الطرطوسي
عضو متقدم
   
المشاركات: 340
الانضمام: Mar 2011
|
RE: من أم عامر إلى نصر الله .. عود على بدء
رجب طيب أردوغان طلع حكي كلمتين " إنكم تقتلون الأطفال" و عصب و انسحب من قدام شمعون بيريز و بعتلوا سفينة على عزة ففاضت مشاعر الحب و الغرام حتى كادوا يبايعونه خليفة لأجداده بني عثمان خليفة على المسلمين.
رغم أن السيد أردوغان رئيس وزراء دولة تقيم علاقات كاملة مع إسرائيل و هو صرح نفسه عشرات المرات بان الشعب الإسرائيلي شعب صديق و دولته عضو في الحلف الأطلسي و حكومة حزبه قدمت مشروع القرار للسماح للقوات الأمريكية باستخدام الأراضي التركية لغزو العراق. (بينما صوت ضده حزب الشعب الجمهوري الكمالي الشوفيني المتطرف ضد القرار و كان له الفضل في إسقاطه بالإضافة إلى أقلية من حزب العدالة و التنمية**).
موقف واحد صغير حول أردوغان إلى صلاح الدين في القرن الحادي و العشرين.
بينما اثنان و ثلاثون عاما من جهاد الإيرانيين و حزب الله ضد إسرائيل و أمريكا حولهم إلى ضباع و كلاب و غير ذلك.
و يقولون أنهم غير طائفيين.
* * في الأول من آذار عام 2003 قدمت حكومة العدالة و التنمية برئاسة عبد الله غول مشروع قانون للسماح للقوات الأمريكية باستخدام الأراضي التركية في اجتياح العراق و أيد القرار 264 عضو و رفضه 250 و امتنع 19 عن التصويت مما أسقط المشروع.
الأعضاء الموافقون كانوا جميعا من حزب العدالة و التنمية و بالذات من الجناح "الإسلامي" فيه.
الأعضاء الرافضون و الممتنعون كانوا حزب الشعب الجمهوري الذي صوت ككتلة واحدة ضد القرار بالإضافة إلى حوالي ثلث أعضاء حزب العدالة و التنمية يمثلون التيار القومي اليميني في الحزب
http://www.freerepublic.com/focus/news/854861/posts
http://www.wsws.org/articles/2003/mar200...-m04.shtml
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-07-2011, 04:23 PM بواسطة الطرطوسي.)
|
|
08-07-2011, 04:15 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}