اقتباس:ملحوظة: قد تظنني أتكلم من موقع القابلين بالنظام والراضين عنه، ولرفع الظن هذا أقول بأنني مع الحرية والتغيير الديمقراطي وانتقال للدولة المدنية الديمقراطية العلمانية ولكن بطريقة سلمية بعيدا عن العنف وتقطيع الرؤوس على الطريقة السلفية

صديقي عادل تحية
هل تظن أنني من دعاة العنف وتقطيع الرؤوس والسلفية؟؟؟

أشك بذلك
اذا كنت قد تابعت او مررت بما كتبته في شأن الثورة السورية والتي أسميتها كذلك منذ اكثر من شهريين في كل كتاباتي يمكن ان ترى فيه جليا موقفي مما هي عليه من ثورة سورية بلغ فيها عدد الشهداء 1700 شهيدا اذا لم نحصر المعتقلين والنازحين والجرحى....
وماذا تقترح ان نسميها بعد هذه الأرقام ؟؟؟ حرب اهلية ؟؟ مناوشات؟؟ مؤامرة؟؟؟

افضل تسميتها شخصيا بثورة خصوصا بعد المظاهرات الضخمة التي جرت يوم جمعة سقوط الشرعية
وللتنبيه يمكن أن تكون هناك ثورة سلمية وهذا هو باختصار شديد ما رسمته بكل أصالة كلا من الثورتيين التونسية والمصرية العظيمتين... هل تشك ايضا بتسميتهما : ثورة؟؟


اما في الشأن الشعري
فهذه قصيدة مناسبات بامتياز وللشعر العربي باع وألف باع في هذه القصائد من اللغة العامية حتى الفصحى الجذلى.. ومن الفاجومي حتى نزار قباني مرورا برائدها الكبير مظفر النواب...
وهذا الشاعر المصري الشاب يحاول أن يقارب كشاعر جديد هذه الأسماء الكبيرة..
وهو كذلك.
هي قصيدة ببساطة اعجبتني موسيقا ولحنا معنا ومبنى....

تحياتي لك
والى حوار مفتوح لابد ان يبزغ بعد سقوط جدار الخوف أحد أهم إنجازات الثورة السورية الكبرى


ملحوظة: عذرا للأخطاء نتيجة التسرع



تحيا الثورة السورية العظمى