اولا: قانون الايمان المذكور بواسطة الجوكر ملىء بالاخطاء هذا هو النص الكامل لقانون الايمان:
بالحقيقة نؤمن بإله واحد, الله الآب, ضابط الكل, خالق السماء و الأرض, ما يرى و ما لا يرى. نؤمن برب واحد يسوع المسيح, إبن الله الوحيد, المولود من الآب قبل كل الدهور, نور من نور, إله حق من إله حق, مولود غير مخلوق, مساو للآب فى الجوهر, الذى به كان كل شئ. هذا الذى من أجلنا نحن البشر, و من أجل خلاصنا, نزل من السماء و تجسد من الروح القدس و من مريم العذراء. تأنس و صلب عنا على عهد بيلاطس البنطى. تألم و قبر و قام من بين الأموات فى اليوم الثالث كما فى الكتب, و صعد إلى السموات, و جلس عن يمين أبيه, و ايضاً يأتى فى مجده ليدين الأحياء و الأموات, الذي ليس لملكه إنقضاء.

نعم نؤمن بالروح القدس, الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب و الإبن, الناطق فى الأنبياء. و بكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية. و نعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا. و ننتظر قيامة الأموات و حياة الدهر الآتى. آمين.
ثانيا:
الزميل العزيز لما تريد اعتناق المسيحية؟؟؟؟ ام الرغبة فى طرح الموضوع هو السخرية من هذا الدين و العبث بمقدساته؟

الزميل دكتور اكس قطعا لن تجد موضع اغراء فى المسيحية فاذا قارنا بين عقاب بحيرة الكبريت و النار و بين السماء و التسبيح كالملائكة للرب امام اغراء انهار الخمر و اللبن و العسل و الغلمان و الحور العين نتوقع قطعا ايهما اكثر اغراءا
فانصح كل شهوانى ان يحسبها جيدا

الزميل نايت مير او كابوس التاريخ الدموى للكنيسة لا يمت بصلة الى المسيح و رسله و كانت اهدافه سياسية و ليست دينية استخدمت فيها الكنيسة ليس اكثر
لم يخلق الرب نفسه من فرج امراة كيف للرب ان يكون مخلوق و هو الخالق؟؟؟؟ لولا ان الموضوع فقط للسخرية لشرحت لك اتحاد اللاهوت بالناسوت و لماذا اختار الرب هذه الولادة .
بالنسبة الى سخريتك من عقيدة الخلاص اذا قرات تعمال الرسل و رسائل بولس الرسول ستعلم جيدا قيمة الاعمال بجانب الايمان و قبول المسيح كمخلص
( هنروح بعيد ليه من الجمعة للجمعة كفارة لما بينهما و من رمضان لرمضان و الاوكازيون الكبير وقفة عرفات)
كل ده برضه اعتقد مش هيوديك جهنم لو كنت مغتصب اطفال
الزميل احمد ابراهيم
اعتقد احساسك بالرائحة التى تسبب الاختناق موضوع سيكولوجى بحت المياه المباركة ما هى الا مياه طبيعية يصلى عليها و يرشم الصليب
صحيح انت استنشقتها فين؟؟؟؟؟؟؟؟
بالنهاية الموضوع عبثى و الهدف منه السخرية و النيل من مقدسات الديانة المسيحية