(08-11-2011, 12:18 AM)ابوجهاد كتب: إلى القائل صحيح لوكنا نسمع أو نعقل لما أستلمنا حجرا أسودا لأنه يمين الله فى الأرض أقول له لو أن خطابا جاءك من حبيبة لك وقرأته ثم قبلته وضممته ليس لحب الورقة أو الرسالة ولكن لحب المرسل الذي ارسله لك أو ارسلته لك وهذا الحجر جاء من السماء إلى الأرض يقول عمر رضي الله عنه وهو يقبل الحجر الأسود أعلم أنك حجر لا تفيد ولا تضر ولولا أني رايت رسول الله يقبلك ما قبلتك اخوك الصمت الحزين