يا لواء ما تفضلت به هو خرابيط السلفيين فى العراق
السنة فى العراق كان هدفهم فقط اثارة الفوضى باى طريقة ممكنة و غير مهم من يقتل الامريكى ام العراقى بس بما ان العراقى اسهل فهو الهدف المحبذ و لم تكن عملياتهم مقاومة انما كانت اثبات اننا قادرون على احداث الفوضى و الحكومة لا تستطيع السيطرة فرجعونا للحكم .
اما الشيعة فعملياتهم نوعية تستهدف الامريكيين فقط لا غير .
اى عملية شيعية لحزب الله او جيش المهدى لن تجد قتيلا عراقيا واحدا .
كما ان عمليات الشيعة كانت تطلب مطالب مرحلية لوقفها كالخروج من حول المقدسات , ثم تحولت المطالب للخروج من المدن , ثم تحولت للابتعاد عن المدن , ثم الان تطالب بالالتزام بالتعهد الامريكى بالانسحاب.
و كان الشيعة يظهرون للامريكيين ان الاستجابة لكل مطلب مرحلى يتبعه تحقيق امنى بانتظار الالتزام بتحقيق مطلب اخر .
و لذلك فالصحف الامريكية اعلنت ان اخطر رجل على الجيش الامريكى هو السيد مقتدى الصدر .