(06-11-2011, 12:44 AM)fares كتب:  أي خدمه
جل ما أخشان أن يكون هذا آخر عهدنا بالأفلام الحلوه
لأن سينما الأخوان و السلفيين قادمه

فارس.. هادي وحدة من الأشياء اللي خطرت على بالي و أنا عم بحضر الفيلم

(06-11-2011, 12:52 AM)coco كتب:  يا fares
يا Narina
( كلمونا عن الفيلم مادام حلوا في نظركما )
ماذا يريد داود عبدالسيد أن يقول ؟

كوكو

و اللاوي يا كوكو فارس حللي الفيلم بطريقة كتير حلوة لما حكينا عنه قبل ما أحضره .. أنا من ناحيتي ما رح يطلع تحليلي حلو قد تحليل فارس بس بقدر أختصرلك الموضوع و أقلك إنه فكرته الرئيسية عن الإزدواجية بمجتمعاتنا .. الناس ممكن تتقبل شغلات لأنها بالإطار اللي ماشي بالمجتمع عليه حتى لو إنها غلط و ما إلها طعمة ..بس بنفس الوقت ما بيتقبلوا شغلات تانية لأنها عكس ما تعودوا عليه حتى لو كانت شغلات كتير صح و كتير حلوة و كتير بيور و إنسانية .. يمكن هادي الرسالة الرئيسية اللي وصلتني انا من رسائل البحر لأنه لقيت حالي فيها
و بصراحة اللي محليه أكتر بسمة و آسر .. و اللاوي خلوني مبتسمة و مأسورة حتى لو الفيلم فيه شغلات بتقهر

(06-11-2011, 01:42 PM)الحوت الأبيض كتب:  لا شك أن الفيلم يمتاز بلغة سينمائية جميلة، بعكس الكثير من الأفلام العربية التي تكاد تكون تمثيليات إذاعية صورت بالصدفة... لكن نفسي أعرف شيئين إلام ترمز الرسالة لم أجد لها وظيفة في الفيلم وتبدو مقحمة ثم ما المشكلة بعصر الإنترنت (ومترجم جوجل) أن تجد معنى الرسالة فإما هي كتبت بأحرف لاتينية وعندها لا أسهل من ترجمتها أو هي كتبت بأحرف غريبة وعندها عليك التحري (وربما الاستعانة بويكيبيديا) لكن أنظمة الكتابة في عالمنا محدودة (بعكس اللغات الملفوظة التي أصعب علينا اكتشافها)...

ولكن النقطة الأهم، اسم قارب يحيى القدس، هل لهذا معنى؟ هل يحيى فلسطيني الأًصل؟ وهل لهذا علاقة بوحدته؟

اقتباس: مش مهم.. المهم إن دي رسالة من البحر ليك

أنا كمان شغلني موضوع الرسالة اللي بالقنينة حوت بس بآخر الفيلم لقيت إنه كلام نورا مقنع بالنسبة إلي .. و يمكن تكون رمز إنه كل حدا يستوعب الرسايل اللي بالفيلم على كيفه..و بعدين تزكرت الأشياء اللي حسيتها و أنا عم بتفرج عالفيلم لقيت حكيها مقنع أكتر و أكتر
بتخيل كل حدا فينا رح توصله رسالة حسب الإشي اللي مرق فيه بحياته
بس برجع بقول إني شفت الفكرة الأساسية عن الإزدواجية اللي بعيشوها الناس هون و قديه هيي بشعة و بتاكل حياتنا عالفاضي سواء سمحنالها أو ما سمحنالها
يمكن كمان حبيته لأنه شخصية نورا و شخصية يحيى من الشخصيات اللي بحسها كتير بتشدني بالحياة .. يعني بالعادة ما بميل لا للناس اللي عندهم كبرة على خازوء بالحياة و لا للناس التقليديين .. بحب الناس الباشينيت اللي بتحس فيهم روح و اللي ما بيسمحوا لحدا أو إشي يقتل هالإشي اللي جواتهم .. بحب الحرية كتيييييييييييييييير .. بحب لما الواحد يوصل للبساطة الراقية اللي جواته و يكت عنه عقد الحياة اللي ما إلها طعمة .. و هادا اللي لقيته بالفيلم
برضه شفت بقصة قابيل رسالتين كتير حلوين.. وحدة بتخص مظهره و كيف بخلي الناس تاخد رونغ إمبريشن عنه ومشان هيك يمكن بلاقي حاله بمحلات ما بتتناسب مع اللي جواته فهوي بالواقع تيدي بير بأحاسيسه و بالأشياء اللي بحب يقدمها بس الناس لبقوله شغل بدي جارد..التانية لما اكتشف مرضه و طيف إنه البدي جارد خاف لما صار على طاولة العمليات و هرب .. يمكن إشارة لإنه نحنا شو ما اختلفنا بتضل حاجاتنا الأساسية و"مشاعرنا البدائية" و حدة