(06-04-2011, 11:20 AM)خالد كتب: كلاكيت عاشر مرة
ماهي الدولة الإسلامية، وما هي الخلافة، وما علاقتهما معا؟
الظاهر مغلبينك هاي الاسئلة وحاسس انك حابب تشرحها لكن من خلال تساؤل الاخرين
انا اريحك
هذه المواضييع مثل اي موضوع يخص الاسلام
تجد الشيئ ونقيضه والاراء المتضاربة والاختلاف والاجابات الحلزونية بيحث تصل الى النتيجة المعروفة وهي اختلف العلماء
فمثلا برائي ان الدولة الاسلامية هي كل دولة اشار دستورها الى الاسلام باي اشارة
رئيس مسلم او الاسلام كمصدر للتشريع وغيره
عندك السادات مثلا عندما صرخ باعلى صوته للاقباط مواطني بلده
بانه رئيس مسلم لدولة مسلمة لشعب مسلم والغريب ان قتله تم على ايدى متوضئة مسلمة
عارف حتيجي وتقول كلامه غير صحيح وهنا تطبق مقولة واختلف العلماء
اما الخلافة فهي كل دولة شاف زعيمها انه يستحق ان يكون امير للمؤمنين فعين نفسه
بحجة انه من ال البيت واخذ البيعة من شعبه بالرضا او بالعنف ليس مهما مثل تبع طالبان
اقتباس:ما هي المصادر التي تشتق منها الدولة الإسلامية؟ هل يكفي أن تكون كثرة السكان مسلمين مثلا؟ هل نستطيع اعتبار تركيا الكمالية أو ألبانيا خوجا أو إيران البهلوي دولا إسلامية؟
البانيا خوجة طالما لم تستند للاسلام بشيئ فهي ليست اسلامية حتى ولو ان الشعب اصله مسلم
بهلوي ايران كان يقر باسلامه واسلام بلده وشعبه وكان عضو في المؤتمرات الاسلامية حيث تعرف على السادات
اقتباس:ما هي العلاقة بين العقيدة الإسلامية من جهة وبين الخلافة والدولة الإسلامية من جهة أخرى؟
بيكملوا بعض متل ما تشوف زعيم او رئيس بيلبس بدلة دائما وعندما يذهب بيصلي بيروح حاطط عباية او بشت على كتافه لزوم الشغل
اقتباس:في حالة استحالة الفصل بين العقيدة وأحكامها، هل تتحول الدعوة لفصل الدين عن الدولة إلى دعوة لترك الدين برمته؟
هنا الحرية الشخصية موجودة بدك تتدين بدك تتركه انت حر مالم تضر
اما فصل الدين عن الدولة فهي من ضرورة الضرورات حتى يستقيم وضع المجتمع ويبدأفي البحث
والعمل على تقدمه بدلا من اضاعة وقته في حديث الذبابة وبول الائمة وطبيعة غلمان الجنة هل هم
للوطئ ام للخدمة وغيره
هل قرأت ما كتبه على نور من انه لم توجد دولة اسلامية على مدى التاريخ الا 10 سنوات في عصر الرسول والدولة الشيعية في ايران اما الباقي فهي دول علمانية وليست اسلامية
من كلامه تستخلص فشل فكرة الدولة الاسلامية وكذلك الخلافة وبالتالي فانت ياخالد تركض وراء سراب فبيح حالك واعمل نهضة لهذا الشعب الغلبان على الطريقة العلمانية ودمتم