(08-11-2011, 06:56 AM)الطرطوسي كتب:  

(08-11-2011, 01:50 AM)SH4EVER كتب:  وصلني على مسجات البلاك بيري مقطع فيديو يريك مجموعة أشخاص في سوريا محملين سيارة بيك آب أو وانيت بجثث كثيرة ... و بدأوا برميها في نهر ما أو مجرى مائي ما من فوق جسر ..... و كانوا يتكلمون ولم أسمع تماما ما يقولون لصعوبة فهمي للهجات.

ما قصته ... و من هؤلاء الذين رموا هذه الجثث و الجثث لمن .؟؟؟

مجموعة من رجال الشرطة و الأمن ذبحوا في حماه و تم إلقاء جثثهم في نهر العاصي.
و كالعادة بدأت تشكيكات المعارضة.
أولا قالوا أن الفيلم غير صحيح و أن نهر العاصي ليس فيه ماء و أن الجسر غير موجود.
و بعدما تبين أنه جسر معروف في حماه قالوا أنهم شبيحة أو بيستاهلوا أو غير ذلك ستجد على الأقل عشرين رواية مختلفة.

---

(08-11-2011, 04:23 AM)نضال الأمير كتب:  

اقتباس: لماذا لانحمل السلاح وندافع عن أنفسنا باعتبار أن المستهدف هو الطائفة العلويّة وليس النظام كما بينت الأحداث ودلت الوقائع منذ اليوم الأول؟

اقتباس: ؟
فيما يقول آخرون من عوام الناس: "للصبر حدود".

كذاب ومفتري بل دلت الوقائع من اول يوم كما تقول انكم جعلتم من انفسكم شبيحة للنظام تقتلون حتى الكلاب والقطط وما في داعي للهوية

ولم تتركوا حدا للصبر من اول يوم التسليح عن جنبوا والتشبيح في كل سوريا بطولها وعرضها

اكتب مقالا للطائفة بان يسحبوا مرتزقتهم من الشوارع وبعدها شوف اذا واحد منهم يتاذى

الحقيقة هناك البعض من الطائفة ممن يقدمون المنطق التالي.
رغم أن الطائفة لم تحمل السلاح حتى الآن (بمعنى حمل مدنيين علويين للسلاح أما بالطبع فهناك علويون في الجيش و الأمن السوريين) فإن الشارع السني مقتنع بقصص "الشبيحة" الذين يذبحون الناس في كل مكان في سوريا من درعا إلى دير الزور.
فلماذا السكوت عن قتل أبناء الطائفة على الهوية.
حتى عندما يقتل الأمن و الجيش.
صحيح أن الأمن و الجيش كتب القتل و القتال عليه و هو إن كان متطوعا فهو اختار هذه الحياة.
و لكن عندما يتم القبض على مفرزة أمن كاملة فيذبح العلوي و يمثل بحثته و يخلى سبيل الآخرين فهل يمكن تجاهل هذه الإشارة.
إن كنا إن حملنا السلاح أم لم نحمله فنحن متهمون.
فلتكن التهمة حقيقية.
الحمد لله أن صوت العقل حتى الآن هو الغالب حتى في المرة الوحيدة التي حدث فيها انتقام طائفي في حمص لم يكن هناك دم بل تكسير و نهب للمحلات و الدكاكين السنية في الأحياء العلوية.