اقتباس:بس تعليق بسيط من كلامك التعسفي شكل بتعاني من المدام
حددي التعسف في كلامي ,
مادام هناك مساواة بين حواء وآدم , فيجب علي الطرفين استكشاف بعضهما بنفس القدر ( واحدة واحدة ) , أن يبحثا في بعضهما عن المشترك بينهما والذي يمكن أن يربطهما , وإذا ورد في ( فصفضة ) أحدهما ما لا يتلائم مع الطرف الآخر يبحثان عن إمكانية وجود حلول وسط ويستمر الحوار , أما إذا وجدا أن المشترك بينهما من الضعف بحيث لا يسمح بالارتباط فليذهب كل إلي سبيله .
أما أن تجلس حواء تشرب الشاي أو تلعق الجيلاتي , وآدم يقر باعترافاته, وهي تستمتع بحديثه عن حياته
فهذا هو التعسف , وهذا مضمون مقالك , من أعطي الحق لحواء بهذا ؟