{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 1.5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أريد جوابا على هذه الأسئلة من أي شخص كان ؟؟؟؟؟
البحث عن الحقيقة غير متصل
DIDO
***

المشاركات: 210
الانضمام: Apr 2011
مشاركة: #43
RE: الرد على: أريد جوابا على هذه الأسئلة من أي شخص كان ؟؟؟؟؟
(07-03-2011, 06:17 PM)محمد الميدلتي كتب:  
(06-24-2011, 09:19 PM)Kairos كتب:  [quote='سامي بحبك' pid='1026801034' dateline='1308937456']

الارض كروية بدليل القرآن الكريم
يقول تعالى : ( و ترى الجبال تحسبها جامدة و هي تمر مر السحاب ) و سرعة دوران الأرض تفوق الالف كيلو متر في الساعة
و دليل آخر قوله تعالى (و الأرض بعد ذلك دحاها) و الدحية عند العرب هي البيضة أي أن شكل الأرض بيضوي
كما قوله تعالى : ( يكور الليل على النهار و يكور النهار على الليل ) أي أن النهار و الليل جاءا نتيجة كروية الأرض و لا يمكن البتة لأي شكل هندسي أن يولد الليل و النهار بهذه الدقة غير الشكل الكروي

أما الآيات التي تتحدث عن سطحية الارض فهي جاءت نسبية للإنسان فحجم الإنسان المتناهي الصغر مقارنة بالأرض العملاقة يجعل من هذه الاخيرة أشبه بسطح ممتد و هذا من فضل الله على بني آدم ليستخلفه في الارض فأي جحود و أي تبرم يكنه هذا الإنسام الضعيف لخالقه القوي الرحيم

يا سلام على التأويل !!!!
لا يا سيدي معنى دحاها : أي بسطها و مدها (يمكنك مراجعة مواقع مفردات اللغة العربية و معانيها)

http://www.almaany.com/home.php?language=arabic&lang_name=%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A&cat_group=1&word=%D8%AF%D8%AD%D8%A7

وبالنسبة للايه الاولى فلا ادري كيف فسرتها على هذا النحو الذي ذكرته
لماذا تلوون عنق الايه رغما عنها و تفسروها على هواكم ؟!!
اليك تفسير الآيه
في الجلالين :
88 - (وترى الجبال) تبصرها وقت النفخة (تحسبها) تظنها (جامدة) واقفة مكانها لعظمها (وهي تمر مر السحاب) المطر إذا ضربته الريح تسير سيره حتى تقع على الأرض فتستوي بها مبثوثة ثم تصير كالعهن ثم تصير هباء منثورا (صنع الله) مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله أضيف إلى فاعله بعد حذف عامله صنع الله ذلك صنعا (الذي أتقن) أحكم (كل شيء) صنعه (إنه خبير بما تفعلون) بالياء والتاء أي أعداؤه من المعصية وأولياؤه من الطاعة

في ابن كثير :
" وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب" أي تراها كأنها ثابتة باقية على ما كانت عليه وهي تمر مر السحاب أي تزول عن أماكنها كما قال تعالى " يوم تمور السماء مورا وتسير الجبال سيرا" وقال تعالى " ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا فيذرها قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا ولا أمتا " وقال تعالى " ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة " وقوله تعالى " صنع الله الذي أتقن كل شيء " أي يفعل ذلك بقدرته العظيمة " الذي أتقن كل شيء " أي أتقن كل ما خلق وأودع فيه من الحكمة ما أودع " إنه خبير بما يفعلون " أي هو عليم بما يفعل عباده من خير وشر وسيجازيهم عليه أتم الجزاء .

في القرطبي :
وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب " قال ابن عباس : أي قائمة وهي تسير سيرا حثيثا . قال القتبي : وذلك أن الجبال تجمع وتسير , فهي في رؤية العين كالقائمة وهي تسير ; وكذلك كل شي عظيم وجمع كثير يقصر عنه النظر , لكثرته وبعد ما بين أطرافه , وهو في حسبان الناظر كالواقف وهو يسير قال النابغة في وصف جيش : بأرعن مثل الطود تحسب أنهم وقوف لحاج والركاب تهملج قال القشيري : وهذا يوم القيامة ; أي هي لكثرتها كأنها جامدة أي واقفة في مرأى العين وإن كانت في أنفسها تسير سير السحاب , والسحاب المتراكم يظن أنها واقفة وهي تسير أي تمر مر السحاب حتى لا يبقى منها شيء , فقال الله تعالى : " وسيرت الجبال فكانت سرابا " [ النبأ : 20 ] ويقال : إن الله تعالى وصف الجبال بصفات مختلفة ترجع كلها إلى تفريغ الأرض منها , وإبراز ما كانت تواريه , فأول الصفات الاندكاك وذلك قبل الزلزلة ; ثم تصير كالعهن المنفوش ; وذلك إذا صارت السماء كالمهل , وقد جمع الله بينهما فقال : " يوم تكون السماء كالمهل وتكون الجبال كالعهن " [ المعارج : 8 - 9 ] . والحالة الثالثة أن تصير كالهباء وذلك أن تتقطع بعد أن كانت كالعهن . والحالة الرابعة أن تنسف لأنها مع الأحوال المتقدمة قارة في مواضعها والأرض تحتها غير بارزة فتنسف عنها لتبرز , فإذا نسفت فبإرسال الرياح عليها . والحالة الخامسة أن الرياح ترفعها على وجه الأرض فتظهرها شعاعا في الهواء كأنها غبار , فمن نظر إليها من بعد حسبها لتكاثفها أجسادا جامدة , وهي بالحقيقة مارة إلا أن مرورها من وراء الرياح كأنها مندكة متفتتة . والحالة السادسة أن تكون سرابا فمن نظر إلى مواضعها لم يجد فيها شيئا منها كالسراب قال مقاتل : تقع على الأرض فتسوى بها . ثم قيل هذا مثل , قال الماوردي : وفيهما ضرب له ثلاثة أقوال : أحدها أنه مثل ضربه الله تعالى للدنيا يظن الناظر إليها أنها واقفة كالجبال , وهي آخذة بحظها من الزوال كالسحاب ; قاله سهل بن عبد الله . الثاني : أنه مثل ضربه الله للإيمان تحسبه ثابتا في القلب وعمله صاعد إلى السماء . الثالث : أنه مثل ضربه الله للنفس عند خروج الروح والروح تسير إلى العرش . و " ترى " من رؤية العين ولو كانت من رؤية القلب لتعدت إلى مفعولين . والأصل ترأى فألقيت حركة الهمزة على الراء فتحركت الراء وحذفت الهمزة , وهذا سبيل تخفيف الهمزة إذا كان قبلها ساكن , إلا أن التخفيف لازم لترى . وأهل الكوفة يقرءون : " تحسبها " بفتح السين وهو القياس ; لأنه من حسب يحسب إلا أنه قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم خلافها أنه قرأ بالكسر في المستقبل , فتكون على فعل يفعل مثل نعم ينعم وبئس يبئس وحكى يئس ييئس من السالم , لا يعرف في كلام العرب غير هذه الأحرف " وهي تمر مر السحاب " تقديره مرا مثل مر السحاب , فأقيمت الصفة مقام الموصوف والمضاف مقام المضاف إليه ; فالجبال تزال من أماكنها من على وجه الأرض وتجمع وتسير كما تسير السحاب , ثم تكسر فتعود إلى الأرض كما قال : " وبست الجبال بسا " [ الواقعة : 5 ]


......كفاكم تأليف و تأويل...



87
07-03-2011, 06:56 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: الرد على: أريد جوابا على هذه الأسئلة من أي شخص كان ؟؟؟؟؟ - بواسطة البحث عن الحقيقة - 07-03-2011, 06:56 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  قصة لم يجد الملحدين لها جوابا سامي بحبك 100 40,369 03-19-2012, 03:46 PM
آخر رد: الفكر الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS