اقتباس:نظام الملك كتب
لهذا كمسلم اصدق النزول إلى السماء الدنيا والتى تحوى ملايين المجرات والتى لم نصل لحدودها ، ولكن اصدق هذا لأن من قاله هو من قال لى أن هناك رب اسمه الله.

-"وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ"الحديد4
-"مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا"المجادلة7
وسؤالي هو :-كيف ينزل إذا كان معنا أين ما كنا؟
-وإذا نزل فهذا يعني انه في فوق وليس معنا؟ والعكس صحيح.
وكما جاء في الحديث ان الله ينزل إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل فيقول هل من سائل أجيب دعوته وهل من مستغفر اغفر له إلى آخر الحديث.
فإذا كان ينزل إلى السماء الدنيا فهذا يعني أنه غير موجود معنا في الأرض.فكيف يقول في الحديث انه ينزل ؟ وفي الآية انه في كل مكان ؟ أليس هذا تناقض؟