبك !!! أما عن باقي واجباته الزوجية ، فيستحيل ذالك !!!
يا ترى من المحتاج هنا ؟ وأين عدالة رب الصحراء الذي يفضل الذكر على الأنثى حتى أنه أمر بذبح شاتين عند ولادة الرجل بينما شاة واحدة عند ولادة المرأة !!!!

2- موضوع التعدد
تقولين أن الأنثى لها قابلية بيولوجية للأحادية !!!
أولا كلامك يعني أن الرجل له قابلية للخيانة والتعدد !!!!!
لم يثبت العلم مزاعمك ، بينما أثبتت الإحصائيات أن المرأة تخون بنفس النسبة التي يخون فيها الرجل !!! من أصدق الإحصاء أم كلامك الذاتي !!!
المرأة تخون لنفس أسباب الرجل وهي
1- انقطاع الرومانسية والروتين
2- إهمال الزوج لها ،
3- عدم قيام الزوج بواجبه الجنسي اتجاهها
أما الرجل فكذالك لنفس الأسباب ،
فعدم التفات المرأة لزوجها واختفاء نظرات الرقة وكلام الرومنسي و ما إلى ذالك كل هذا يجعل الزوج يبحث عن نسمة حياة جديدة تعطيه حب الحياة ونظرات الحب ، كلنا ذكورا وإناثا وأطفالا ، لا نبحث إلا عن شىء واحد في الحياة ، نظرات الحب ، تعطينا أجنحة و تجعلنا نتحدى الموت نفسه .
حججك إذن ذكورية قديمة ، حجة يحبها الشيوخ مثل الشيخ حسان حتى يبرر لنفسه أن يتزوج بأربع ، أثبتت الدراسات أن المرأة قد تفوق الرجل في الغريزة الجنسية ، لهذا لا أرى تبريرك إلا ذكوريا يبرر خيانة الرجالة !!!!
أما عن اتختلاط الأنساب أو امتلاء الرحم بطفل عدة رجال !!! فهذا وارد ، كم امرأة تطلقت وتزوجت وتطلقت و لها مع كل رجل طفل !!! ، أما اختلاط الأنساب ، فتحاليل الحمض النووي قد حلت المشكلة نهائيا وأبدا .
من أباح للرجل تعددا فليبحه للمرأة وإلا فهي ذكورية بحتة ، وأنا شخصيا لا أبيحه لأي واحد منهما .

أما كلامك عن تحدي القرآن ، فوالله بإمكاني أن آتي أحسن منه ،
" إنا خلقناكم من أمشاج ملتحمة -1- إلى الأرحام مهاجرة منقسمة -2- ثم جعلناها فيها منغرسة عائمة -3- فخلقنا من بعضها الجنين ومن بعضها برزخ المشيمة -4- حافظة بإذن ربها من كل جرثومة دميمة -5- لا يعلوها إلا ما لكم فيه منفعة وقيمة -6- "..................... سورة الخلق
هذا غيض من فيض ، وفيه من الإعجاز ما لا يعلمه إلا أصحاب التخصص ، كل حرف بقيمته العلمية
أما قصص الجن ، فلم يثبت العلم وجود هكذا مخلوقات مخلوقة من نار §!! ولست بحاجة للإيمان بهذه المخلوقات الأسكورية التي تستمد وجودها من معتقدات البدو الصحراوية القديمة .
أما قصص القرآن التي أثبتها علم الآثار ، فأنا قرأت كتب وكتب وترجمت وثائقيات على قناتي باليوتب بها حوالي أربع ساعات من البث في علم الآثار الكتابي ، لم يكتشف علم الآثار شىء !!!!
خاصة قصة سليمان التي يدعى القرآن مستندا في ذالك على كتاب يهودي خرافي وهو الترجوم ، بأن سليمان كان معروفا حتى أقاصي اليمن وأنه كان ملكا تنصاع له حتى الحيوانات فما بالك البشر !!! لكن علم الآثار لم يجد اي معلومة لا في الكتابات الآشورية التي كانت تحده شرقا ولا في النقوش المصرية التي كانت تحد إسرائيل غربا ولا في الكتابات والآثار الإسرائلية نفسها ، كل هذه الأساطير كان هدفها التعظيم والتفخيم بشخصيات اليهود النرجسين وبمملكة يهوذا الجنوبية في القرن السابع ق.م ، أما قصة الخروج العجيبة وشق البحر وقتل الفرعون ، ومآسي مصر التي ألقى بها الرب على مصر ، فكلها لم نجد لها اثرا ، هي قصص يهودية خرافية كتبها اليهود لأهداف جيو سياسية
أنصحك أن تقرأي مقالة فراس السوح " حفريات في التوراتة "
وأن تشاهدي الوثائقي الذي قمت بترجمته من الفرنسي للعربي وهو على قناتي اليوتوبية لتدركين أن هذا كله كذب يهودي عنصري نرجسي ، نقله محمد من أقرانه اليهود الذين كانوا يعيشون بجواره .
http://www.youtube.com/user/GIORDANOBRUN...ature=mhum
تحية لك