لا توجد

المقولة التي أؤمن بها (( لا تنشدوا العدل إلا في دولة العدل ))

و دول العدل في المفهوم الشيعي 3 دول

دولة الرسول صلى الله عليه و آله و سلم .... و انتهت بإنقلاب السقيفة

دولة الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام و انتهت بإستشهاده و سيطرة بنو أمية على الحكم و انشاء سياسة التوريث و علماء البلاط و استغلال الدين لمصالح سياسية و تبعهم في ذلك كل الدول التي ظهرت بعدهم من العباسيين و الفاطميين و المماليك و لا تزال آثار هذه السياسة نعاني منها لليوم .

الدولة الثالثة لم تظهر للآن ...... و هي دولة الإمام المهدي المنتظر .


و ما عدا هذه الدول لا يصح أن نطلق عليها دولة أسلامية عادلة ..... لأنه تشوبها المظالم بدرجات مختلفة .

---

(06-01-2011, 02:08 AM)الجوكر كتب:  الوطن العربي كله بكل مايملك لا يساوي 1% من جزيره في اليابان

ثم وإن أصبح كل الوطن العربي لا أدرياً أو ملحداً بالكامل فهو لن يصل إلى ما وصلت اليه أوربا إلا بعد 300 عام أو أكثر وتخيل شكلهم وهم على القمر في اول رحله عربيه سنة 2800م



هذا والله المستعان

لو صار المجتمع العربي ملحدا ...... لما أخذ من أوروبا العلم و التقدم ..... لأخذ الشرب و السكر و الدعارة و قلة الحياء ...... الإسلام شماعة يلقي عليها أغلب الفاشلين كسله و تراخيه . هل الإسلام و المسيحية منعتك من أن تصبح انسانا نافعا و منتجا في مجتمعك . يعني التقدم العلمي لا يكون إلا بالعري و السكر ؟؟ لا أنكر وجود الحمقى من المتدينين المتأسلمين .... و لكن الكل يتكلم عما يفعله ... كن مسلما و فاعلا لكي تغير نظرة الأخرين للإسلام ......

حضرتك بتذكرني باغلب الشيوعيين البحارنة في فترة السبعينات ..... هل تعلم لما اعتنقوا الشيوعية ...؟؟ لا حبا في المعتقدات و لا غسيل مخ صار في الأتحاد السوفييتي أو أوروبا الشرقية .... و لكن لكي لا يحاسب من المجتمع على زندقته ...... يعني ناوي أسكر و أزني .... لأني شيوعي .