(06-06-2011, 09:52 PM)hanyaldeen كتب:  ايها الافاضل القران من عند الله لانه لم يستطع بشر مهما كان ان ياتى بسورة واحدة مثل القران ولو كان يستطيع بشر ذلك لاستطاعه العرب الاوائلوكفاكم تلفيقا ام القول بان الانجيل والتوراة غير محرفة فكفاكم ان تنظرروا الى النسخ الحالية ولن اقول القديمة لكى تعلموا كم الخلاف بينها ام قولكم ان القران محرف فلم يستطع اشد المستشرقين عداء للاسلام ان ياتى بدليل واحد على تحريفه وان كنت تملك هذا الدليل فكلى اذان صاغية لك وعلى كل حال لم اقصد الدخول فى نقاش عن الاديان السماوية التى اعترف بها جميعا ولكن قصدت الاتيان بالدليل على وجود الله

استاذ هاني،
اعتذر منك لكنك يا رجل لا تقرأ! والأنكى انك تأتي بما هو ليس صحيح لتسقطه وكأنه حقيقة ناصعة ساطعة واقعة!
إقرأ...

اما المستشرقون الذين تقول انهم ما استطاعوا ان يأتوا بدليل على تحريف او استقاء للقرآن، فأرجو منك ان تبحث عن كتاب لأرثر جفري (Arthur Jeffery - The origins of the Quran) اصول القرآن.

هل تعرف ان القرآن ليس بلسان عربي فصيح؟ يبدو ان الله كان يعشق الفارسية! لهذا وعد المؤمنين بإستبرقٍ وسندسٍ! ذاك بعد قفزهم من فوق أعراف القسيم، بين نارٍ ونعيم، والبسهم سربالاً خضر، ونُثر عليهم ياقوتاً حجرٍ خُضر! ذاك كان لهم أجر، كُتب في السفر!

ما قصة اللون الأخضر في كل شيء في الإسلام؟ هل هذا رِدة عن صحارىٍ صُفر وولعاً بجبالٍ خُضر؟

اما بخصوص لم يأتي بشرٌ بسورة مثله، فأرجوك قبل ان تطلق الكلام، على الأقل فتش! لا تنزل الساحات متعلقاً بالأهداب، لن ينفعك شيوخ الأجداب:

"من بات أرقاً، لينال سرقاً، أوشك أن يبيت فرقاً. إن تعش ترأبا مذقة يأكل الوتر، أما ربك فلا
ضعف ولا نتر، وسع على من أقتر؛ وبإذنه تزف نعامة، كأنها في الآل العامة، ترعى العشرق، في ضياء
المشرق، وحين المغرب بالشمس تشرق، مسكنها القاع القرق، من أجلها الكرى مطرق، قد تكثر
الورّق، ويعود الطالب وهو مورق!"