(07-10-2011, 04:37 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(07-09-2011, 04:08 PM)The.Rebel كتب:  

(07-09-2011, 01:42 AM)عاشق الكلمه كتب:  باختصار كل الأمور تسير فى اتجاه تأكيد القول المأثور " ولا يوم من أيام مبارك " .

لا ليس لهذه الدرجة
من وجهة نظري المتواضعة اري ان اهم مكسب للثورة هو الحرية نعم لقد تحرر الشعب ولكن علي الصعيد السياسي والاقتصادي لا يوجد اي تغيير يذكر . ومن يقول ان هناك شعب غير مستعد للديموقراطية فهذا انا اعتبره كلام سلبي يذكرني بحالة السلبية التي كانت متفشية في مصر "ايام مبارك" والتي تخلص منها معظم الشعب وهذا ايضا مكسب اخر من مكاسب الثورة . وشكرا

ماتراه مكاسب لتلك الثوره ستأتى بالاخوان الى الحكم فى مصر وهيطلعوا دين أبوكم لتصبح تلك المكاسب وبالا على الثوره , وساعتها هتعرفوا معنى جمله " ولا يوم من أيام مبارك " .

منذ 29 يناير ومداخلاتى كلها كانت ضد السيناريو الذى سارت عليه تلك الثوره تحسبا وتخوفا مما يحدث الأن , فقد كنت مع الانتقال التدريجى للديمقراطيه بالابقاء على مبارك فى منصب الرئيس حتى نهايه ولايته مع تعديل مواد الدستور الخاصه بانتخابات رئيس الجمهوريه وتحديد صلاحياته وفتره ولايته واقاله الحكومه ومجلسى الشعب والشورى واقامه انتخابات رئاسيه فى موعدها لتنتقل السلطه بشكل سلمى الى رئيس منتخب شعبيا , ثم يدعو الرئيس الى انتخابات برلمانيه وبعدها يتم تعديل الدستور بشكل كامل , لكن ما حدث أن ثورتكم أطلقت العفريت من العلبه ولن يدخلها مره أخرى ولن تستطيعوا السيطره عليه .

الشعب المصري كله خايف من الاخوان تمسك الحكم طب امال مين اللي هينتخبهم . صدقني الاخوان مالهاش شعبية في الشارع زي مانتا فاكر .ولو مسكت الاخوان الحكم مش هتعرف تعمل معانا حاجة عارف ليه ؟؟ لأن حسني مبارك بذات نفسه معرفش يعمل معانا حاجة وطبعا مبارك لو كان قعد في الحكم الفترة اللي انتا بتتكلم عليها كدة كان ساعتها الحزب الوطني عرف يلم اوراقه وطبعا بمساعدة جهاز امن الدولة (سابقا) كان قدر يرجع تاني ولكن في صورة اقوي من الاول

---

(07-10-2011, 04:52 AM)AhmedTarek كتب:  يا عزيزي الحوت...معظم المصريين الأحرار، المتواجدين على أرض الوطن ويرون الموقف عن كثب، لن يستطيعون الرد على موضوعك لأنهم في ميادين التحرير و الأربعين والمنشية وما شابه..يعلنون العصيان المدني على حكم العسكر ورغم أنف الإخوان والسلفيين الذين يطردون من ميادين الثورة...تابع الأخبار لتعرف موقف الرأي العام المصري من الإخوان الأن..
أخطأنا يوم الحادي عشر من فبراير عندما تركنا الميدان بعد تنحي مبارك وقبل تنفيذ المطالب...الثامن من يوليو بالنسبة للثورة هو الثاني عشر من فبراير...
على الأقل المصري البسيط يصرخ غاضباً برأس مرفوعة في وجه قامعه أياً كان..لأنه أدرك مؤخراً إن عنده كرامة...
الثورة مستمرة وأنا لم أكن متفائلاً مثلما أنا متفائل اليوم..
لأني أفهم كل يوم أن لا راد لإرادة الشعب...

انا بشارك في التحرير كل يوم واقدر ارد علي الحوت.. وانا بعتبر نفسي من المصريين الاحرار