(07-03-2011, 08:38 AM)البحث عن الحقيقة كتب:  ( و لا ادري صراحه لماذا لا يرضى لغيره ما رضاه على نفسه .. أليس من حق علي بن ابي طالب
وفقا لشريعة محمد أن يتزوج مثنى و ثلاث و رباع أم أنه يستثنى من هذه الحالة لانه تزوج بفاطمة ..عجبي)

الرسول لم يرضى بما لم ترضاه أبنته , لو رضيت ابنته بزواج زوجها من أخرى لما أعترض الرسول على ذلك , لكن الرسول بشر وما يؤذى ابنته يؤذيه , كما أن الرسول لم يمنع عليا رضى الله عنه من الزواج بأخرى وقد قال نصا " انى لا أحرم حلالا ولا أحلل حراما , لكن والله لا تجتمع ابنه رسول الله مع ابنه عدو الله تحت رجل واحد " بما يعنى أنه لو أصر على رضى الله عنه على الزواج من ابنه أبو جهل فعليه أن يطلق فاطمه , فرفضه اذا كان لسببين الأول أن ابنته قد تأذت من هذا الزواج , والثانى أن الزوجه الثانيه هى ابنه أبو جهل تحديدا , فل تهدأ نفس فاطمه وهى تعيش مع ابنه عدو أبيها ومن حاول قتله فى بيت واحد , وقد قال النبى أنه يخشى على ابنته أن تفتتن فى دينها .