كل هذا بسبب المؤسسة الدينية المهيمنة على العقل السعودي

تحرم قيادة السيارة على السيدات وفي نفس الوقت تجيز ركوبها مع سائق هندي مع العلم أنها خلوة غير شرعية

تحرم الاختلاط في العمل والسوق وتجيز الاختلاط في البيوت المليئة بالخادمات المختلطات في البيت مع المراهقين

تناقضات في تناقضات ومن يتكلم فهو زنديق كاذب فاجر علماني تغريبي كافر مهرج .... الخ

كيف يستمع هولاء لاشخاص كانو يحرمون الدش قبل سنوات واليوم هم من نجوم الفضائيات الى جانب غنوة ومازيكا وقبل سنيين كانو يحرمون الراديو والتلفزيون .... أشخاص منغلقين وعقول مؤجرة بالكامل

أذكر أن البعض طالب بالقيادة من خلال حقوق الانسان بالسعودية حتى أن أحد النساء عرضت التنازل بشرط ان يقوم الشيوخ الذين يحرمون القيادة بدفع راتب الهندي الذي سوف يقود السيارة بدلا عنها