(07-09-2011, 03:41 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(07-09-2011, 03:20 AM)ahmed ibrahim كتب:  قرأت عبارة أمريكية تقول :- every one called his mother is the best

حقا لا أحد ينظر بحيادية

الجميع يعتبر أن دينه هو الصحيح والباقى لابد أن يتعفن فى مزبلة التاريخ

تأتون بعبارات الحب فى المسيحية والإخاء

وأنا أقل لك لو تصفحت القرآن بحيادية ستجد تعاليم سمحة أفضل من كتابك هذا بكثير

ولكن أرى أن الجميع بدأ يتحدث عن آيات القتل فى الإسلام ويأتون بمقابله بآيات الرحمة فى المسيحية

والمسألة تحولت لقتال على الآخر أن يفوز

فى هذه الحالة سأضطر لأنضم إلى الأخ dr xxx

عذرا صديقى coptic eagl

فلنستعرض بعض آيات القتل فى المسيحية

===============================

1- (التثنية 20 : 16 " وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيباً فلا تستبق منها نسمة ")

2- حزقيال 9: 6 واضربوا لا تشفق أعينكم ولا تعفوا اَلشيخ والشاب والعذراء والطفل والنّساء. اقتلوا لِلْهَلاَكِ.)

3- ( إشعيا 13 : 16 يقول الرب : "وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتغتصب نساؤهم")

4- (هوشع 13 : 16 يقول الرب : "تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها بالسيف يسقطون تحطم أطفالهم والحوامل تشق")

5- ( العدد 31: 17-18 "فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها لكن جميع الاطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر ابقوهنّ لكم حيّات")

6- ( يشوع 6: 22-24 " وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف ... واحرقوا المدينة بالنار مع كل ما بها.انما الفضة والذهب وآنية النحاس والحديد جعلوها في خزانة بيت الرب")

8- ( يشوع 11: 10-12 " وضربوا كل نفس بها بحد السيف.حرّموهم.ولم تبق نسمة.واحرق حاصور بالنار. فاخذ يشوع كل مدن اولئك الملوك وجميع ملوكها وضربهم بحد السيف.حرمهم كما أمر موسى عبد الرب..)

9- ( صموئيل الأول 15: 3 - 11 " فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا. .... وامسك اجاج ملك عماليق حيّا وحرّم جميع الشعب بحد السيف")




الرد المسيحي المتوقع :-
====================

أن أوامر القتل لم يأمر بها المسيح ولم تكن من أقواله,

فما بالك بهذا
==========

أ- المسيح عليه السلام لم يأت بدين جديد فقد قال:
(متى 5: 17«لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا.).

ب- لم يكن المسيح عليه السلام ملكا" أو قائدا" ولا توجد تشريعات من أقواله إلا فما ندر.

ج- جاءت بعض العبارات على لسان المسيح مشابهة لما جاء بالعهد القديم مثل:
1-( لوقا 22: 37 "فقال لهم لكن الآن من له كيس فليأخذه ومزود كذلك.ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفا".),

فما الذي يفعله من يشتري سيفا" ؟

2-(متى 10: 34 لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا)
3-( لوقا 19: 27 "اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي"). ولا يكون الذبح في الآخرة لأن الاعتقاد المسيحي أن بعث الآخرة بالروح فقط وليس بالجسد والروح.
د- لم يقل المسيح عليه السلام في أي وقت إن عهدي هو العهد الجديد ولا تطبقوا التعليمات والوصايا, بل أصر على الأمر بإتباع الوصايا السابقة.

سؤال للنصارى : هل المسيح هو الله ؟؟

قلتم أن المسيح هو الله وهو أمر بالمحبة والسلام ,

ولكن أريد أن أطرح سؤال يحيرنى :-
=====================
هل هو إله جديد أم كان هو نفسه الله في زمن آدم ونوح وإبراهيم عليهم جميعا" السلام .

إن قلتم إله جديد حديث ,
فلا داعى للحوار

وإن قلتم إله قديم أزلي وهو خالق الكون أو به تم خلق الكون ,

أريد أن أسأل :
========
أليس هو القائل اقتلوا الأطفال والشيوخ والنساء ولا تبقوا منهم نسمة,
أم أن الكتاب تم تحريفه وفيه أقوال نسبت إلى الله زورا" ؟

وإن هذا كان في العهد القديم , أين قال لكم الله , لا تتبعوا العهد القديم ؟
أين قال لكم المسيح هذا , وليس من جاءوا بعد المسيح ولم يقدموا أي دليل على الوحي الإلهي !!؟,

وهل يعني هذا أنكم تعترفون أن الله لم يكن محبة ثم أصبح محبة بعد ذلك بناء على أقوال يوحنا ؟

======================================



أسئلة يجيب عليها الأخوة المسيحين الأفاضل

وليه الاحراج ده بقه ؟

الموضوع كان يسير بشكل جيد وممتاز فى اتجاه أن المسلمين يعانون من مشكله فى التعايش السلمى مع مخالفيهم مدعوما بأيات وأحاديث تؤكد على ذلك , فما الداعى لقلب الطاوله فى وجوه المشاركين وتذكيرهم بأن تعاليم المسيحيه قد حضت على العنف والقتل ولم تستثنى من ذلك رجلا أو أمرأه أو طفلا أو شيخا أو بقره أو جملا وحمارا !

يا رجل هل نسيت موعظه المسيح على الجبل التى تجعل المسيحيه متوجه كأفضل الديانات فى التعايش السلمى والتسامح ومحبه المخالفين؟

يبدو أنك نسيت .

المسألة مش احراج

اتفقنا على أن تكون نظرتنا فى الأديان حيادية أثناء النقاش

وعندما طلبوا النقاش حول النقطة

قمت بإظهار الحق ولم ألتف كما يفعل البعض

بل جأت بأحاديث وآيات توضح فعلا ما يتحدث عنه صاحب الموضوع

وهى صعوبة حياة المسلم مع غيره

وفجأة الموضوع تحول إلى صراع

وكل منهم يريد نصر دينه على حساب الإسلام

بما أنى مسلم فلا داعى لأهبط من مستوى تفكيرى حتى نتناقش بتلك الطريقة الدونية

نحن نتحدث عن مسألة معينة

ما دخل المسيحية بها ؟؟