الله يهديك إلى الإلحاد يا أحمد... القصة دون شك لا تصف كل ما في الديانات (وأنا شخصيا لا أعتبر الديانات مصدر كل شرور العالم، بالعكس هنالك بعض الإيجابيات فيها) لكنها تنتقد جانبا مهما منه. ... لا أعلم لماذا تحضرني الآن رواية نجيب محفوظ أولاد حارتنا وكيف وصف فيها الديانات الإبراهيمية بأنها جاءت لتحقيق العدالة إلخ لكن مع مرور الوقت أفسدتها المؤسسة الدينية... وفي النهاية لم يعد هنالك حاجة للأديان لوجود العلم (تأويلي الخاص للرواية)...

على كل لك أن تؤمن أو تلحد أنا شخصيا لا أحاول إقناع الناس باعتناق هذا الدين أو ذاك أو تركهم دينهم... أترك الحبل على الغارب.