(06-04-2011, 11:42 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(06-04-2011, 09:45 AM)observer كتب:  سأفترض ما تقوله صحيح و هي انك تملك وندوز محترم و لكن لا يمكن تشغيله على الهارد ديسك الشرق اوسطي، لأن الاخير غير متطور لا يستطيع ان يستوعبه!! فلماذا اذا كلما تبنى انسان غربي، سواء كان الماني او انجليزي او امريكي او غيره، نسخة الوندز المتقدمة خاصتك، اصبح محل شك و احيانا مطلوب للعدالة بتهمة مرة الارهاب او بتهمة الشروع بالقتل كرجم الفتاة التي اشتركت في مسابقة الجمال في اوكرانيا، او على الاقل يصبح غير اجتماعي كارها للمجتمع الذي يعيش فيه؟!!

طيب مش ترد الأول على سؤالى وتبرر وتقولى ليه المسيحى المصرى أو العراقى أو السورى هو على نفس المستوى من الفشل والانحطاط العلمى والفكرى والأخلاقى الذى يعانى منه مواطنه المسلم تماما , وذلك قبل أن تسأل سؤالك؟

لأنه و بكل بساطة نتاج ثقافة اسلامية بحتة، اكتسبها من خلال العيش مع المسلمين بشرق اوسطهم!! تستطيع ان تلحظ ذلك، مثلا من خلال كلامه، فعندما تطلب منه طلب و يقول لك ان شاء الله فاعلم انه لن يلبي طلبك، و يستعمل مفردات مثل قضاء و قدر و (حد عمرو) و غيرها عندما يكون هناك اهمال ما، ادى الى مصيبة كبيرة فقد شخص ما حياته. و عليه قص!!!

اقتباس:

(06-04-2011, 09:45 AM)observer كتب:  على كل حال، يبقى جوابك هذا افضل مما لو قلت: ألا تدرون ان الوندوز الذي يستخدمه الغرب الان، انتج بشركة محمد ميكروسفت لمتد قبل الف و اربعمائة عام، و لم نستخدمه لحد الان لأننا لم نكتشف بعد عظمة هذا السوبر سوفت وير، تجسيدا لمقولة رفاعة الطهطاوي (على ما اظن) الذي قال: وجدت بالغرب اسلام ولكني لم اجد مسلمين و وجدت هنا مسلمين لكني لم اجد اسلام!!!!

محدش بيبدأ من الصفر أبدا , وده شىء معروف فى العالم كله , وشركه مايكروسوفت لصاحبها بيل جيتس عندما بدأت فى العمل استقطبت بعض الخبرات من الشركات الأخرى , وعندما بدأت شركت محمد مايكروسوفت فى الانهيار استقدمت شركه بيل جيتس بعض الخبرات منها , لذلك تجد السوفت وير الذى يستخدمه الغرب به الكثير من الملفات التى كانت مستخدمه فى شركه مايكروسوفت محمد

يا رجل، لم تكن تلك الملفات إلا فيروسات (Troja) لقرصنة عقول الناس، تم عن طريقها عمل دون لود (download) لأسوأ سوفت وير عرفه التاريخ، اخطر ما فيه ان الهارد وير المبرمج به، يرفض استقبال ملفات متطورة اخرى!!!

اقتباس:قلتها قبل ذلك وأنا على قناعه بها

حسنا!!! طالما ان الموضوع هكذا، لن اختلف معك في المسميات!!! و عليه اطالب بتبني الاسلام الغربي المتعلق بالديمقراطية و بحقوق الانسان كما نصت عليه الاحاديث الشريفة في الا مم و التي اقرتها هيئة كبار علمائها في العام ١٩٤٩ في مدينة جنيف المكرمة.