على فكره انا كنت عامل موضوع هنا في المنتدى عن نفس الموضوع
كان باسم المنطق البسيط
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=41884&page=2

وللافاده
الشيخ الشعراوي
يقول نفس الكلام
نقول: نعم، لا إكراه في أن تؤمن بالله وتؤمن بدينه، ولكن ما دمت قد آمنت فلا بد أن تلتزم بما يوجبه هذا الإيمان، أما عند التفكير في مبدأ التدين فأنت حر في أن تؤمن بالله أو لا تؤمن.

ولكن إذا آمنت فالواجب أن نطلب منك أن تلتزم. ثم إن الحق سبحانه وتعالى شاء ألاَّ يجتمع في الجزيرة العربية دينان أبداً.

ولكن في أيِّ مكان آخر مثل فارس، الروم، فهم لن يعرفوا إعجاز القرآن الكريم كلغة، ولكن يسمعون أنَّه معانٍ سامية بقوانين فعالة تنظم الحياة وترتقي بها.

أما الذين يعرفون الرسول وفصاحة المعجزة التي جاء بها، فلن يُقبل منهم إلاَّ أن يسلموا، ولا يُقبل منهم أن يظلوا في أرض الرسالة دون إسلام، وإن أرادوا أن يظلوا على الشرك فليرحلوا بعيداً عن هذه الأرض.


http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1

وكمان هذه الفتوى

العنوان إمام مسجدنا يقوم أحيانا بتفسير خطبة الجمعة بالأمازيغية( لغة محلية بالمغرب) على المنبر، علما بأن نسبة كبيرة من السكان لا يستوعبون غير تلك اللهجة، فما حكم الإسلام في عمل هذا الأيام، وبماذا تنصحونه في حالة عدم جواز فعله؟ وجزاكم الله خيرا

وجزء من الرد

وضلاله، وكان الكلام معه لغوا لا فائدة من ورائه كما قال سبحانه ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء...) الآية ومن أجل ذلك قال سبحانه (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة...) الآية، والحكمة، كما ذكر المفسرون ـ هي المقالة الصحيحة الموضحة للحق المزيلة للشبهة والشك، والموعظة الحسنة هي المقالة البينة التي يستحسنها السامع لتأثيرها في نفسه وموقعها منه موقع القبول والانتفاع، ولا تكون الدعوة إلى سبيل الله بهذه الصفة إلا إذا كانت بلغة المخاطبين ولسانهم الذي يفهمونه.

Read more: http://www.islamonline.net/servlet/S...#ixzz16QSNeVRV