(07-07-2011, 12:55 AM)coptic eagle كتب:  2. هل ترى كمسيحي امكانية تعايشك انت مع مسلم؟ (لنفرض انه لن يقوم بايذاءك انما سيرد عليك بمثل تعاملك).
3. هلا اتحفتنا بمبادئ نصرانيتك، وممكن تكسب فينا ثواب؟

بمنتهى البساطه يا عزيزي دكتور اكس
واضح انك لا تعرف شئ عن المسيحيه ومبادئها
ولكن اقرأ هذا الجزء من الانجيل لعلك تفهم اين المشكله

5 وَإِذَا نَامُوسِيٌّ قَامَ يُجَرِّبُهُ قَائِلاً: «يَا مُعَلِّمُ، مَاذَا أَعْمَلُ لأَرِثَ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ؟»
26 فَقَالَ لَهُ: «مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي النَّامُوسِ. كَيْفَ تَقْرَأُ؟»
27 فَأَجَابَ وَقَالَ: «تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَقَرِيبَكَ مِثْلَ نَفْسِكَ».
28 فَقَالَ لَهُ: «بِالصَّوَابِ أَجَبْتَ. اِفْعَلْ هذَا فَتَحْيَا».
29 وَأَمَّا هُوَ فَإِذْ أَرَادَ أَنْ يُبَرِّرَ نَفْسَهُ، قَاَلَ لِيَسُوعَ: «وَمَنْ هُوَ قَرِيبِي؟»
30 فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ: «إِنْسَانٌ كَانَ نَازِلاً مِنْ أُورُشَلِيمَ إِلَى أَرِيحَا، فَوَقَعَ بَيْنَ لُصُوصٍ، فَعَرَّوْهُ وَجَرَّحُوهُ، وَمَضَوْا وَتَرَكُوهُ بَيْنَ حَيٍّ وَمَيْتٍ.
31 فَعَرَضَ أَنَّ كَاهِنًا نَزَلَ فِي تِلْكَ الطَّرِيقِ، فَرَآهُ وَجَازَ مُقَابِلَهُ.
32 وَكَذلِكَ لاَوِيٌّ أَيْضًا، إِذْ صَارَ عِنْدَ الْمَكَانِ جَاءَ وَنَظَرَ وَجَازَ مُقَابِلَهُ.
33 وَلكِنَّ سَامِرِيًّا مُسَافِرًا جَاءَ إِلَيْهِ، وَلَمَّا رَآهُ تَحَنَّنَ،
34 فَتَقَدَّمَ وَضَمَدَ جِرَاحَاتِهِ، وَصَبَّ عَلَيْهَا زَيْتًا وَخَمْرًا، وَأَرْكَبَهُ عَلَى دَابَّتِهِ، وَأَتَى بِهِ إِلَى فُنْدُق وَاعْتَنَى بِهِ.
35 وَفِي الْغَدِ لَمَّا مَضَى أَخْرَجَ دِينَارَيْنِ وَأَعْطَاهُمَا لِصَاحِبِ الْفُنْدُقِ، وَقَالَ لَهُ: اعْتَنِ بِهِ، وَمَهْمَا أَنْفَقْتَ أَكْثَرَ فَعِنْدَ رُجُوعِي أُوفِيكَ.
36 فَأَيَّ هؤُلاَءِ الثَّلاَثَةِ تَرَى صَارَ قَرِيبًا لِلَّذِي وَقَعَ بَيْنَ اللُّصُوصِ؟»
37 فَقَالَ: «الَّذِي صَنَعَ مَعَهُ الرَّحْمَةَ». فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ أَنْتَ أَيْضًا وَاصْنَعْ هكَذَا».
http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/s...hp?book=52&chapter=10&q=%D8%B3%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%8A

وموقع ضد الشبهات الاسلاميه
http://holy-bible-1.com/home


اما بالنسبه للاسلام فهو يعتبرنا مشركين
وهذا موقف واضح جدا
فاقرأ سورة المائده الايه الثالثه والسبعين

طيب عنّا قصة مشبهة عن زانية سقت كلب عطشان، ودخلت الجنة.
نتكلم عن اشياء اكبر، مثل مذابح الكاثوليك بحق الملسمين في البوسنة.
محاكم التفتيش.
الحملات الصليبية.
احتلال العراق وافغانستان (العراق لوحده ضحى لمئات الالاف او ربما بأكثر من مليون)
مذبحة صبرا وشاتيلا.
والمزيد..
هذه امور من الاجدر لخوض بها، وليس عن رجل سامري، ولا اعرف لماذا تم التحديد على انه سامري( من الممكن التفسير على انه تمييز عنصري ايضاً)، ما علينا، رجل سامري اعتني برجل ضربه اللصوص وتبرع له بدينارين فاصبح قريباً من الله.. ما المغزى اساساً من هذه القصة؟؟ هل هو لتبيين رحمة النصرانية؟؟ ماشي، النصرانية دين الرحمة والتسامح نظرياً، ننتقل الى العملي، هل هي كذلك؟؟