اقتباس:وشو جابك على موظف امريكي في الخارجية. هل كنت تمسح الطاولات بالمقهى؟

أنا يشرفني ان أمسح الطاولات وأعمل في الغربة و وسام شرف أعلقه على رقبتي يا انكيدو...
ولن أتسائل عما تفعله أو فعلته أنت في أمريكا.
...أظن من يصر على طائفيته ويقول مثل هذا القول أعلاه يتطابق مفهومه عن الحياة وسوريا على ما قالته الزميلة هالة وما حاولت تفسيره ومناقشته بهدوء سابقا

ولكن على ما يبدو أن تحقير العمل وتقييم الناس بطائفتهم لأيحتاج إلى حوار ولا يمكن أن يكون هناك حوار معهم...
هم ليسوا فقط أعداء سوريا إنما أعداء الحياة....



الراعي الذي بزغ فجأة كما لا أدري:
لا اعرف ياسين الحاج صالح وقد سمعت منه شخصيا عبر اتصال مع احدى الفضائيات بأنه من الطائفة العلوية... وصبحي حديدي أنا متأكد جدا انه من الطائفة العلوية..
أما بالنسبة للقرى في حوران التي لم أقل ابدا انها قرى مسيحية بل قلت انها منطقة مهد للمسيحين العرب ومنها أغلب مسيحي سوريا العرب فالرجاء النقاش بما كتبته بلا شطط....

فلست بحاجة لك ولشاهدك ؟؟؟؟؟ لكي يثبت لي ذلك
حضورك الباهت هنا لم يقدم ولم يؤخر لذلك اقول لك
أنت وشاهدك على حق والله جمع ووفق
....





الرائع مؤمن الرجاء الإنتباه لصلب الموضوع الذي نتكلم
أو أنني عاجز كما كنت دائما على فهمك...