إن يك فى الكلمة إعجاز علميا فهو بالتأكيد يجب ان يُنسب لصاحب القول الأصلى ( العرب ) لا للنبى محمد وهو مثل يضربه العرب لمن كان غبيا أو بليدا وقيل لمن ينام كثيرا

ههههههههههه
خطر فى بالى أن يتشقلب دعاة الإعجاز البصلى فى كل شىء ولم يخطر ببالى هذا الحديث على الإطلاق ولكن هنقول ايه سبحانه سبحانه

الناس دى شربانه حاجة أكيد

---

قالت العرب :
( جلوساً ليس بينهم جليس ) يقولون : هؤلاء قوم لا ينتجع الناس معروفهم فليس فيهم غيرهم و هذا من اقبح الهجاء .
وقالوا :
( تشابهت المناكب و الرؤس) إنما ضربه مثلاً للاخلاق و الافعال . اي ليس فيهم مفضل.
و قالوا:
( إنما فلان نجم اهله ) أي أنه نوراً لهم و ضياء .
و قالوا:
(حلبت الايام و الدهر أضرعا) فأنه مثل يقال للرجل المجرب للامور و
(فلان قد حلب الدهر اشطره ) اي قاسى الشدة و الرخاء و تعرف في الفقر و الغنى.
و قالوا:
( فلان يأتينا و لا يعتم ) أي لا يتأخر.
و قالوا:
(و الله لا تعد في العير و لا في النفير ) طناية عن الاحتقار و المذلة .
و قالوا:
( من دون ذلك خرط القتاد ) مثل من امثال العرب . القتاد شجيرة شاكة غليظة اصول الشوك ، فهو كناية للامر الشديد لأنه غاية الجهد.
و قالوا :
(نضرب اكباد الابل الى فلان ) يريدون نرحل اليه لطلب العلم و نحوه.
و قالوا :
( فلان حاطب ليل ) اي يتكلم بالغث و السمين.
و قالوا:
( فلان يمشي بين الناس بالحطب ) ينم و يوقع بينهم
و قالوا :
( فلان عريض القفا ) كناية عن قلة الذكاء.

---

أنا قلت ألحق قبل ما يقولوا البروفيسور tezo أسلم فى المنتدى العلمى العالمى بمدينة aha وقام وأعلن شهادة أن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله متأثرا بحديث " عريض القفا "

ثم أسلم العلماء جميعا وقامت وكالة ناسا بدفنهم أحياء فى شق القمر الذى يخفونه هو الآخر خوفا من انتشار وزحف وقوة الإسلام