{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حقد على الحجاب أم تاريخ منسي للمرأة الغربية؟
لواء الدعوة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 946
الانضمام: Jul 2010
مشاركة: #29
RE: الرد على: حقد على الحجاب أم تاريخ منسي للمرأة الغربية؟
(05-13-2011, 12:02 PM)العلماني كتب:  
(05-12-2011, 05:47 PM)لواء الدعوة كتب:  
لي عودة تفصيلية للموضوع ولكن قبل ذلك أجد ما قاله المفكر الفرنسي مارك ناب مهماً في هذا الصدد :




صحيح أن الحجاب يفرض على الفتاة المسلمة منذ الصغر سواء كان هذا الفرض عن طريق الترغيب بذكر محاسن الحجاب ومفاضله أو كان عن طريق الترهيب بذكر مساوئ ترك الحجاب كنوع من فرض القيم الأخلاقية على الأبناء منذ الصغر ، فلكل مجتمع قيم وأخلاق معينة يفرضها على الأطفال والناشئين سواء بالشدة أو باللين ، كما تفرض الصلاة علينا ونحن منذ الصغر ويدفعنا آبائنا للصلاة وحفظ القرآن وغيرها ، إلا أن الفتاة بعد أن تبلغ سن الرشد تقتنع بشكل كامل بالحجاب وهذا حال أغلب الفتيات المسلمات ، فهن راضيات تمام الرضى عن حجابهن ، ويدافعن عنه بشراسة ضد من يعترض عليه سواء في فرنسا أو في تركيا أو في تونس ، ومنهن من تحلق شعر رأسها كنوع من الإستنكار على هذه المواقف ، فافتراض كون الحجاب مفروض على المرأة قهراً وغصباً افتراض خاطئ ، فالحجاب هو جزء من منظومة الإسلام الأخلاقية تلتزم به الفتاة المسلمة ، فالفتاة التي تصلي وتصوم وتزكي وتحاول قدر الإمكان أن تتعبد لله عزوجل من الطبيعي أن تلبس الحجاب إستمراراً لإكمال المنظومة الأخلاقية التي يحض عليها الدين الإسلامي ، فقبل أن نطلب من الفتاة المسلمة أن تخلع الحجاب علينا أن نطلب منها أن ترفض الصلاة وترفض أغلب تعاليم الدين الإسلامي ، فالشروط التي يدعيها مدعي الإنسانية والحرية لرفض الحجاب تنطبق تماماً على فرض الصلاة والزكاة والصوم وغيرها من تعاليم الدين الإسلامي .

كما أن النظرة تذهب في العادة للفتاة الشرقية المحجبة ، بينما لا تذهب للراهبة المسيحية المحجبة سواء في الغرب أو في الشرق ؟

فالقضية هي صراع أخلاقي وحضاري بين المجتمع الشرقي والذي يمثل الإسلام أحد أهم خصائصه ، وبين المجتمع الغربي والذي يعتقد بأنه رائد الحضارة والإنسانية في هذا القرن وما تتطلبه هذه النظرة من أستاذية في السياسة والفكر والمنظومة الأخلاقية ، ولذلك تجد الحساسية من بناء المساجد والمآذن والحجاب والنقاب واللحية ، كل هذه الأمور هي إستمرار لصراع حضاري بين المجتمع الشرقي والغربي .
.

بضع ملاحظات على هذه المداخلة:

1) الحجاب عبارة عن "زيّ" أو "مظهر" وليس جزءاً من الأخلاق. هو قد يدل على نهج أخلاقي معين لصاحبه ولكن حولنا الكثير من الخروقات لهذا النهج. وعملية بحث صغيرة على الانترنت سوف تقودنا إلى "كليبات" لكثير من الفتيات المحجبات اللواتي يمارسن ما يندى له الجبين. بل سوف نجد أن الكثير من الفتيات قد يتمسكن بالحجاب خلال فعل فاضح فتجد الرأس محجباً والباقي عاريا. ولعل "تركي الحمد" في رواياته "العدامة" قد بين من خلال أنموذج معين أن "الخلق الكريم" ليس قضية مظهر وزيّ.

2) الحجاب أقدم من "الدين الإسلامي" بكثير، "شفطه" الإسلام فيما "شفط" من حضارات الشرق القديم "برموشها وعموشها" تلبية لحاجات آنية تتعلق بحياة الرسول (لاحظ أن آيات الحجاب في القرآن تتعلق "بزوجات الرسول" في فترة كان فيها الرسول كبيراً في السن وكثير الزوجات)، وتكريساً للمفهوم التحقيري للجسد عامة ولجسد المرأة خاصة في الديانات الابراهيمية الثلاث. فالمرأة هي "أحبولة الشيطان" كما نراها في "قصة الطرد من الفردوس التوراتية"(التي أخذها العبرانيون عن غيرهم من القدماء أيضاً) وجسدها "عورة" كما ينتشر في الفقه الإسلامي. فمن يريد التقرب من "الإله" عليه اجتناب جسد المرأة (ونرى ذلك مجسداً في الدعوة إلى التبتل عند رجال الدين المسيحيين تشبها بالرجل-الإله الأعزب - المسيح - وبالقديس الكبير الأعزب - بولس -).

3) الديانات الابراهيمية الثلاث التي حكمت عالمنا استعملت الحجاب (غطاء الرأس) حتى القرن التاسع عاشر، بل والقرن العشرين. فلقد كان غطاء الرأس، حتى بين الذكور، يشير إلى نوع من التقوى والعفاف. ولكن الحضارة الحديثة وبدء المرأة بالخروج من القمقم التي حصرها الرجل فيه منذ آلاف السنين، جعلها في كثير من المجتمعات (والغرب خصوصاً) تكشف رأسها وتثبت أن هذا لا علاقة له بأخلاقها، فأخلاقها تحددها "تصرفاتها وسلوكياتها" وليس مجرد خرقة فوق رأسها تحجب جمالها وتخنق أنفاسها وتكبت حضورها وتحجّم تأثيرها على محيطها.

4) مع بدايات القرن العشرين، بدأت النساء في العالم بنبذ حجابهن شيئاً فشيئاً والسير على طريق التحرر من الاستعباد الذكوري والمقدّس منه خصوصاً (الدين). ولم تستثن هذه الحركة العالم الإسلامي، فالتاريخ يشهد بأن "هدى شعراوي" ألقت حجابها في البحر وهي عائدة من أوروبا إلى مصر عندما حضر "سعد زغلول" كي يستقبلها في الميناء. ومنذ ذلك الحين بدأ التراجع في لبس الحجاب في العالم العربي حتى وصل ذروته في أيام "الاشتراكيات الوطنية" (أيام عبدالناصر). ولكن "هزيمة عبدالناصر" و"فشل مشروعه القومي" وانكفاء القوى اليسارية والتقدمية في العالم العربي، جعل الفراغ السياسي يمتليء من جديد بالقوى "الرجعية" التي جسدها "الإسلام السياسي" بشكله الحالي. والذي أعاد تكريس بعض المفاهيم والمظاهر والأزياء التي لفظتها شعوب الأرض ومحاولة فلسفتها من جديد.
"حجاب المرأة المسلمة" اليوم ينقسم إلى قسمين إذا: قسم قديم تحدر إلينا من عدم اكتمال مشروع "الحركة النسوية" في عالمنا وتحرير المرأة من أمراض المجتمعات القديمة التي فتكت بها، وقسم جديد جاء من خلال "الردة الحضارية" التي نعيشها في عصرنا الراهن والتي يسميها أصحابها "الصحوة الدينية" (وإذا كانت "الصحوات" على هذا النسق، "فالنوم" أرحم وأجمل).

أولاً : قضية الحجاب لا يمكن عزلها عن الدين الإسلامي بأي حال من الأحوال ، فهذه من الأمور التي لا يمكن الأخذ والرد فيها لأنها من القواطع الشرعية ، وكما قلتم سابقاً يجب أن توجهوا جهودكم لعزل الدين من أفكار وآراء الناس لأنه أساس قضية الحجاب وليس الحجاب هو أساس المشكلة ، صحيح أن الحجاب لا يقي الفتاة من أي شيء طالما هي لم تحافظ على ذاتها ونفسها لأن الحجاب هو جزء من منظومة أخلاقية للفتاة المسلمة يتكامل فيها الحجاب مع الأخلاق مع السلوك ، فمن يواظب على الصلاة ليس شرطاً أن يكون أخلاقياً صاحب خلق رفيع ، كما أن تاركها ليس شرطاً أن يكون كذلك صاحب خلق سيء ، فالقضية إذاً أخلاقية بالدرجة الأولى وهنا أتحدث عمن تلبسه وترتديه عن قناعة تامة وليس عن غيرها ، وما تحدثت عنه بخصوص المحجبات اللاتي يفعلن " السبعة وذمتها " على اليوتيوب فمثل هذا الصنف هو الذي لو تركته على حريته الكاملة لخلع الحجاب عند أول مفترق للطرق ، فالفتيات المحجبات لا يعبر عنهن فيديو كليب منشور على اليوتيوب ، كما أنه لا يعبر عن الشعب الفلسطيني وزير فاسد أو قائد خائن .

ثانياً : الحجاب فعلاً أقدم من الدين الإسلامي ، ومن ناحية دينية بحتة ، فالإسلام هو مكمل لرسالة الديانة اليهودية والمسيحية وليس شيئاً منفصلاً عنهما ، صحيح أن وجهة النظر الإسلامية تقتضي بأن الدين نسخ شرائع الأديان السابقة ، لكن هو أيضاً إمتداد لرسالة الله عزوجل ، ولذلك ستجد تشابهات كثيرة بين الأديان مثل فرضية الزكاة والصوم والزهد والصلاة والحجاب والنظرة للجنة والنار ، كما أن الآيات الدالة على الحجاب واللاتي ذكرهن القرآن في معرض حديثه عن زوجات النبي فقد قيد زوجات النبي بالحجاب والنقاب - البرقع - وأما باقي نساء المسلمين فيتقيدن بالحجاب ويترك النقاب للحرية الشخصية ، كما أن النظرة لجسد المرأة هو نفس النظرة لعورة الرجل وشهوته ، فالأديان عامة والإسلام خصوصاً عالج قضية الشهوة الجنسية عند الطرفين سواء الرجل أو المرأة ، ومن الخاطئ القول بأن الإسلام ينظر للمرأة فقط دوناً عن الرجل .

ثالثاً : فيما يتعلق بالغزو الفكري الغربي للعالم الإسلامي فبعيداً عن كونه جاء على يدي الإستعمار والذي لم يكن هدفه نبيلاً في نشر هذه القيم ، إلا أن القضية لا تعدو كونها عبارة عن صدام ثقافي عنيف في وقت عصيب مرت به الأمة الإسلامية في فترة من فتراتها ، ساعد في إنجاحه وجود قوى وتيارات عربية مدعومة خارجياً - ما بين أمريكا وأوروبا والإتحاد السوفيتي - مع غياب خصم حقيقي مثل التيارات الإسلامية الفعالة فضلاً عن ربط الدين وأحكامه بالعرف الشعبي وما يصاحبه من ظلم وتشويه للدين الإسلامي كما يصل في القرى والأرياف ، فهذه التيارات - التي وصفتها بالتحررية - لم تقدم شيئاً للأمة الإسلامية لا حضارياً ولا تقدمياً - كما وصفتها أنت - بل على العكس تماماً فإن كانت التقدمية عندكم هي الحرية فعصور القوى التقدمية كانت صفحات سوداء شديدة السواد في تاريخ الحريات السياسية في الوطن العربي ، وإن كانت التقدمية تعني التقدم الكتنلوجي والفكري والإقتصادي فالأمر يشابه لحد بعيد الموقف من الحريات السياسية وإن كان هناك فروقات إلا أن هذه الفروقات سببها وجود قوى كبرى تدعم هذه التيارات مثل الإتحاد السوفيتي .
أما إذا كنتم تقصدون بالتقدمية هو نزع المراة لحجابها ، ومهاجمة مقدسات الدين في الصحف والمجلات ، فهذا يعني بأن تقدميتكم هي تقدمية شكلية لا أكثر ، تركز على المظاهر لا الجواهر ، على الأشكال لا المواضيع ، وهذا يعني بأن الأمر الذي يتعبونه في بعض التيارات الإسلامية من التركيز على المظاهر والشكل تقعون فيه أنتم بكل تناقض .

رابعاً : إن كنت قد جئت بمثال على هدى شعرواي - درست وتعلمت وتشبعت في إحدى الدول الأم للقوى الإستعمارية في المنطقة - فنحن أيضاً لدينا مروة قاقوجي أول محجبة في تاريخ البرلمان التركي والتي دخلت البرمان في تركيا سنة 1999 بحجابها وسط صرخات اليساريين وطلبهم منها الخروج من البرلمان - هل هذه التقدمية التي تحدثني عنها ؟ - فرفضت وضحت بمنصبها دون أن تنزع حجابها ، كما أن التركيات - في بلاد معقل العلمانية في المنطقة - رفضن نزع الحجاب طوال فترة الحكم الأتاتوركي ، بل كن يذهبن للتعلم في الخارج ليتجنبن نزع الحجاب في الجامعات التركية ، فكل ممنوع مرغوب يا صديقي ، والكبت لا يولد إلا الإنفجار ، كما أن الإفراط يولد التفريط والتفريط يولد الإفراط ، منع الحجاب سيزيد من التمسك فيه ، وفرض الحجاب بشكل قسري سيزيد من التفريط فيه فكل ممنوع مرغوب ، كما أن النفس الثورية مزروعة في الفطرة البشرية .

خامساً : مشكلة العالمانيين - على رأي أخي خالد - هي أنكم تريدون عملية نسخ لصق للتجربة الغربية دون مراعاة لظروف الأمة الإسلامية ، فتعتقدون بأن الأمة الإسلامية لا يمكن أن تتطور إلا اذا نزعت دينها ونحته على جنب ، وهذه فرضية خاطئة ، تحدث عنها اداورد سعيد وبرناد لويس في كتابهم " الإسلام الأصولي في وسائل الإعلام الغربية من وجهة نظر أمريكية " فالأمة الإسلامية تفاعلت مع كل الثقافات وكانت في طور التقدم والنهضة ولو تركت بدون اي تدخلات خارجية لتقدمت كنوع من التقدم الإنساني في أي مكان في العالم دون أن تتخلى عن هويتها الإسلامية والتراثية ، لكن الذي حصل هو الصدام العنيف مع الدين والذي ورث مآسي كثيرة في العالم الإسلامي سواء من ناحية فكرية أو عقدية أو سياسية ، هذا الصدام الذي قاده أذناب الحداثة الغربية في المنطقة والتي انطلقت من مصر ، ركزوا على شكليات تافهة لا دخل لها في أس التقدم الحضاري والإنساني فصبوا كل مجهوداتهم في محاربة الحجاب والفراض الدينية والمساجد وغيرها ، والتبرير للإستعمار الخارجي فكانوا أذنابه الفكريين ، لا يختلفون بشيء عن اذنابه العسكريين بشيء ، كفل ذنب هو في شأن ، أوما سمعت الشاعر علي فريد يتحدث في وصف هؤلاء بعدما أعيته ثقافتهم وأفكارهم :
هل سمعتَ المثقفينَ؟ هراءٌ ** ما يقولونهُ وزيفٌ وخُدعةْ
القديمُ الذي يريدون خاوٍ ** والجديدُ الذي يسمّونَ "صرعهْ"
هم أجادوا تأليفَ فكرٍ جديدٍ ** قل: أجادوا مع الصفاقةِ جمعهْ
عادَ "دنلوب" فيهم رافعَ الرأ ** سِ يمنّيهم خلودًا ومنعةْ
أبشعُ العهرِ أن تحولَ الخيانا ** تُ تنويرًا ويصبحَ الفكرُ سلعةْ

فكان الذي حصل يا صديقي هو إنتاج منتج علماني يشبه لحد بعيد المنتجات الصينية ، قليلة الجودة مع مظهر لامع من الخارج ، ولذلك سقطت واندثرت في مواجهة الأزمات والتحديات التي واجهت الأمة وإلى الآن ، ولذلك تجد انحصار هذه التيارات واندثارها وما تبقى منها إلا أصوات هنا وهناك ، تقول ولا تفعل ، وقد خاطبهم أيضاً اداورد سعيد قائلاً : " الفعل لا الحديث عن الفعل هو المهم والأهم, والإنجاز لا الحديث عن الإنجاز هو بيت القصيد "

وأخيراً فحجاب المرأة المسلمة لا يمت بصلة للعوامل التي ذكرت ، إنما هو مرتبط بأمر واحد لا غير هو النظم الأخلاقي في الدين الإسلامي ، ونزع شرعيته تكون من خلال نزع الشرعية عن الدين الإسلامي نفسه وعن منظومته الأخلاقية ، ولذلك ستبقى التيارات التي تحدثت عنها تدور في نفس الزاوية ، والحجاب سيخرج من إطاره الذي وضعه الدين الإسلامي ليصبح فضلاً عن كونه جزء من النظام الأخلاقي في الإسلام ، رمزاً من رموز المقاومة للتغريب الفكري الغربي ، وسيزداد التمسك فيه يوماً عن يوم ، وإلى ذلك الوقت أيها العلماني ما ستراه في حياتك الخارجية هو شعر زوجتك وبناتك فقط ، وعذراً على الإطالة .

(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-13-2011, 05:12 PM بواسطة لواء الدعوة.)
05-13-2011, 05:07 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: الرد على: حقد على الحجاب أم تاريخ منسي للمرأة الغربية؟ - بواسطة لواء الدعوة - 05-13-2011, 05:07 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الحضارة الغربية هي أعظم حضارة في تاريخ البشرية ... العلماني 30 1,857 09-22-2014, 02:54 AM
آخر رد: Dr.xXxXx
  الولايات المتحدة والولع بالمؤخرة الايرانية.. المخابرات الغربية وصناعة دولة الملالي أسير الماضي 0 345 08-12-2014, 11:14 PM
آخر رد: أسير الماضي
  الولايات المتحدة والولع بالمؤخرة الايرانية.. المخابرات الغربية وصناعة دولة الملالي أسير الماضي 0 310 08-12-2014, 11:03 PM
آخر رد: أسير الماضي
  حوار حول مواضيع الفرض الثقافي للثقافة الغربية ، كشف كذبة الحرية في الغرب ، سرقة الغر الــورّاق 0 599 01-03-2013, 02:22 PM
آخر رد: الــورّاق
  أزمة الحداثة الغربية وإبداع الحداثة الإسلامية مراجعة لكتاب: روح الحداثة فارس اللواء 11 1,944 03-06-2012, 09:07 PM
آخر رد: فارس اللواء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS