اقتباس:يعني انا لا افهم اشمعنى اي اختلاف بين روايات التوراة والقران يجب ان يكون الافتراض بتحريف التوراة وليس بتحريف القران او انه دليل على انه من تاليف البشر !
اشمعنى يعني لازم يكون افتراضكم هو بتحريف التوراة وتنزهية القران !
كل واحد بغني على مواله، أنا اؤمن بان التوراة محرفة، وانت لا تعترف بالقرآن.
اقتباس:اذن بحسب كلام مفسري سنة رسولك ..
يجوز النقل من قصص وعبر ومواعظ اهل الكتاب وبني اسرائيل دون " شرائع " كتبهم !!
نعم يجوز، وأنا لم اعترض على ذلك، لكن ان تحدث مثلاً عن قصة داوود والتي تنافي القرآن فهو غير جائز، استوعبت ام تحتاج الى تبسيط؟؟
اقتباس:بل مصدر توراتي ومنها من خرافات اليهود ومنها خرافات اسلامية !
مثل ما بدك.
اقتباس:حبيبي نصوص القران لا تفسر على مزاجك بل رسولك هو المعنى بتفسيرها وتبينها للناس كما امرة ربك في قرانه ام ان رسولك فشل او ان ربك كان كذاب ؟!
ثم قرانك يقول ان ربك اوتى عيسى الانجيل فهل لك ان تخبرني ما معنى هذه الايه ؟!
هل اوحى ربك بالانجيل للمسيح وقام المسيح بتدوينة بخط يده او قام المسيح بتنصيب احد ليدونة ؟!
ومن ناحيه اخرى هل كان هنالك انجيل مدون ايام حياة المسيح على الارض ؟!
هل لك ان تثبت لي وجود انجيل مكتوب مدون ايام المسيح ؟!
ليس بالضرورة ان يكون المسيح قد كتب الانجيل بيديه، لكن ان يكون قد تنزل على تلاميذه بوحي من الروح القدس هو دليل على تعارض القرآن مع الانجيل.
اقتباس:وليس أحد يزيل لفظ كتاب من كتب الله عز وجل
الانجيل حسب ايمانك هو سيرة المسيح، على لسان تلاميذه، بوحي من الله والذي هو المسيح نفسه ، بينما حسب القرآن هو التشريع الالهي، لذا فكلانا يتحدث عن شيء مختلف، فما حفظه الله من التحريف هو الانجيل الذي أوتي للمسيح، وليس الاناجيل الاربعة التي كتبها تلاميذ المسيح، فنحن كمسلمين لا نعترف بقدسيتها.
اقتباس:هل اتيك بتفسير هذه الايات لتقرأ كم من الصحابه والتابعين الكبار وعلماء القران .. قد رووا حادثة زنا وقتل داود !!!
بتعمل معروف، لأن كل ما وجدته كان حول اما تسرعه في الحكم، أو رغبته في الزواج من امرأة مخطوبة ولم يصل الى الزنا، وكثير من العلماء دحضوا رواية خطبته لخطيبة أوريا.
"وعن سعيد بن المسيب والحارث الأعور: أن علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه قال: من حدثكم بحديث داود على ما يرويه القصاص جلدته مائة وستين وهو حد الفرية على الأنبياء"
وانت بطريقك من مرة جيب تفسير زنا لوط بابنتيه وشوية تفسيرات:
أمنون بن داود يزنى بأخته صموئيل الثانى [ 13: 1- 14 ]
يهوذا وزوجة ابنه التكوين [ 38: 12- 18 ]
أبشالوم بن داود يزنى مع نساء أبيه صموئيل الثانى [ 16 : 20- 22 ]
ما ذكرته عن الانبياء لا يساوي ما كُتب في التوراة والانجيل، فكلها اخطاء بشرية وليست حيوانية كما صورتها كتبكم.
نقطة اخرى، عندما تتكلم عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم فحافظ على الاحترام اللغوي، وتجنب الافتراءات السافلة.