اقتباس:مازلت مندهشا من اعداد الطائفيين في هذا المنتدى من شيوعيون وتروتسكيون وماوييون وعلمانيون وملحدون وانسانيون ومبادئهم في الديمقراطية والحرية و المساواة الذي لا يحيدون عنهم ابدا ومع هذا يؤمنون بالعصابات المسلحة والامارات الاسلامية في درعا وبانياس وحمص وان من يحرك الجماهير في سوريا هو عبد الحليم خدام وبمساعدة الحريري وامير قطر وهدفهم تحطيم سوريا الاسد قلب العروبة النابض لانها دولة ممانعة وان حكم بشار ضمانة استقرار لسوريا. او يؤمنون بالحرية والديمقراطية طالما الرئيس علوي واجهزة الامن والجيش بيد العلويين كاول فقرة في دستور سوريا القادم وكل من يرفض هذا الطرح يكون شوفيني وطائفي ومذهبي ويمييز بين ابناء سوريا وهدفه حرمان ابناء الطائفة العلوية الاقلية حقوقهم الدستورية اعلاه.

و ما هو وزنهم صديقي على الارض , اساسا هم كانو على طول فترة الانحطاط العربي الماضيه فقعات خاليه من المعنى في الفضاء الثقافي العربي , و لن يكون لهم مكان في العصر العربي القادم بحكم انهم كانو منفصلين تماما عن الواقع العربي و تحدياته و سبل تحديثه . اي ان وجودهم من عدمة لا يغيير شيئا على الارض

على كل حال , انا عن نفسي _ راي شخصي _ لا ارى اي داعي لايضاح طائفيه الدولة السوريه ,و استخدام الدولة السورية للطائفه لتعزيز شبكة السيطرة على الحكم , بالقتل و التعذيب و السجن و التخوين و الملاحقه , الذي لا يعرف مكونات الامن السوري الذي يقتل الناس الان و تاريخة في القتل و اسماء القتلى و دلالتها و ما يحصل على الارض و اين يحصل و اين لا يحصل , لن تزيد من معلوماته شيئا , وجب التنبيه و شكرا لوسع صدرك