سلام عزيزى كايروس

أنت الذى تفرض إرادتك ولست أنا ، فبالحق التاريخى فى العصر الحديث فالوطن العربى وطن المسلم والمسيحى وكان يقبل اليهودى ، ولكن حملة الافكار الجديدة هم الغزاة الذين يطالبون بحقوقهم فى مجتمعنا.

وحديثى عن ان لا مكان لأهل الشرك لن يكون بأمر من الحاكم ولكن سيكون برغبة من الجماهير ، فنحن الاغلبية مسلمين ومسيحيين.

ولا مانع لأن يكفر أى شخص كما يريد (وحسابه على الله) ولكن لماذا يريد إجبار غيره على مشاهدة كفره ؟

هل الكفر هو عقيدة عقلية أم ممارسة فعلية ؟

لو عقيدة عقلية فلك مطلق الحرية ،

ولو ممارسة فعلية فيجب ان تخضع لقوانين المجتمع الذى يشكله المسلم والمسيحى بالأغلبية.

الآخر حر ان يفكر كما يريد ولكن عند الفعل تتوقف حريته على قوانين المجتمع الذى هو موجود فيه.

ودمت بكل خير.

تذكر جيدا ان الصدام سيأتى من هذه النقطة تحديدا ، أنتم القادمون علينا ولسنا نحن القادمين عليكم.

---

عزيزى براف مايند

للبدء فى وضع تصورات لمشروع اسلامي فيجب ان نقر من البداية انه يهدف الى حكم العالم إن استطاع او العالم الاسلامى الحالى وما يضاف اليه من بلدان بعد هذا.

هذا المشروع ينبغى ان يعمل على كل الأصعدة فى آن واحد
مصر
الوطن العربى
أفريقيا
العالم الاسلامى
باقى دول العالم

يعتمد هذا المشروع على دولة النواة مصر

وحتى ينجح هذا المشروع يجب أولا معرفة وإدراك ان المشروع هو حاصل مضروب الفرد فى الهدف ، وكلما كان الفرد معد اعدادا جيدا كلما كان الهدف اقرب الى التحقيق بمعايير جودة أعلى.

ولكن قبل البدء فى اعداد الفرد يجب العمل على تبنى افكار تمثل الخطوط العريضة للعلاقة بين الحاكم والرعية ويمكن ايجاز بعضها فى هذه المفاهيم القابلة للاضافة لها :
1) من ولى امر من امور امتى فشق عليهم شق الله عليه
2) لقد وليت عليكم ولست بخيركم والقوى عندى ضعيف حتى أخذ الحق منه
3) لو عثرت دابة فى العراق لسأل الله عمر عنها

من اجل قيام هذا المشروع فى مصر اولا ينبغى وضع التصورات فى ضوء النظريات العلمية الحديثة للاتاحة الاتصال بين المواطن والرئيس لأن الرئيس سيستعين بقوة الجماهير فقط وليس قوة اجهزة الدولة ولا قوة اقتصاد الدولة فحسب ولكن إرادة الجماهير ، سيكون الرئيس كمن يملك زمام البحر او الريح ، ستكون له قوة غير عادية.

تتطلب تلك الخطوة تفعيل ثلاث انظمة
1 ) نظام شكاوى تصل للرئيس ويتم الرد على كل الشكاوى فى مكان نشرها فى خلال اسبوع من تاريخ النشر.
2 ) نظام اقتراع من خلال شبكة الكترونية تضم كل محافظات الجمهورية وتتاح فى اقسام الشرطة ومحطات السكك الحديدية والانفاق والنوادى والجامعات (بها اختياران نعم او لا) وهذه ذات فائدة كبيرة حيث انها يمكن ان تعطل الدستور نفسه عند الحاجة بهدوء، حيث ان إرادة الأمة هى الدستور الحقيقى للبلاد.
3 ) نظام (المحتسب) وهو نائب للرئيس ويتم اختيار مجموعة من الشخصيات العامة ويفضل السفراء أو من سبق عملهم فى منظمات دولية بحيث يتم تكليفهم بمتابعة احوال الرعية بصورة حديثة لا يتم فيها التداخل بين الاختصاصات او تعطيل العمل العام ولكنهم عين تراقب وتقف على الصورة ، وعندما تتدخل الدولة يكون تدخل مسئول رادع عند اللزوم (وهذه لغرض سياسى وليس تنظيمى او ادارى فى الدولة)

يأتى بعد ذلك ضرورة قيام برلمان وظيفته التشريع ومراقبة السلطة التنفيذية ، ولا يمنح أى برلمانى مزايا مقابل عضويته للبرلمان أكثر من راتب شهرى مميز مقابل تفرغه للعمل العام (ولكن لا حصانة ولا أمتيازات نهائيا) بحيث يقتصر الامر على من يريد الاصلاح وليس الباحث عن مصلحة.

يأتى بعد ذلك تطوير المواطن نفسه بحيث يعرف ان له أب اعتبارى أسمه الحاكم وكيان اعتبارى اسمه الدولة وعليه فيجب تحرى العدل (ولا مانع ان يكون بصورة دعائية فى بادئ الامر حيث يتدخل الرئيس نفسه لرفع الظلم عن شخص او جماعة بصورة يتناولها الاعلام بالتحليل وليس بالاشادة ، بل يصل الامر الى التقريع لمن اساء وكيف سمح أن يصل لهذا) ، فيجب رفع أى حماية عن الظلم وتعريته ، ومن يثبت أنه اعاق العدالة بقصد يكون عقابه رادع من خلال مجلس الشعب فى اقتراع عام (قد يراها البعض فوضى ولكن يمكن وضع آلية ضابطة لها حتى لا تصير فوضى) والمهم ان يثق المواطن فى بلده.

هناك نقاط شائكة (مثل علاقات الاقليات والعلاقات الطائفية ولكن هذه يفضل عدم الخوض فيها فى البداية ولكن يجب ان يكون معلوم أنه سيأتى وقت يتم تصفية أى قوى بخلاف قوة الدولة وللوصول الى هذه يجب اليقظة الشديدة للأموال والتى هى مصدر القوة، فالمال والبنون هم مصدر القوى الرئيسى فى المجتمعات).

فى سبيل اعداد الفرد يجب عودة القنوات المصرية للوجود على مستوى يشهد له الجميع بأنه محترم ويتم البحث فى آلية تحجيم انتشار الفضائيات سواء باستخدام الضرائب او الاقتصار على نظام الكابل لبعض القنوات ، وأنصح بالنسبة لقنوات التليفزيون المصرى ان لا يتم اختيار المذيعين ومقدمى البرامج إلا بعد موافقة لجنة محترمة يرأسها رئيس الجمهورية او رئيس الوزراء، لأن هؤلاء هم من يحملون العبء الأكبر فى إعادة تشكيل وعى المواطن وفقا لما يريد المشروع المأمول.

ويجب دعم مراكز الشباب وقصور الثقافة بمختصين علميين وتاريخيين لتقديم محاضرات وشروح لكتب معينة او أفلام وثائقية معينة او مواد تاريخية وأجتماعية يتم تقديمها بواسطة مختصين.

وبالنسبة للتعليم يتم اعتماد نظام الأبحاث ضمن التعليم (حتى لو نقل الطالب البحث فسيعرف شيئا بدلا من لا شئ) ويتم منح درجات اضافية فى كل مراحل التعليم للموهوبين رياضيا او فنيا او علميا او ثقافيا والذين يثبتون جدارتهم على الاقل على مستوى المحافظة وتتدرج لمستوى الجمهورية او الوطن العربى او البحر المتوسط او افريقيا او العالم.

يتم تطوير العمل الدبلوماسى بجدية ويتم تفعيل ودعم المكاتب التجارية والعسكرية والعمالية والعلمية داخل السفارات ويتم البحث جيدا فى آلية عملهم وتقييم عملهم ولا تترك لوزارة الخارجية فقط بل يتم الرقابة الشعبية عليهم من خلال احتكاك المواطن بهم فى الخارج.

من اجل نجاح المشروع الاسلامى فيجب الاهتمام بوجود وسائل نقل ومواصلات متمثلة فى طرق برية وسكك حديدية وسفن بحرية (ويهمنى جدا السفن البحرية فقد سخر الله لنا البحر وذكر هذا فى عدة مواضع فى القرآن) وعلى سبيل المثال سأطرح مشكلة نهر النيل وحصة مصر من المياه لحلها ضمن مشروع اسلامى.

نحن نعرف أن إسرائيل تعبث فى منابع النيل ، ولحل هذه المشكلة يجب ان نفتح علاقات تقوم على تبادل المنفعة مع دول حوض النيل (بصورة المسلم الذى لا يريد نهب ثروات الاخرين) وفى نفس الوقت نزعج إسرائيل بمقترح مشروع إنشاء مفاعل نووى فى سيناء فى اقرب نقطة ممكنة لإسرائيل بغرض تحلية مياه البحر ونظهر إصرارا كبيرا ، وفى نفس الوقت ونحن لدينا علاقة طيبة مع دولة مثل الكونجو والتى لديها نهر يصب شهريا فى المحيط ما يقرب من حصة مصر السنوية من نهر النيل، فلماذا لا نسرع باستصلاح اراضى هناك نزرع احتياجاتنا للمأكل والتجارة والكسب منها وفى نفس الوقت نحن نفيد اهل الكونجو بتطويرهم وتقريبهم من التمدن بفتح باب رزق لهم يبعدهم شيئا فشيئا عن البدائية، ونحن لدينا ابحاث فى البذور التى تناسب الزراعة فى هذه الدول من خلال منظمة اسمها الكوميسا ، ولكن اهم شئ هو وسائل النقل ولا اجد افضل من السفن لصعوبة الطريق البرى.

هذه مجرد خطوات على الطريق يمكن ان نتشارك جميعا فى نقاشها وأنا اشكر الزميل العزيز براف مايند على أن جعلنى افكر فى اجمل ما احب وهو المشروع الاسلامى. وأستأذن الزميل العزيز فى أن أجعل هذا الشريط مكانا لطرح افكارى والتى اتمنى نقدها حتى يظهر لى مواضع الضعف فيها.

وسيأتى الحديث عن الجيوش والاقتصاد والعلوم .... إلخ بإذن الله

سيكون هذا الشريط بالنسبة لى مثل فتاة الاحلام لدى البعض سيكون بمثابة أرض الاحلام بالنسبة لى.

ودمتم بخير

---

عزيزى براف مايند

للبدء فى وضع تصورات لمشروع اسلامي فيجب ان نقر من البداية انه يهدف الى حكم العالم إن استطاع او العالم الاسلامى الحالى وما يضاف اليه من بلدان بعد هذا.

هذا المشروع ينبغى ان يعمل على كل الأصعدة فى آن واحد
مصر
الوطن العربى
أفريقيا
العالم الاسلامى
باقى دول العالم

يعتمد هذا المشروع على دولة النواة مصر

وحتى ينجح هذا المشروع يجب أولا معرفة وإدراك ان المشروع هو حاصل مضروب الفرد فى الهدف ، وكلما كان الفرد معد اعدادا جيدا كلما كان الهدف اقرب الى التحقيق بمعايير جودة أعلى.

ولكن قبل البدء فى اعداد الفرد يجب العمل على تبنى افكار تمثل الخطوط العريضة للعلاقة بين الحاكم والرعية ويمكن ايجاز بعضها فى هذه المفاهيم القابلة للاضافة لها :
1) من ولى امر من امور امتى فشق عليهم شق الله عليه
2) لقد وليت عليكم ولست بخيركم والقوى عندى ضعيف حتى أخذ الحق منه
3) لو عثرت دابة فى العراق لسأل الله عمر عنها

من اجل قيام هذا المشروع فى مصر اولا ينبغى وضع التصورات فى ضوء النظريات العلمية الحديثة للاتاحة الاتصال بين المواطن والرئيس لأن الرئيس سيستعين بقوة الجماهير فقط وليس قوة اجهزة الدولة ولا قوة اقتصاد الدولة فحسب ولكن إرادة الجماهير ، سيكون الرئيس كمن يملك زمام البحر او الريح ، ستكون له قوة غير عادية.

تتطلب تلك الخطوة تفعيل ثلاث انظمة
1 ) نظام شكاوى تصل للرئيس ويتم الرد على كل الشكاوى فى مكان نشرها فى خلال اسبوع من تاريخ النشر.
2 ) نظام اقتراع من خلال شبكة الكترونية تضم كل محافظات الجمهورية وتتاح فى اقسام الشرطة ومحطات السكك الحديدية والانفاق والنوادى والجامعات (بها اختياران نعم او لا) وهذه ذات فائدة كبيرة حيث انها يمكن ان تعطل الدستور نفسه عند الحاجة بهدوء، حيث ان إرادة الأمة هى الدستور الحقيقى للبلاد.
3 ) نظام (المحتسب) وهو نائب للرئيس ويتم اختيار مجموعة من الشخصيات العامة ويفضل السفراء أو من سبق عملهم فى منظمات دولية بحيث يتم تكليفهم بمتابعة احوال الرعية بصورة حديثة لا يتم فيها التداخل بين الاختصاصات او تعطيل العمل العام ولكنهم عين تراقب وتقف على الصورة ، وعندما تتدخل الدولة يكون تدخل مسئول رادع عند اللزوم (وهذه لغرض سياسى وليس تنظيمى او ادارى فى الدولة)

يأتى بعد ذلك ضرورة قيام برلمان وظيفته التشريع ومراقبة السلطة التنفيذية ، ولا يمنح أى برلمانى مزايا مقابل عضويته للبرلمان أكثر من راتب شهرى مميز مقابل تفرغه للعمل العام (ولكن لا حصانة ولا أمتيازات نهائيا) بحيث يقتصر الامر على من يريد الاصلاح وليس الباحث عن مصلحة.

يأتى بعد ذلك تطوير المواطن نفسه بحيث يعرف ان له أب اعتبارى أسمه الحاكم وكيان اعتبارى اسمه الدولة وعليه فيجب تحرى العدل (ولا مانع ان يكون بصورة دعائية فى بادئ الامر حيث يتدخل الرئيس نفسه لرفع الظلم عن شخص او جماعة بصورة يتناولها الاعلام بالتحليل وليس بالاشادة ، بل يصل الامر الى التقريع لمن اساء وكيف سمح أن يصل لهذا) ، فيجب رفع أى حماية عن الظلم وتعريته ، ومن يثبت أنه اعاق العدالة بقصد يكون عقابه رادع من خلال مجلس الشعب فى اقتراع عام (قد يراها البعض فوضى ولكن يمكن وضع آلية ضابطة لها حتى لا تصير فوضى) والمهم ان يثق المواطن فى بلده.

هناك نقاط شائكة (مثل علاقات الاقليات والعلاقات الطائفية ولكن هذه يفضل عدم الخوض فيها فى البداية ولكن يجب ان يكون معلوم أنه سيأتى وقت يتم تصفية أى قوى بخلاف قوة الدولة وللوصول الى هذه يجب اليقظة الشديدة للأموال والتى هى مصدر القوة، فالمال والبنون هم مصدر القوى الرئيسى فى المجتمعات).

فى سبيل اعداد الفرد يجب عودة القنوات المصرية للوجود على مستوى يشهد له الجميع بأنه محترم ويتم البحث فى آلية تحجيم انتشار الفضائيات سواء باستخدام الضرائب او الاقتصار على نظام الكابل لبعض القنوات ، وأنصح بالنسبة لقنوات التليفزيون المصرى ان لا يتم اختيار المذيعين ومقدمى البرامج إلا بعد موافقة لجنة محترمة يرأسها رئيس الجمهورية او رئيس الوزراء، لأن هؤلاء هم من يحملون العبء الأكبر فى إعادة تشكيل وعى المواطن وفقا لما يريد المشروع المأمول.

ويجب دعم مراكز الشباب وقصور الثقافة بمختصين علميين وتاريخيين لتقديم محاضرات وشروح لكتب معينة او أفلام وثائقية معينة او مواد تاريخية وأجتماعية يتم تقديمها بواسطة مختصين.

وبالنسبة للتعليم يتم اعتماد نظام الأبحاث ضمن التعليم (حتى لو نقل الطالب البحث فسيعرف شيئا بدلا من لا شئ) ويتم منح درجات اضافية فى كل مراحل التعليم للموهوبين رياضيا او فنيا او علميا او ثقافيا والذين يثبتون جدارتهم على الاقل على مستوى المحافظة وتتدرج لمستوى الجمهورية او الوطن العربى او البحر المتوسط او افريقيا او العالم.

يتم تطوير العمل الدبلوماسى بجدية ويتم تفعيل ودعم المكاتب التجارية والعسكرية والعمالية والعلمية داخل السفارات ويتم البحث جيدا فى آلية عملهم وتقييم عملهم ولا تترك لوزارة الخارجية فقط بل يتم الرقابة الشعبية عليهم من خلال احتكاك المواطن بهم فى الخارج.

من اجل نجاح المشروع الاسلامى فيجب الاهتمام بوجود وسائل نقل ومواصلات متمثلة فى طرق برية وسكك حديدية وسفن بحرية (ويهمنى جدا السفن البحرية فقد سخر الله لنا البحر وذكر هذا فى عدة مواضع فى القرآن) وعلى سبيل المثال سأطرح مشكلة نهر النيل وحصة مصر من المياه لحلها ضمن مشروع اسلامى.

نحن نعرف أن إسرائيل تعبث فى منابع النيل ، ولحل هذه المشكلة يجب ان نفتح علاقات تقوم على تبادل المنفعة مع دول حوض النيل (بصورة المسلم الذى لا يريد نهب ثروات الاخرين) وفى نفس الوقت نزعج إسرائيل بمقترح مشروع إنشاء مفاعل نووى فى سيناء فى اقرب نقطة ممكنة لإسرائيل بغرض تحلية مياه البحر ونظهر إصرارا كبيرا ، وفى نفس الوقت ونحن لدينا علاقة طيبة مع دولة مثل الكونجو والتى لديها نهر يصب شهريا فى المحيط ما يقرب من حصة مصر السنوية من نهر النيل، فلماذا لا نسرع باستصلاح اراضى هناك نزرع احتياجاتنا للمأكل والتجارة والكسب منها وفى نفس الوقت نحن نفيد اهل الكونجو بتطويرهم وتقريبهم من التمدن بفتح باب رزق لهم يبعدهم شيئا فشيئا عن البدائية، ونحن لدينا ابحاث فى البذور التى تناسب الزراعة فى هذه الدول من خلال منظمة اسمها الكوميسا ، ولكن اهم شئ هو وسائل النقل ولا اجد افضل من السفن لصعوبة الطريق البرى.

هذه مجرد خطوات على الطريق يمكن ان نتشارك جميعا فى نقاشها وأنا اشكر الزميل العزيز براف مايند على أن جعلنى افكر فى اجمل ما احب وهو المشروع الاسلامى. وأستأذن الزميل العزيز فى أن أجعل هذا الشريط مكانا لطرح افكارى والتى اتمنى نقدها حتى يظهر لى مواضع الضعف فيها.

وسيأتى الحديث عن الجيوش والاقتصاد والعلوم .... إلخ بإذن الله

سيكون هذا الشريط بالنسبة لى مثل فتاة الاحلام لدى البعض سيكون بمثابة أرض الاحلام بالنسبة لى.

ودمتم بخير