كثير من الصحابة الكرام لا يرون معراج الجسد مطلقا، بل هي رؤيا رآها الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، ثم إن الجمع بين الإسراء والمعراج في ليلة واحدة لم يتفق عليه.

معراج ابن عباس يحتاج لإمعان نظر، فابن عباس كان طفلا في مكة، والأولى ذكر معراج عائشة وهو حديث عن رؤيا منامية.

الإسراء صار إلى المسجد الأقصى، ولم يتم تحديد صخرة وغيرها، هذه على ما يبدو أقاويل أموية.