{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
إدارة الأمل.
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #58
RE: إدارة الأمل.
المجلس العسكري
( 2 من 3 )
المجلس العسكري و شباب التحرير



"الجيش و الشعب ايد واحدة " شعار لا يمكن أن ينطلق بسهولة في أي مجتمع شرق أوسطي ، فالجيوش هناك هي أدوات النظام لقهر الشعوب . كان لهذا الشعار مفعول السحر ، فمن لم تدمع عيناه وهو يرى شباب الثورة يمتطي الدبابات العسكرية و يرفع يده بعلامات النصر ، بينما يحتضن الآخرون الجنود أو يبكون على أكتاف قادة الجيش الذين يتحركون بين الجموع الهاتفة و الممتنة .
في مصر مازال "الجيش و الشعب إيد واحدة " و سيبقون كذلك ، مهما بالغ بعض من دخلاء التحرير في محاولات الوقيعة بينهما . الجيش المصري ليس هو أكبر و أهم الجيوش العربية فقط ،و لكنه ينفرد عنها بأنه جيش وطني مشكل من جميع أطياف الشعب ،و أنه جيش غير مؤدلج و لا ينتمي سوى للشعب المصري . رغم هذه الوحدة فالحال ليس كذلك بين قيادة الجيش وشباب جمهورية التحرير الشقيقة .
أخشى أن هناك حالة انفصال تتبلور بين قواعد الشباب التي أشعلت الثورة و قيادة القوات المسلحة ، في المقابل هناك تواصل بين المجلس الأعلى و الجماعات الدينية خاصة الإخوان ،و أيضا القيادات المدنية الرئيسية ، كما تحوز القيادت العسكرية ثقة الشعب الآن . هذا لن يؤدي إلى عزل القوات المسلحة ولا قياداتها ، و لكنه سيؤدي إلى عزل ما يطلقون عليه شباب التحرير . إني منذ البداية لا أحسن الظن بدخلاء التحرير الذين ينشطون في الهجوم على المجلس العسكري، و مطالبته بالرحيل و مطالبة رئيسه بالاستقالة . أفهم أن يكون ذلك ربما من قبيل الدعوات التي أطلقت في غمرة الحماس والانفعال ، أو من قبيل الرعونة والطيش لدى بعض الجهلة محدودي الثقافة و ما أكثرهم الآن في التحرير ، و لكن الخطورة كلها إذا أطلقت تلك الحملة عن قصد ووعي، عندئذ فهي ستدعونا إلى الإسترابة في مطلقيها ، خصوصا إذا لم يقدموا لنا بديلا أفضل يقنعنا ويطمئننا.
الأمر يحتاج إلى الحكمة و يستحق ذلك ، لأني أخشى حقيقة أن إنتفاضة الحرية في مصر التي أشعلها الشباب ، تتسرب بالفعل إلى آخرين ، ليس نتيجة مهارة هؤلاء الآخرين ،و لكن بسبب سذاجة بعض الشباب و حماقة البعض من دخلاء ثورة الشباب و افتقادهم حتى الحد الأدنى من المهارات السياسية ،و لعل " علقة العباسية " و فضيحة الحشود اليوم في التحرير يكونان ناقوس الخطر الذي يكشف لجماعة التحرير عن حجمهم الحقيقي الضئيل بدون حماية القوات المسلحة و دعمها .
السؤال المنطقي الآن يجب أن يكون ما هي أسباب ذلك الشرخ بين المجلس العسكري و شباب التحرير ، هؤلاء الذين ينسون في لحظات الغضب الأعمى أن المجلس العسكري هو الذي حرس الثورة وأمنها و بالتالي ساهم في نجاحها ، و لولا موقف الجيش يوم تنحي الرئيس السابق ما سقط النظام ، و بالتالي ما نجحت الثورة . هذا المجلس العسكري ومن ورائه القوات المسلحة لا يزالون يؤدون دورهم في حراسة الثورة وتأمينها، ولولا هذا الدور لشهدنا في مصر استنساخا للمشهد السوري أو اليمني أو الليبي، حيث يبدي النظام في تلك الأقطار استعدادا لسحق الجماهير وقصف المتظاهرين وتصفية المعارضين، ثمنا لبقائه واستمراره. وهي خلفية تسلط الضوء على خطورة الدعوة التي يروج لها البعض هذه الأيام ممن توقفوا عن الحديث عن الثورة المضادة. وبدأوا يشيرون بأصابع الاتهام إلى المجلس العسكري. ومنهم من ذهب به الانفعال حدا جعله يضم المجلس إلى مربع تلك الثورة.
من وجهة نظري هناك عدة أسباب ساهمت في هذا الشرخ بعضها كان يمكن توقيه بسهولة . يمكن تقسيم هذه الأسباب إلى مجموعات مختلفة ،و لكني في هذه المداخلة سأركز على مسؤولية جماعة التحرير ، بينما سأركز على الأسباب الأخرى بما فيها أخطاء المجلس العسكري في مداخلة منفصلة .
1- من الخطأ وضع التجمعات والائتلافات الشبابية كلها في سلة واحدة ، فهي خليط يصعب تصوره من الثوري النبيل الأصيل والآخر المدعي الدخيل المزيف ، بل حتى بين الحقيقي الموجود ميدانيا والوهمي الموجود فقط في العالم الإفتراضي . و النتيجة أنه كي نحتفظ للثورة بجلالها و نحميها من الإبتذال يجب التحفظ في إطلاق تعبير " ثوار " على الجميع . بالتالي علينا التفرقة بين الثوار الذين خرجوا إلى الميادين يوم 25 يناير وظلوا صامدين فيها حتى أسقطوا نظام مبارك وأرغموه على التنحي في 11 فبراير، وبين المتظاهرين الذين التحقوا بهم لاحقا ، وشاركوهم الإنتفاضة لسبب أو آخر، هؤلاء شكلوا الموجة الثانية لثوار التحرير ، الذين لم تشغلهم الثورة بقدر ما انشغلوا بأنفسهم و البحث عن مكانة افتقدوها تحت الشمس ، فما كان منهم إلا أن نصبوا الخيام ،و اعتصموا مفترشين الميدان ، رافعين الأعلام ، معتلين المنصات ، لاهثين خلف وسائل الإعلام ، التي تسابقت عليهم بحثا عن مادة مفتعلة لثورة مفترضة . لم يمض وقت طويل حتى لحقت بالجميع الموجة الثالثة من العشوائيين الذين تقاطروا على الميدان من كل صوب مصطحبين معهم " الشيء لزوم الشيء " .
2- بوسع أي إنسان و بعض أقاربه بما فيهم أبناء أخته القصر أن يشكل «ائتلافا» ينسبه إلى الثورة وأن يقدم نفسه بحسبانه ( ناشطا ثوريا ) ، وهناك وسيلتان لإشهار هذا الإتلاف :
أ . الأولى أن يتعرف على أحد مندوبي الصحف أو معدي من البرامج الحوارية وما أكثرها.
ب . أن ينشئ لنفسه موقعا على الإنترنت يبث من خلاله ما يشاء من آراء وبيانات «ثورية».
هكذا تعرضت صفحة الشباب النقية إلى تشوهات أساءت إليهم، وسحبت الكثير من رصيدهم، حيث وفدت إليهم وزايدت عليهم شرائح اختلت لديها الموازين، فلم تفرق بين حماة الثورة وخصومها، ولا بين الحدود المشروعة وغير المشروعة في التعبير عن الاحتجاج، ولا بين الصالح العام والمصالح الفئوية والخاصة. هكذا سمعنا بمن يطالب بايقاف البورصة ، أو إغلاق قناة السويس ، و قفل مجمع التحرير،أو إحتلال القيادة العامة للقوات المسلحة وطرد المجلس العسكري ،و غير ذلك من الحماقات الطفولية السمجة !.
3- تعددت الصور السلبية التي لا ينقطع ورودها من ميدان التحرير ، فالائتلافات تعددت و اهترئت ، فلم تعد تعرف الأصيل منها والدخيل، والصالح من الطالح، و أصبحت تلك الصيغة التجميعية بابا لمزيد من التشرذم والاحتراب، و ليس في هذا الكلام أي مبالغة ، ذلك أنه إذا كان في الميدان الآن 130 ائتلافا كما ذكر " الظاهرة اللغز " جورج إسحاق للأهرام يوم الخميس 21/7، وأغلب الظن أن 80٪ من تلك الائتلافات على الأقل قد تشكلت بالطرق التحيلة التي ذكرتها سابقا ، هذا إذا كان لها وجود أصلا.
4- هناك علامات استفهام كثيرة حول بعض تلك الائتلافات بعضها يصل لحد المهزلة . و قد أكد لي أحد " الناشطين " أنه يعرف شخصا واحدا من " الدخلاء " شكل خمسة ائتلافات بأسماء مختلفة، كلها ثورية، بل و يقال أن بعض الأجهزة الأمنية شكلت ائتلافات أخرى لخدمة أغراضها، ولأن الميدان مفتوح أمام الجميع فليس مستغربا أن يحاول كل صاحب مصلحة مشروعة أو غير مشروعة، أن يثبت حضورا من خلال ائتلاف يعبر عنه وخيمة ينصبها يقيمها في قلب الميدان ، و أن بعضها مخصص لتناول المخدرات لا غير .
5- كما نلاحظ هنا في النادي و غيره فالساحة تبدو أكثر انفتاحا عبر الإنترنت ، إذ بوسع أي صبي أن ينشئ موقعا وهو جالس في بيته ، ثم يقول إن عشرة آلاف تضامنوا معه ويظل «الثائر» مجهولا، كما أن أحدا لا يستطيع أن يتحقق من أعداد أولئك المتضامنين وما إذا كانوا أشخاصا حقيقيين أم وهميين. ولعل كثيرين يذكرون أن بعض الناشطين أعلنوا عن حملة لجمع 15 مليون توقيع لتأييد المطالبة بالدستور أولا، وقصدوا أن يكون الرقم متجاوزا الـ 14مليونا الذين صوتوا لصالح التعديلات الدستورية ولأن التوقيع يفترض أن يتم عبر الإنترنت، فإن حامل الكمبيوتر ذكر بعد ساعات أنه تلقى 300 ألف توقيع، وفي المساء قيل إن مليون شخص أيدوا المطلب، وفي اليوم التالي أعلن أن عدد الموقعين وصل إلى ثلاثة ملايين، وكانت تلك الأخبار تحتل مكانها على الصفحات الأولى لبعض الصحف " الثورية " ، ولكن يبدو أن الذين دبروا الحملة أدركوا أن الفشرة «واسعة» بعض الشيء فأوقفوها بعد أيام قليلة.
6- قصص الانتحال التي من ذلك القبيل كثيرة بينها قصة المذكرتين اللتين قدمتا إلى المجلس العسكري ومجلس الوزراء وضمتا آلاف التوقيعات التي أيدت فكرة المطالبة بالدستور أولا، ثم تبين أن أغلب التوقيعات لشخص واحد وقلم واحد لم يتغير!
7- هناك نماذج بالغة الفجاجة لما وصلنا إليه الآن في مصر . ذلك أن ينبري أكثر من واحد من الطامحين لتشكيل وتمويل تجمع يضم أصدقاءه ومعارفه ومن لف لفه، ومن هؤلاء يشكل مؤتمرا تحت لافتة تحمل اسما كبيرا ورنانا، وهذا التجمع ينتخب الرجل أمينا ويرشحه ـ رئيسا ويباشر ذلك التجمع أنشطة متعددة بدعوى أنه يمثل الأمة، هكذا مرة واحدة.
8- هناك أعداد لا حصر لها – بعضها من أعضاء نادي الفكر - تحتكر الحديث باسم الثورة، كأنما كتب علينا أن نظل محلا للاحتكار من جانب فئة من الطامحين . ومما يدعوا للألم أن الثورة التي أعادت الروح إلى مصر وشعبها، يحاول البعض احتكارها واختطافها، وصرنا بين طامحين نصبوا أنفسهم متحدثين باسم إرادة الشعب المصري وضميره ، وبين مفتونين ظنوا أنه لا شرعية لغيرهم في البلد، وأن كل ما يصدر عن غيرهم باطل لا يعتد به،وبين مكابرين ظنوا أن تاريخ الثورة بدأ بهم، وأسقطوا من الحسبان نضال وتضحيات أجيال سابقة تحدت الفرعون وأسقطت هيبته، ومن ثم وضعت المسمار الأول في نعش النظام السابق، ودفعت أثمانا باهظة لقاء ذلك.
لا أنكر حيرتي التي توقفني كثيرا عن الكتابة في الشأن المصري الآن ، فمن جانب أريد الإحتفاظ بصورة الإنتفاضة / الثورة نقية ناصعة كالثلج الأبيض ، فهذه الثورة هي إبنة أحلامنا و هي التي تحمل أفكارنا العلمانية ،و لكني من جانب آخر أريد التعبير عما أنكره في تلك الإنتفاضة و مستتبعاتها . لا أريد أن يطغي الحزن و تعلو المرارة على فرحة الإنجاز و نبل الهدف . لا أريد لبقعة سوداء تنتشر بسرعة الضوء أن تغطي الثوب الأببيض الجميل . لكني في النهاية أشعر بحاجتنا إلى صوت العقل الرشيد و الحكمة النافذة ، لهذا أصبح الصمت مشاركة في الحماقة ،وهي جريمة عظمى عندما تتهدد الوطان . أريد أن أعبر عن حاجتنا إلى المجلس الأعلى الذي لا بديل له ،و أيضا لا أريد أن أبتعد عن صوت الشعب و أشواقه للحرية .


(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-29-2011, 05:27 PM بواسطة بهجت.)
07-29-2011, 05:13 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 02-25-2011, 04:43 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة علي هلال - 02-25-2011, 05:25 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 02-25-2011, 09:40 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 02-25-2011, 11:46 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 02-26-2011, 01:09 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة (ذي يزن) - 02-26-2011, 04:05 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 02-26-2011, 08:35 PM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة fares - 02-27-2011, 12:10 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 02-27-2011, 07:18 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 02-27-2011, 11:39 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 02-27-2011, 12:43 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة (ذي يزن) - 02-27-2011, 08:22 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 02-28-2011, 03:59 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 02-28-2011, 04:17 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 02-28-2011, 12:13 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة (ذي يزن) - 02-28-2011, 06:14 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 02-28-2011, 10:38 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 03-01-2011, 01:42 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة مجدي نصر - 03-01-2011, 01:48 AM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 03-01-2011, 02:53 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة أبو خليل - 03-01-2011, 10:34 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة (ذي يزن) - 03-01-2011, 11:17 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 03-01-2011, 11:36 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة أبو خليل - 03-01-2011, 01:53 PM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 03-01-2011, 02:15 PM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة أبو خليل - 03-01-2011, 03:42 PM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 03-02-2011, 04:01 AM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة (ذي يزن) - 03-02-2011, 12:16 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة نسمه عطرة - 03-01-2011, 04:07 PM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة أبو خليل - 03-01-2011, 11:14 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 03-01-2011, 07:52 PM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة the special one - 03-01-2011, 08:19 PM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة أبو خليل - 03-01-2011, 11:27 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة أبو خليل - 03-02-2011, 09:38 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة مجدي نصر - 03-03-2011, 12:11 AM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 03-04-2011, 04:51 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة مجدي نصر - 03-03-2011, 12:48 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة coco - 03-03-2011, 07:49 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة مجدي نصر - 03-03-2011, 04:17 PM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بسام الخوري - 03-04-2011, 04:56 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 03-04-2011, 04:54 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 04-18-2011, 04:36 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 04-18-2011, 11:57 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 04-20-2011, 11:03 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 04-26-2011, 02:35 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 07-27-2011, 04:08 AM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة حائر حر - 07-29-2011, 07:48 PM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة علي هلال - 07-27-2011, 01:12 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 07-28-2011, 12:20 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 07-28-2011, 03:21 PM,
RE: الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة morgen - 07-29-2011, 11:24 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 07-29-2011, 05:13 PM
RE: إدارة الأمل. - بواسطة wahidkamel - 07-29-2011, 10:54 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 07-30-2011, 02:37 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 08-04-2011, 10:33 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 08-18-2011, 02:07 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة Waleed - 08-18-2011, 01:50 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 08-19-2011, 01:15 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 08-20-2011, 02:46 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 08-21-2011, 05:21 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 08-24-2011, 02:13 AM,
الرد على: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 08-25-2011, 11:57 AM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 10-02-2011, 06:27 PM,
RE: إدارة الأمل. - بواسطة بهجت - 10-03-2011, 10:19 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  روسيا اليوم : بني صدر والخميني قصة الثورة و”خيانة الأمل” زحل بن شمسين 1 250 09-26-2014, 09:11 PM
آخر رد: زحل بن شمسين
  إدارة التنوُّع في سورية فارس اللواء 18 1,792 09-25-2012, 11:09 AM
آخر رد: GUCCI
  تشكيل مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا الجديد للربيع العربي الملكة 1 989 06-25-2012, 04:14 AM
آخر رد: الملكة
  ماقصة إدارة نادي الفكر العربي معي ؟؟؟؟؟؟؟ مؤمن مصلح 31 7,066 03-07-2011, 11:48 AM
آخر رد: مؤمن مصلح
  صدام كلب رانيا يا إدارة .... إحنا ورانا حاجة؟ عوليس 1 1,117 12-30-2006, 11:01 PM
آخر رد: عوليس

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS