على جثتي لن ادعهم يركبوا الموجة مهما كلف ذلك. دخيل عينيك اية طلب اخر غير هذا الطلب. ركبونا تحت اسم الثورة ثم تحت اسم الاشتراكية والآن فشروا ان يركبونا تحت اسم الحرية والديمقراطية والعلمانية والمساواة وحقوق الانسان وحقوق الجان وحقوق المرأة وحقوق الطفل وحقوق الحيوانات واحلى شي حقوق الاقليات هذه النغمة الجديدة ويريدون ان يقنعونا بأن هناك خوف على حقوق الاقليات وكأن دور الاقليات في سوريا هامشي. فشروا تخيل انهم يتهمونني بالحمق لانني ادعم الثورة وانا بما يطلقون عليه من الاقليات في نظرهم. انا الاغلبية الكاسحة المعارضة لنظام بشار السافل.

سأحاربهم جميعا وبسلاحهم. سأشجع على حرية المعتقد بأن نسمح لجماعة شهود يهوه بالنشاط والتبشير داخل سوريا بالاضافة الى جماعة السيانتولجي وتشجيع مطران ما سوري حبيبي عن الانفصال عن الكنيسة الام بأحداث كنيسته الخاصة به وانجيله الخاص به كأن يكون المسيح اصله من بلدة حمزة الخطيب وان المسيح بدأ بالتضحيات من اجل الانسانية ولازالت هذه البلده تقدم من امثال المسيح حتى الآن. لاحظ ان كنيسة على هذه الشاكلة ستحظى بشعبية كبيرة في الوسط المسيحي السوري خاصة اذا كان المطران متقشفا بسيطا محبوبا وطنيا. طبعا هذا غيض من فيض من نتائج الحرية والعلمانية والتي لم يحسب لها حسابات جماعة هذا النادي.

اما على الصعيد الشيعي فسأطالب بتسعيرة جديدة للدخول الى مقام السيدة زينب وهي على الشكل التالي:
مجانا للسوريين
500 دولار للشيعي اللبناني
5000 دولار للشيعي الايراني
وهناك تسعيرات جديدة لم تحسم بعد لرسم الدخول الى مقامات اخرى مثل الست رقية ومقام علي زين العابدين وغيره من مقامات الشيعة في سوريا. بالاضافة الى ذلك سادعم اي تيار شيعي جعفري جديد ينشأ في سوريا على يد أحد المنشقين في قم اوغيرها يكون هدفه محاربة بقية التيارات الاخرى الشيعية في لبنان وغيرها.

كيفني معك ابن سوريا. اموي اصلي صح معاوية بن ابي سفيان لم يمت طالما يوجد سوري حي.