(07-16-2011, 02:41 PM)vodka كتب: ما اعلمه فان المختلس يعامل كالسارق
هو المفروض ان يعامل كالسارق لان الاثنين سرقة ولكن شريعه الاسلام الناقصة المقتبسة من الوثنية حددت العقاب للسارق فقط وليس للمختلس ..
محمد قال ان حد القطع في السرقة يجب ان يطبق ولو سرق السارق بيضة !!!!!!
او ربع دينار فما صاعداً ....!!!!
وماذا عن من يختلس الف دينار ....؟!
لماذا لا تقطع يده ...؟
في حين ان من يسرق ما قيمته بيضة او ربع دينار .. فتقطع يده ...؟!
لماذا تقطع يد السارق ولا تقطع يد المختلس .. وقد يكون المختلس سلب اموالاً او قطع ذهبية اكثر قيمة من السارق ...؟!
هل هذا تشريع ام همجية ؟!
اقتباس:لدرجة انه لو فاطمة ابنة الرسول سرقت لقطع يدها
كلام محمد هذا للاستهلاك المحلي يا عزيزي !
لندحض بعض التفاهات :
(07-16-2011, 11:59 PM)نظام الملك كتب: وجيد ان تقول لا يوجد شئ اسمه شريعة مسيحية ولا توجد دولة مسيحية ، فهذه مشكلة كبيرة ان لا تكون هناك شريعة مسيحية ، فكيف يكون حساب الله على الافعال ، فلو مسيحى جلد سارق ومسيحى سجن سارق ومسيحى شنق سارق ، كيف يدين الله الناس يوم الدينونة ، كيف يدينهم وهو لم يحدد لهم نهجا يسيرون عليه فى العقوبات بحيث لا يسرفوا فى العقوبة. أيهم أفضل عند الله ؟
ما هو المعيار فى يوم الدين؟ هل الاكتفاء بالاعتراف بالمسيح مخلصا هو المعيار الكافى ، ألا تشعر بأن هذا قصورا أن تُترك البشر لهواها فيحكمون وفقا لأهوائهم فيتظالمون.
البشرية تتطور وتتغير احكامها .. والرب لم يرد ان يضع المسيحية في " قالب " واحد .. يصعب معه تطبيقها لو تغيرت البشرية ..
وهذه هي المشكلة الاعمق التي يعاني منها الاسلام اليوم ... اذ لا يمكن تطبيق شريعة ترجع للقرن السابع .. فهذا يعتبر تخلف !
كحد السرقة التي اقتبسها ربك من الوثنين .. حيث ان الشريعة الاسلامية لم تراعي ان تتغير طرق السرقة والاختلاس !
فحكمت بالقطع على سارق بيضة ... وتركت المختلس ينهب ويسلب دون قطع !
شريعة قاصرة بل متخلفة !
اقتباس:وما هى حكاية الجمل التى تشعر بأنك تهين بها المسلم وأراك سعيدا وأنت ترددها ، هل ترفض ان تكون خروف ، لو رفضت أن تكون خروف تكون رفضت المسيح يا عونى ، ألم يقل :
"أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ" (يوحنا 10:11).
الخروف هو رمز لوداعة وبراءة المسيحيين المؤمنين بالمسيح . اما حقيقتهم فانهم : ملوك وكهنة للرب العلي كما وصفهم الكتاب المقدس .
اما انتم فبعير وصفكم رسولكم بالحيوانات التي تقاد بدون فهم كما اثبتنا من الحديث ومن لسان العرب ..
112462 - وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا
فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد
الراوي: العرباض بن سارية - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 41
"وبعير مأْنُوفٌ: يُساقُ بأَنْفِه، فهو أَنِفٌ.
وأَنِفَ البعير: شكا أَنْفَه من البُرة.
وفي الحديث: ((
إن المؤمن كالبعير الأَنِفِ والآنِف)).
أي: أَنه لا يَرِيمُ التَّشَكِّي، وفي رواية: ((المُسْلِمون هَيِّنُون لَيِّنُون كالجمل الأَنِفِ -أي: المأْنُوفِ-
إن قِيدَ انْقادَ، وإن أُنِيخَ على صَخْرةٍ اسْتَناخَ)).
والبعير أَنِفٌ: مثل تَعِبَ، فهو تَعِبٌ، وقيل:
الأَنِفُ الذي عَقَره الخِطامُ، وإن كان من خِشاشٍ أَو بُرةٍ أَو خِزامةٍ في أَنفه فمعناه أَنه ليس يمتنع على قائده في شيء للوجع، فهو ذَلُولٌ منقاد، وكان الأَصل في هذا أَن يقال: مأْنُوف لأَنه مَفْعول به كما يقال: مصدورٌ."
( لسان العرب - لابن المنظور الإفريقي - المجلد التاسع - حرف الفاء - فصل الهمزة)
فالمسلم كالجمل والبعير !
الذي يقاد من أنفه بخزامة ..
مذلولاً مهاناً ..
فانت كالبعير في يدي مشايخك ... اينما قادوك قدت ..
ومن اي بئر سقوك شربت
حتى لو كان بئر بضاعة الذي شرب منه رسولك ..
والذي كانت تطرح فيه محايض النساء وبراز الناس ولحوم الكــــلاب ..!