اوافق الزميل رحمة على ما يلي

1- أن الدول الغربية تكبر في رؤوسهم حتى تبيعهم بعد ذلك للنظام مقابل تنازلات تطلبها هذه الدول في لبنان و العراق و فلسطين

2- لا توجد أنصاف ثورات

3-الثورة تعني التغيير الجذري ، ولكن نحو الأفضل وليس نحو التخلف


وازيد من عندي

بالمطلق كل الانظمة بحاجة الي حرق

وبالنسبية ، تشاؤم من الثورات العربية ، فراشد الغنوشي في تونس افترس ارقى دستور في الوطن العربي دستور دولة مدنية كاملة الدسم وعينه على دستور اخونجي

في مصر ، ويدي على قلبي ان القادم سيكون قاتم اللون

في ليبيا ، تحمسنا للثوار ، والان ننظر ان هناك دماء ليبية تسيل من كلا الجانبين وتحمل نفس اللون

في اليمن ، معارضة بنسخة كربونية عن الحاكم ، فلماذا الدم ؟

اقتنعت متأخرا ان لا سبيل للاصلاح وتحسين حياة الفرد والمجتمع وصون حقوقه تتأتى الا بالحوار بالحوار فقط وان اختلفنا في الحوار ننهي هذا الخلاف ايضا بالحوار وغير ذلك فالمستقبل مخيف