(06-19-2011, 04:48 PM)anass كتب:  

اقتباس:

إلى هنا رد ك معقول ومنطقي
ولكن كما يقول المثل "اراد أن يكحلها فعماها" وذلك عندما قلت:

اقتباس:في حين ان لا يوجد ما يثبت صحه هذه الروايات ,
أنها مجرد هرطقات لا غير ذلك ,

كيف تقول هذا والأحاديث من صحيح البخاري؟ والذي يعتبر من اصح الكتب بعد القرآن؟

اقتباس:وقلت أيضا
و ان من يروج اليها انما هو يسئ للدين و الى الرسول ,

من الذي يروج إليها في رأيك؟وما العمل مع الصحيحين إذا وجد فيهما مثل هذه الهرطقات؟هل نحرقها؟نصدق بعضها ونلغي بعضها؟ام ماذا؟
وكيف نفهم انك اعتمدت في ردك على العقل والمنطق البداية وفي الأخير ألغيتهما؟
وما سبب هذا المنطق المتعارض والمخجل الذي يسلكه المسلم كلما اصطدم بمثل هذه الهرطقات التي لا يقبلها عقل عاقل , و يرفضها العلم
كما ذكرت؟
وشكرا

سلام،

الجواب هو التقديس.
والجبن والخوف من التفكير!
أن تفكر يعني ان تساءل. أن تساءل تعني التسبيب في الإحراج؛ متى سببت احراج يعني ان هناك قطبة مخفية، ومعها تسقط هالة القداسة والطهارة عن كل من ادعاها او من نُحلت اليه عبر الأزمان والقصص العجيب.