متى سيتيقن او ان يدخل الله فكرة بسيطة براس الاخ مفادها بان مافي شي اسمه معارضة في سورية
يعني بعث وجبهة تقدمية ومعارضة ماراح تظبط

متى راح يفهم ان في الشارع شباب داسوا على الموت باقدامهم واقبلوا على الرصاص بصدورهم وسلاحهم حناجرهم

هل سمع الاخ او راي احدكم معارض واحد فقط كان في الداخل او في الخارج قال انا امثل الشعب السوري النعارض او قال انا ساحاور النظام او قال يجب انتظار الاصلاحات

لو هدى الله هؤلاء المجانين في الشارع واعلنوا سنتوقف عن الاحتجاج وسنحاور النظام

لرايت كل اؤلئك الذين يسمون معارضة خرجوا على الفضائيات نحن مع الحوار ومع وقف المظاهرات

يستشهد بالمنجد بوجود مسلحين

انا اشهد لك بوجود مسلحين منهم من قدم لي علبة بيبسي ومنهم من اعطيته سيجارة هؤلاء خرجوا بعفوية (فزعة) لا يحلمون بقتل جندي ولا يتمنون ان يروه هي فقط فورة دم وبحمله يعتقدون انهم فعلوا شيئا لمن دفن اليوم وامس وقتل قتل غدرا بعد ان اعلن لهم اكبر راس ومستشارته لانقبل بجرح مواطن سوري واحد

الا ان الرسالة كانت عبارة عن شيفرة وهي لانقبل بجرح مواطن ولكنا نقبل بقتله


سيقول الفكر السفي والمجتمع السني اؤكد لك لم يصدق البوطي بحياته كما صدق في هذه وهي ان هؤلاء الشباب الذين يخرجون لا تعرف جباههم السجود ثلاث ارباعهم يعتقدون ان القبلة صوب ضريح في القرداحة ولربع الاخير لا يعرفه اين يقع

انا من كان يرى في بداية الاحداث مظاهرات اطلق على من فيها صايعين كلاب مو ملاقين حدايضبهم بدهم ترباية بالصرماية

لما وجدت ان النظام سمع كلامي واخذ يتصيدهم كما تتصيدالعصافير او الكلاب الضالة . قلت ياجماعة هذه ارواح هؤلاء شباب عماد البناء ورجال المستقبل ممكن الله يهديهم بكرة وبعد ان يلتحقوا بالجيش ماادراكم ممكن يحرروا الجولان وشبعا هذول الشباب ممكن يكونوا هم عماد جبهة الصمود والتصدي

فقال قناص اخرس هؤلاء سلفية ليسوا منا وجب قتلهم فقتلوهم