ضربة معلم ستحسب لأوباما وستغير نظرة الضعف التي وصم بها في الفترة الأخيرة لدى الامريكيين, والأهم أنها ستحسم نتيجة الانتخابات الرئاسية المقبلة ..

إنما كل اعتراضي على طريقة التعامل مع جثة ابن القحبة والتي لم تتناسب مع هذا الحدث الجلل .. فالمخطط الذي كان يدور في رأسي كان يهدف لتحنيط جثته ووضعها في تابوت زجاجي ونصبه في ساحة البرجين ليكون عبرة من ناحية, ومن ناحية أخرى لعمل بزنس سياحي وسبوبة يتعمل منها قرشين كويسين, وأقلها تكون الفايدة الوحيدة لابن القحبة اللي ماتعملتش في حياته ..

لكن معلهش .. قدر الله وما شاء فعل .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..!